1.في «بف» وحاشية «ن ، بح» : «القرن» . و«في القرب» أي في قرب كلّ من الآخر وقرب بعضهم من بعض . والعلّامة الفيض قرأها «القُرُب» بضمّتين جمع القِراب ، وهو الغمد ، أو جفنه ، حيث قال في الوافي : «القِراب : شبه الجراب يطرح فيه الراكب سيفه بغمده وسوطه ونحو ذلك» . راجع : القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۲۱۱ (قرب) ؛ شرح المازندراني ، ج ۱۲ ، ص ۱۳۸ ؛ مرآة العقول ، ج ۲۵ ، ص ۳۴۴ .

2.كنانة السهام بالكسر : جعبة من جلد لا خشب فيها ، أو بالعكس . القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۶۱۳ (كنن) .

3.الوافي ، ج ۲۵ ، ص ۶۵۷ ، ح ۲۴۸۱۱ ؛ البحار ، ج ۷ ، ص ۱۱۱ ، ح ۴۳ .

4.في الوافي : «ببساتين» . و «يتخلّل بساتين الكوفة» أي يدخل بينها وفي خلالها . راجع : القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۳۱۵ (خلل) .

5.في الوسائل : - «واللّه » .

6.في «د ، ع ، ل ، م ، ن ، بن ، جت ، جد» : «الذي» .

7.الطبعة القديمة للکافي : ۸/۱۴۴

8.في المرآة : «هذا الخبر مؤيّد لما ورد في الأخبار من أنّ عيسى عليه السلام ولد بشاطئ الفرات . وما اشتهر بين المورّخين من كون سكناها في بيت المقدّس لا ينافي ذلك ؛ لجواز أن يكون اللّه أجاءها عند المخاض إلى هذا المكان بطي?الأرض ، ثمّ أرجعها إلى بيت المقدس» . ونحوه في الوافي .

9.مريم (۱۹) : ۲۵ .

10.الوافي ، ج ۸ ، ص ۷۱۴ ، ح ۶۹۳۹ ؛ الوسائل ، ج ۶ ، ص ۳۷۹ ، ح ۸۲۳۴ ؛ البحار ، ج ۱۴ ، ص ۲۰۸ ، ح ۵ ؛ و ج ۴۷ ، ص ۳۷ ، ح ۳۸ .

11.السند معلّق . ويروي عن حفص ـ وهو حفص بن غياث ـ عليّ بن إبراهيم عن أبيه وعليّ بن محمّد عن ف القاسم بن محمّد عن سليمان بن داود المنقري ، وقد عُبِّر عن هذا الطريق المنتهي إلى حفص في الأسناد الثلاثة الماضية بهذا الإسناد .

1.في «بن» و الوسائل ، ج ۱۶ : + «قوله تعالى» .

2.المعارج (۷۰) : ۴ . وفي «ع ، ل ، ن ، بف» والوافي : - «مِمَّا تَعُدُّونَ» .

3.الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب الاستغناء عن الناس ، ح ۱۹۶۸ ، إلى قوله : «لم يسأله شيئا إلّا أعطاه» . الأمالي للمفيد ، ص ۲۷۴ ، المجلس ۳۳ ، ح ۱ ، بسنده عن عليّ بن محمّد القاشاني ، عن الأصفهاني ، عن سليمان بن داود المنقري ؛ وفيه ، ص ۳۲۹ ، المجلس ۳۹ ، ح ۱ ، بسنده عن عليّ بن محمّد القاساني ، عن الأصفهاني ، عن المنقري ؛ الأمالي للطوسي ، ص ۳۶ ، المجلس ۲ ، ح ۷ ، بسنده عن عليّ بن محمّد القاشاني ، عن سليمان بن داود المنقري ؛ وفيه ، ص ۱۱۰ ، المجلس ۴ ، ح ۲۳ ، بسنده عن عليّ بن محمّد القاساني ، عن حفص بن غياث القاضي . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۶۷ ، إلى قوله : «لا يكون له رجاء إلّا من عند اللّه عزّذكره» وفي كلّ المصادر (إلّا الكافي) مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۴ ، ص ۳۱۱ ، ح ۱۹۹۱ ؛ وفيه ، ص ۴۱۵ ، ح ۲۲۲۱ ، إلى قوله : «لم يسأله شيئا إلّا أعطاه» ؛ الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۹۵ ، ح ۲۱۰۷۵ ؛ وفيه ، ج ۷ ، ص ۱۴۲ ، ح ۸۹۵۳ ؛ و ج ۹ ، ص ۴۴۸ ، ح ۱۲۴۶۸ ، إلى قوله : «لم يسأله شيئا إلّا أعطاه» ؛ البحار ، ج ۷۵ ، ص ۱۰۹ ، ح ۱۵ ، إلى قوله : «لم يسأله شيئا إلّا أعطاه» .

4.في الوافي : «من أراد سفرا» .

5.في «ن» : «فيسافر» .

6.في الوافي : «مكانه» .

7.المحاسن ، ص ۳۴۵ ، كتاب السفر ، ح ۶ ، عن القاسم بن محمّد ، عن سليمان بن داود ، عن حفص بن غياث . الخصال ، ص ۳۹۳ ، باب السبعة ، ح ۹۷ ، وفيهما إلى قوله : «لردّه اللّه عزّ ذكره إلى موضعه» ؛ وفيه ، ص ۳۸۶ ، باب الأربعة ، ح ۶۹ ، وفيهما بسند آخر عن القاسم بن محمّد الأصبهاني ، عن سليمان بن داود المنقري ، عن حفص بن غياث . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۶۶ ، ح ۲۳۸۹ ، معلّقا عن حفص بن غياث . الخصال ، ص ۳۸۵ ، باب الأربعة ، ذيل ح ۶۷ ، بسند آخر عن موسى بن جعفر عليه السلام : من قوله : «ومن تعذّرت عليه الحوائج» مع اختلاف يسير . المحاسن ، ص ۳۴۵ ، كتاب السفر ، ح ۷ ، بسند آخر من دون التصريح باسم المعصوم عليه السلام ، مع اختلاف يسير . تفسير القمّي ، ج ۲ ، ص ۱۹۹ ، مرسلاً ، من قوله : «ومن تعذّرت عليه الحوائج» . كتاب المزار ، ص ۵۸ ، مرسلاً ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۳۵۲ ، ح ۱۲۰۸۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۳۴۹ ، ذيل ح ۱۴۹۸۷ ، إلى قوله : «لردّه اللّه عزّ ذكره إلى موضعه» ؛ وفيه ، ص ۳۵۱ ، ذيل ح ۱۴۹۹۳ ؛ البحار ، ج ۱۴ ، ص ۱۳ ، ح ۲۲ ، وفيهما من قوله : «ومن تعذّرت عليه الحوائج» .