شِئْتَ طَرَحْتَهُ ۱ » . ۲
۱۲۱۵۲.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ :رَفَعَهُ إِلى أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ۳ ، قَالَ : قَالَ ۴ : «لاَ يَزْدَرِدَنَّ أَحَدُكُمْ مَا يَتَخَلَّلُ بِهِ ؛ فَإِنَّهُ يَكُونُ مِنْهُ ۵ الدُّبَيْلَةُ ۶ » . ۷
134 ـ بَابُ الاْءُشْنَانِ ۸ وَالسُّعْدِ ۹
۱۲۱۵۳.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يَزِيدَ :
1.في «م ، بن ، جد» والوسائل : «طرحته» .
2.في «م ، بن ، جد» والوسائل : «فأكلته» .
3.في «ط» : «رفعه» بدل «عن أحمد بن محمّد رفعه إلى أبي عبد اللّه عليه السلام » . وفي «بن» : - «عن أحمد بن محمّد» .
4.في «ق ، بح ، بف ، بن ، جت» والوسائل والبحار : - «قال» .
5.في «م ، جد» : «منه يكون» . وفي «بن» : «منه تكون» . وفي الوسائل : «فإنّ منه يكون» بدل «فإنّه يكون منه» .
6.في «بح» : «الذبيلة» . وفي «ط» : «فإنّ منه تكون الدبيلة» بدل «فإنّه يكون منه الدبيلة» . والدبيلة : هي خراج ودُمّل كبير تظهر في الجوف ، فتقتل صاحبها غالبا . النهاية ، ج ۲ ، ص ۹۹ (دبل) .
7.الوافي ، ج ۲۰ ، ص ۵۴۸ ، ح ۱۹۹۸۸ ؛ الوسائل ، ج ۲۴ ، ص ۴۲۶ ، ح ۳۰۹۶۹ ؛ البحار ، ج ۶۶ ، ص ۴۰۸ .
8.الاُشنان ، بالضم والكسر : معروف تغسل به الأيدي على أثر الطعام ، نافع للجرب والحكّة ، جلاّء منّقّ مدرّ للطمث ، مسقط للأجنّة ، ويقال له بالفارسيّة : «غاسول» . اُنظر : لسان العرب ، ج ۱۳ ، ص ۱۸ . القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۵۴۶ (أشن) .
وفي الوافي : «لعلّ المراد بأكله مضغه عند غسل الفم ، ويأتي في باب الطبّ من كتاب الروضة أنّ من غسل فمه بالسعد بعد الطعام لم يصبه علّة في فمه» .
9.«السُّعْدُ» : نبت له أصل تحت الأرض أسود طيّب الريح . وفي هامش الوافي : «هو ما يقال له في ألسنة العطّارين في عصرنا «تاپالاق» و كأنّها لغة تركيّة» . راجع : لسان العرب ، ج ۳ ، ص ۲۱۶ (سعد) .