1.المذكّر من الدهن : ما يصلح للرجال دون النساء ، و هو مالا لون له ، أي هوالذي ليس له ردع ، أي لون ينفض ، مثل الغالية و الكافور و المسك والعود والعنبر و نحوها من الأدهان التي لا تؤثّر . و امّا المؤنّث من الدهن فهو ما يصلح للنساء ، و هو ما يلوّن الثياب ، مثل الخلوق والزعفران . راجع : لسان العرب ، ج ۲ ، ص ۱۱۴ (أنث) ؛ تاج العروس ، ج ۶ ، ص ۴۴۳ (ذكر) .

2.«البان» : شجر ، ولحبّ ثمره دهن طيّب . و هو بالفارسيّة : «بيدمشك» و «بانك» . القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۵۵۳ ـ ۱۵۵۴ (بون) .

3.الكافي ، كتاب الزيّ والتجمّل ، باب الخلوق ، ح ۱۲۸۷۹ ، بسنده عن محمّد بن الفيض ، وتمام الرواية فيه : «سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام يقول : إنّه ليعجبني الخلوق» . راجع : الكافي ، نفس الكتاب ، باب دهن البنفسج ، ح ۱۲۹۰۰ ؛ والجعفريّات ، ص ۱۸۱ الوافي ، ج ۶ ، ص ۷۲۳ ، ح ۵۳۷۰ ؛ الوسائل ، ج ۲ ، ص ۱۵۲ ، ح ۱۷۸۲ ، وتمام الرواية فيه : «وإنّه ليعجبني الخلوق» ؛ وفيه ، ص ۱۶۱ ، ح ۱۸۱۰ ، إلى قوله : «كفضلنا على الناس» ؛ وص ۱۶۶ ، ج ۱۸۳۰ ، إلى قوله : «نعم الدهن البان» .

4.في السند تحويل بعطف «ابن أبي عمير ، عن ابن اُذينة» على «ابن أبي عمير ، عن محمّد بن أبي حمزة ، عن إسحاق بن عمّار» ، عطف طبقتين على ثلاث طبقات .

5.هكذا في «م ، ن ، بح ، بن ، جت» والوسائل والبحار . وفي «بف ، جد» والمطبوع : «عمر بن اُذينة» .

6.في البحار : + «أن» .

7.في «م ، ن ، بح ، بف ، بن ، جد» والوسائل : - «قطنة ويجعلها في» .

1.هكذا في «م ، ن ، بح ، بف ، بن ، جد» . وفي «جت» والمطبوع والوسائل والبحار : «الجهم» .

2.في «م ، ن ، بن ، جد» والبحار : - «له» .

3.في «م ، بف ، بن ، جد» : - «إنّه» .

4.في «م ، بن» : «فقال» .

5.في «بح» والبحار : «إنّي» . وفي «م ، ن ، بح» والوسائل : + «قد» .

6.في الوافي : - «كنت» .

7.في «بن ، جد» : - «قال : قلت له : فإنّي كنت أكره ريحه» .

8.الطبعة القديمة للکافي : ۶/۵۲۳

9.هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافى والوسائل والبحار . وفي المطبوع : «قال» .

10.في مرآة العقول ، ج ۲۲ ، ص ۴۳۲ : «قوله عليه السلام : «إنّه قال : أكره» ليس في بعض النسخ كلمة «إنّه» . وهو أظهر ، فالمعنى : إنّك لم تدهن بالبنفسج وقد روي فيه وفي فضله عن أبي عبد اللّه ما روي ، فقال عليه السلام : إنّي أكره ريحه ، فقال ابن الجهم : أنا كنت أيضا أكره ريحه ، ولكن كنت أستحيي أن أقول : إنّي أكره ريحه ؛ لما روي عن أبي عبد اللّه في فضله ، فقال عليه السلام : لا بأس به ، فإنّ كراهة الريح لا ينافي فضله ونفعه . وعلى نسخة «إنّه» يحتاج إلى تكلّفات بعيدة ، كأن يقال : ضمير فيه في قوله : «وقد روي فيه» راجع إلى الخيري . وفاعل «قال» أبو الحسن ، والضمير في «قلت له» راجع إلى الصادق عليه السلام ، وقوله : «وإنّي كنت» حاليّة ، وقوله : «أقول» ، إمّا بمعنى أفعل أو أمر الناس بالادّهان به ، والحاصل أنّ أبا الحسن قال : أنا أيضا كنت سمعت هذه الرواية ، مرويّا عن أبي عليه السلام ، وكذلك كنت أكره ريحه والادّهان به ، فلمّا سألت أبي ، قال : لا بأس . ولا يخفى بعده ، والظاهر أنّ كلمة «أنّه» زيدت من النسّاخ» .

11.الوافي ، ج ۶ ، ص ۷۲۲ ، ح ۵۳۶۹ ؛ الوسائل ، ج ۲ ، ص ۱۶۵ ، ح ۱۸۲۹ ؛ البحار ، ج ۶۲ ، ص ۲۲۳ ، ح ۱۲ .