الْعَابِدِينَ» إِلى آخِرِهَا ، فَسُئِلَ عَنِ ۱ الْعِلَّةِ فِي ذلِكَ ، فَقَالَ : اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ التَّائِبِينَ الْعَابِدِينَ» . ۲
۱۵۳۸۶.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْمُبَارَكِ ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ جَبَلَةَ ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «هكَذَا أَنْزَلَ اللّهُ عَزَّوَجَلَّ : لَقَدْ جَاءَنَا رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِنَا عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتْنَا حَرِيصٌ عَلَيْنَا بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ۳ » . ۴
۱۵۳۸۷.مُحَمَّدٌ ، عَنْ أَحْمَدَ ، عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ :عَنِ الرِّضَا عليه السلام : «فَأَنْزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا» ۵ قُلْتُ : هكَذَا؟ قَالَ : «هكَذَا نَقْرَؤُهَا ، وَهكَذَا تَنْزِيلُهَا» . ۶
۱۵۳۸۸.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ وَالْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ ، عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ ، عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ سُوَيْدٍ ، قَالَ :سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ عليه السلام يَقُولُ فِي هذِهِ الْايَةِ : «فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى إِلَيْكَ وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ»۷ فَقَالَ ۸ : «إِنَّ رَسُولَ
1.في البحار : «من» .
2.الوافي ، ج ۲۶ ، ص ۴۲۲ ، ح ۲۵۴۹۹ ؛ البحار ، ج ۹۲ ، ص ۵۹ ، ح ۴۱ .
3.في المصحف سورة التوبة (۹) : ۱۲۸ هكذا : «لَقَدْ جَآءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ» .
4.تفسير العيّاشي ، ج ۲ ، ص ۱۱۸ ، ح ۱۶۶ ، عن عبد اللّه بن سليمان ، عن أبي جعفر عليه السلام ، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج ۲۶ ، ص ۴۲۳ ، ح ۲۵۵۰۰ ؛ البحار ، ج ۹۲ ، ص ۵۹ ، ح ۴۲ .
5.في المصحف الشريف سورة التوبة (۹) : ۴۰ هكذا : «فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا» . والضمير لابدّ إرجاعه إلرسول ويدلّ عليه آيات اُخر، وهذا اختلاف القراءة فقط.
6.الوافي ، ج ۲۶ ، ص ۴۲۳ ، ح ۲۵۵۰۱ ؛ البحار ، ج ۹۲ ، ص ۵۹ ، ح ۴۳ .
7.هود (۱۱) : ۱۲ .
8.في «بن» : «قال» .
