۰.قوله عليه السلام :لجملة العلم وتفسيره [ ص252 ح8 ]
أي ما أُجمل منه وما فسّر .
۰.قوله عليه السلام :الأمر واليسر إلخ [ ص252 ح8 ]
المراد باليسر إطلاق العمل لهم بما كانوا قد علموه من قبل .
۰.قوله عليه السلام :لم يمت نبيّ إلخ [ ص252 ح8 ]
والكلّ أوصياء النبيّ فكلّهم يعلمون علمه من غير تفاوت في العلم .
۰.قوله عليه السلام :لَما تَرون [ ص252 ح9 ]
«ما» موصولة واللام جواب قسم محذوف .
۰.قوله عليه السلام :وأرواحهم [ ص253 ح9 ]
أي على أهل الضلالة وأرواحهم .
۰.قوله عليه السلام :صدقت افهم عنّي إلخ [ ص253 ح9 ]
هذا أخذ في نوع آخر من الكلام وليس تحقيقا للكلام السابق من كون الشياطين أكثر من الملائكة وإثباتا له ، فإنّه لمّا قال له السائل : إنّي لو حدّثت بعض الشيعة به أنكره ، صدّقه على ذلك ثم طوى عنه كشحا وأخذ في نوع آخر من هذا الباب .
۰.قوله :أو قال : قيّض اللّه عزّ وجلّ [ ص253 ح9 ]
الترديد بين فيهبط وقيّض ، شكّ الراوي فما يدري أجعل جواب إذا في «إذا أتت ليلة القدر» فيهبط أو قيّض بمعنى سبب وقدر ، إلاّ أنّ الكلام على التقدير الأوّل لا يرتبط آخره بأوّله فيتعيّن الشقّ الثاني للجواب ۱ .
۰.قوله عليه السلام :فلو سأل [ ص253 ح9 ]
يعني وليّ الضلالة .
۰.قوله عليه السلام :لقال [ ص253 ح9 ]
أي لقال وليّ الأمر لوليّ الضلالة عند سؤاله إيّاه .
۰.قوله عليه السلام :إلى الخليقة ۲ الذي هو عليها [ ص253 ح9 ]
أي الخليقة الذي ذلك الفاسق والٍ عليها .