شَيْءٌ ۱ ، وَظَنَّ إِبْلِيسُ ـ لَعَنَهُ اللّهُ ۲ ـ مِثْلَ ذلِكَ» .
قَالَ : «فَدَخَلَتِ النَّارُ حَيْثُ دَخَلَتْ ، وَقَدْ ذَهَبَ مِنْهُمَا ۳ ثُلُثَاهُمَا ۴ وَبَقِيَ الثُّلُثُ ، فَقَالَ الرُّوحُ : أَمَّا مَا ذَهَبَ مِنْهُمَا ۵ فَحَظُّ إِبْلِيسَ لَعَنَهُ اللّهُ ۶ ، وَمَا بَقِيَ فَلَكَ يَا آدَمُ» . ۷
الْحَسَنُ ۸ بْنُ مَحْبُوبٍ ۹ ، عَنْ خَالِدِ بْنِ نَافِعٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام مِثْلَهُ . ۱۰
۱۲۲۲۵.عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ أَبِي حَمَّادٍ ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ۱۱، عَنْ إِبْرَاهِيمَ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «إِنَّ اللّهَ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ لَمَّا أَهْبَطَ ۱۲ آدَمَ عليه السلام أَمَرَهُ
1.في «بن ، جد» والوسائل والعلل : - «لعنه اللّه » .
2.في الوسائل : «منه» بدل «منهما شيء» . وفي العلل : «منها شيء إلاّ احترق» بدلها .
3.في «م ، بن ، جد» والوسائل والعلل : - «لعنه اللّه » .
4.في «ط ، ق ، ن» وحاشية «بف» : «منها» .
5.في «ط ، ق ، بح ، بف» : «ثلثاها» .
6.في «ط ، ق ، ن ، بح» وحاشية «بف» : «منها» .
7.علل الشرائع ، ص ۴۷۶ ، ح ۱ ، بسنده عن سهل بن زياد ، عن الحسن بن محبوب ، عن خالد بن حريز ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۰ ، ص ۵۹۵ ، ح ۲۰۰۸۱ ؛ الوسائل ، ج ۲۵ ، ص ۲۸۲ ، ح ۳۱۹۱۴ ؛ البحار ، ج ۶۳ ، ص ۲۰۹ ، ذيل ح ۴۵ .
8.في «بح» : - «الحسن» .
9.السند معلّق ، فيجري عليه كلا الطريقين المتقدّمين في صدر الخبر .
10.الوافي ، ج ۲۰ ، ص ۵۹۵ ، ح ۲۰۰۸۲ ؛ الوسائل ، ج ۲۵ ، ص ۲۸۲ ، ذيل ح ۳۱۹۱۴ .
11.المعجم الأوسط : ج ۱ ص ۱۰۱ ح ۳۱۳ عن المستورد بن شدّاد .
12.هكذا في البحار والمستدرك ، ج ۱۳ ، ص ۴۶۲ ، ح ۱۵۹۰۲ . وفي «ط ، ق ، م ، ن ، بح ، بف ، بن ، جت ، جد» والمطبوع والوافي والوسائل : «عليّ بن أبي حمزة» .
والصواب ما أثبتناه ؛ فقد ورد هذا الطريق في الكافي ، ح ۳۰۸ و ۳۵۱ و ۱۴۵۵ و ۶۷۱۸ و ۱۲۸۶۱ ، والمذكور في جميع المواضع هو الحسن بن عليّ بن أبي حمزة .
أضف إلى ذلك أنّا لم نجد رواية الحسين بن يزيد ـ وهو النوفلي ـ عن عليّ بن أبي حمزة في موضع . وقد تكرّرت رواية الحسين بن يزيد جالنوفليج عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة في الأسناد . اُنظر على سبيل المثال : الفقيه ، ج ۴ ، ص ۱۷۹ ، ح ۵۴۰۶ ؛ علل الشرائع ، ص ۱۸۵ ، ح ۱ ؛ عيون الأخبار ، ج ۱ ، ص ۵۹ ، ح ۲۸ ؛ كمال الدين ، ص ۲۵۸ ، ح ۳ ، ص ۲۵۹ ، ح ۴ ؛ و ص ۳۲۹ ، ح ۱۱ ؛ معاني الأخبار ، ص ۱۳۱ ، ح ۱ .