1.الضمر ـ بالضمّ وبضمّتين ـ : الهزال . القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۶۰۲ (ضمر) .

2.في «م ، جد» : - «الحمّام» .

3.الوافي ، ج ۶ ، ص ۶۰۷ ، ح ۵۰۳۵ ؛ الوسائل ، ج ۲ ، ص ۳۲ ، ح ۱۳۹۳ .

4.في «م ، بن ، جد» والوافي والوسائل والتهذيب والاستبصار : - «له» .

5.في الوافي والتهذيب والاستبصار : «يلتّه» . ويلتّ به : أي خلطه وبلّه به . اُنظر : المصباح المنير ، ص ۵۴۹ (لتّ) .

6.في «م ، بف ، جد» : - «به» .

7.في «بح» وحاشية «جت» والوافي والتهذيب والاستبصار : «يتمسّح» .

8.في الوافي والتهذيب والاستبصار : - «عنه» .

9.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۸۸ ، ح ۵۴۲ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۱۵۵ ، ح ۵۳۶ ، بسندهما عن عبد الرحمن بن الحجّاج الوافي ، ج ۶ ، ص ۶۲۶ ، ح ۵۰۹۱ ؛ الوسائل ، ج ۲ ، ص ۷۸ ، ح ۱۵۳۸ .

10.في «بح» : - «له» .

11.الوافي ، ج ۶ ، ص ۶۲۶ ، ح ۵۰۹۲ ؛ الوسائل ، ج ۲ ، ص ۷۸ ، ح ۱۵۳۹ .

1.السند معلّق على سابقه . ويروي عن أحمد بن محمّد ، محمّد بن يحيى .

2.في «م ، ن ، بح ، بف ، جت ، جد» والوافي : «قال» .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۶/۴۹۹

4.في «ن» : «بغسالة» .

5.في «بح ، بن» : - «ماء» .

6.في المرآة : «يدلّ ظاهرا على نجاسة سؤر الناصب كما هو المشهور بين الأصحاب ، وعلى نجاسة ولد الزنى ، كما حكي عن المرتضى . وأمّا غسالة الغسل من الزنى فلمرجوحيّة الغسالة ، وكونه من الزنى علاوة لخبثه وقذارته ، أو لكون الغسل مشتملاً على إزالة المنيّ ، وكونه من الزنى علاوة ، ويمكن ابتناؤه على نجاسة عرق الجنب فى الحرام . والوجهان الأوّلان جاريان في ولد الزنى على المشهور من طهارته إذا أظهر الإسلام» .

7.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۳۷۳ ، ح ۱۱۴۳ ، بسند آخر عن أبي الحسن الأوّل عليه السلام . وفي الكافي ، كتاب الطهارة ، باب ماء الحمّام والماء الذي تسخّنه الشمس ، صدر ح ۳۸۶۵ ؛ وعلل الشرائع ، ص ۲۹۲ ، ذيل ح ۱ ، بسند آخر عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، وفي كلّها من قوله : «ولا تغتسل من غسالة ماء الحمّام» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۶ ، ص ۵۹۴ ، ح ۵۰۰۳ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۲۱۹ ، ح ۵۵۸ ، من قوله : «لا تغتسل من غسالة ماء الحمّام» ؛ وفيه ، ج ۲ ، ص ۴۰ ، ح ۱۴۱۸ ، وتمام الرواية هكذا : «لا تدخل الحمّام إلاّ بمئزر وغضّ بصرك» ؛ وفيه ، ج ۳ ، ص ۴۴۸ ، ح ۴۱۳۵ ، من قوله : «لا تغتسل من غسالة ماء الحمّام» .

8.السند معلّق كسابقه .

9.في «بف» : + «فضمن» .

10.في «بح» : «ويغبب» .