اسمه، فأورد الخبر الأوّل ثمّ اختصر، فاكتفى بالإشارة إلى هذا الطريق بقوله: «و بهذا الإسناد» و قوله: «عنه»، فكلتا العبارتين للإشارة إلى اسم المؤلّف و الطريق إليه، وعليه: فمرجع الضمير هو محمّد بن إسماعيل بن بزيع، الذي هو مؤلّف الكتاب المأخوذ عنه هذه الروايات.
و الذي يخطر بالبال من كثرة التفحّص في أسناد الكافي هو: أنّ منشأ وقوع التعليق و الإضمار و الإشارة إلى السند السابق بقوله: «بهذا الإسناد» و ما أشبهه هو: الأخذ من الكتب في الأغلب، و السند المتقدّم ممّا يكون شاهدا على هذه الدعوى، و المقام لا يسع لتوضيح الكلام بأكثر من هذا.
344 = 32/22 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد، عن عليّ بن الحكم....
344 = 32/23 ـ أحمد رفعه... . (معلّق)
347 = 34/1 (حيلولة)
348 = 36/2 (حيلولة)
349 = 37/3 (حيلولة)
350 = 38/3 (حيلولة)
350 = 38/4 (حيلولة)
350 = 39/1 (حيلولة)
351 = 40/3 ـ عليّ بن إبراهيم، عن أبيه و محمّد بن إسماعيل، عن