235
توضيح الاسناد المشکلة في الکتب الاربعة ج2

كتاب الزي والتجمّل

438 = 1/4 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن عليّ بن اسباط....
439 = 1/5 ـ سهل بن زياد، عن محمّد بن الحسن بن شمّون... . (معلّق)
440 = 1/11 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد، عن ابن محبوب و ابن فضّال جميعاً، عن يونس بن يعقوب....
440 = 1/12 ـ عنه، عن ابن فضّال و ابن محبوب، عن يونس بن يعقوب... . (معلّق)
440 = 1/13 ـ عنه، عن عليّ بن حديد... . (معلّق)
440 = 1/14 ـ] عنه، عن] أحمد بن محمّد، عن ابن فضّال....
440 = 1/15 ـ محمّد بن يحيى، عن محمّد بن الحسين....
توضيح: الضمير في الحديثين 12 و 13 راجع إلى أحمد بن محمّد، و في السندين تعليق.
و امّا في الحديث 14، فإن كان الصواب عدم وجود «عنه، عن» ـ كما هو الظاهر ـ فالسند معلّق، و يروي عن أحمد بن محمّد عدّة من أصحابنا.
و أمّا لو بنينا على ثبوت «عنه، عن» فليس للضمير مرجع في الأسناد السابقة إلّا «محمّد بن يحيى» في الحديث 3، و الفصل بين الضمير و مرجعه بهذا القدر غريب.
فهذا يشهد على وقوع خلل في السند: إمّا بالقول بوقوع تقديم و تأخير في موضع الحديثين 14 و 15، فالضمير راجع إلى محمّد بن يحيى، و إمّا بالالتزام بزيادة «عنه، عن»، و لعلّ «عنه، عن» كان بدل النسخة من أحمد بن محمّد، فجمع بينهما في الكتاب، و مثله غير عزيز في النسخ.
443 = 2/10 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن عثمان بن عيسى، عن إسحاق بن عمّار....
443 = 2/11 ـ بهذا الإسناد، عن إسحاق بن عمّار....
443 = 2/12 ـ عنه، عن نوح بن شعيب... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد.
444 = 2/14 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن القاسم بن يحيى... .
444 = 2/15 ـ أحمد بن محمّد، عن محمّد بن يحيى، عن حمّاد بن عثمان... . (معلّق)
448 = 5/9 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمّد، عن ابن القدّاح، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : أنّ رسول اللّه صلى الله عليه و آله كانت له ملحفة مورّسة يلبسها في أهله... ، و قال: قال أبو جعفر عليه السلام : كنّا نلبس المعصفر في البيت.
توضيح: يحتمل ـ بدوا ـ رجوع الضمير في «قال» إلى ابن القدّاح، و هو عبد اللّه بن ميمون القدّاح، لكن لم نجد من ذكره في أصحاب أبي جعفر عليه السلام إلّا ابن شهر آشوب في المناقب ۱ ـ و هذا الكتاب لا يعتمد عليه في ما تفردّ به من الاُمور الغريبة، كما لا يخفى على المتتّبع ـ و لم ترد رواية ابن القدّاح عن أبي جعفر عليه السلام إلّا في بعض الأسناد المحرّفة ۲ ، و قد ورد في ترجمته في رجال النجاشي: 213/557: «روى أبوه، عن أبي جعفر و أبي عبد اللّه عليهماالسلام، و روى هو عن أبي عبد اللّه [ عليه السلام ]»، و هو كالصريح في عدم روايته عن أبي جعفر عليه السلام .
و ربما يخطر بالبال إرجاع الضمير إلى ابن القدّاح مع القول بوقوع تحريف في المصادر الأوّلية للحديث التي أخذ عنها الكليني، بأن كان أصل الحديث بلفظ «قال جعفر عليه السلام »، فحرّف ذلك ب «قال أبو جعفر عليه السلام »، و منشؤ التحريف استغراب التعبير بجعفر عن الإمام أبي عبد اللّه عليه السلام في الأعصار المتأخّرة، فقد يسهو القلم و يظنّ أنّ الرواية عن أبي جعفر عليه السلام ، مع أنّها عن جعفر عليه السلام ، و قد ذكرنا في الهامش روايات لابن القدّاح عن «جعفر»، حرّف «جعفر» في بعضها بابي جعفر عليه السلام .
لكن الظاهر كون الحديث عن أبي جعفر؛ لورود مضمونه عنه عليه السلام ، دون أبي عبد اللّه عليه السلام ؛ فقد ورد في نفس الباب من الكافي: 447/6 بسنده: عن جرّاح المدائني، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال: إنّا نلبس المعصفرات و المضرّجات.
و بالرقم 8 بإسناده عن أبي الجارود، قال: كان أبو جعفر عليه السلام يلبس المعصفر و المنيّر، لاحظ أيضاً نفس الباب، الأرقام 1، 3، 7، 10، 13، و لم نجد روايةً في أنّ أبا عبد اللّه عليه السلام يلبس المعصفر.
وعليه: فلو كان الراوي للحديث هو ابن القدّاح، لكانت روايته عن أبي جعفر عليه السلام مرسلةً.
لكنّ الأظهر إرجاع الضمير إلى أبي عبد اللّه عليه السلام ، و قد عبّر عليه السلام عن أبيه عليه السلام بكنيته المباركة في أسناد كثيرة ۳ .
فتحصّل: أنّ الأظهر رجوع الضمير في «قال» إلى أبي عبد اللّه عليه السلام ، فليس في السند تحريف و لا إرسال.
448 = 5/11 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى، عن يونس....
448 = 5/12 ـ محمّد بن عيسى، عن محمّد بن عليّ... . (معلّق)
449 = 7/1 (حيلولة)
451 = 9/6 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن موسى بن القاسم....
452 = 9/7 ـ عنه، عن أبيه، عن سعد بن سعد... . (معلّق)
452 = 9/8 ـ عنه، عن جعفر بن عيسى، قال: كتبت إلى الرضا عليه السلام ... . (معلّق)
توضيح: الضمير في الحديث 7 يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه وأخذا بوحدة السياق نحكم برجوع الضمير إليه في الحديث 8 أيضا.
452 = 10/1 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن فضّال و سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى، عن ياسر، قال: قال لي أبو الحسن عليه السلام ....
452 = 10/2 ـ عنه، عن يونس بن يعقوب، عن الحسين بن سالم العجلي أنّه حمل إليه الوشي....
توضيح: الظاهر ـ بدوا ـ من الحديث 1 وقوع التحويل فيه، فسهل بن زياد عطف على أحمد بن محمّد بن عيسى؛ حيث إنّ الكليني يروي عنهما بتوسّط «عدّة من أصحابنا»، و هذا لا إشكال فيه.
و إنّما الإشكال فيمن يروي عنه ابن فضّال؛ فإنّ روايته عن أبي الحسن عليه السلام يدفعها ظهور الرواية في وحدة الراوي عنه عليه السلام ، و روايته عن محمّد بن عيسى أو ياسر لم تعهد في موضع.
والتحقيق: أن الإشكال نشأ من الخلل الواقع في السند في المطبوعة و بعض المخطوطات، و أمّا أكثر المخطوطات، فليس فيها هذا الإشكال، توضيح ذلك:
أنّ ما ورد في المطبوعة لم يرد في المخطوطات المعتبرة أصلاً، و إنّما المخطوطات على نحوين:
أحدهما: بدون «و سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى» في السند، ۴ فالإشكال باقٍ على حاله.
ثانيهما: بدون «عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن فضّال»، و هذا ما في أكثر المخطوطات المعتبرة و أقواها ۵ ، فلا إشكال.
و من المحتمل كون «هذه العبارة» موضعها في الأصل في أوّل الباب الآتي، و فيها رواية محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن فضال، فسقط في بعض النسخ من هذا السند «أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن فضّال» ثمّ كتبت العبارة الساقطة في الهامش، فأخطأ النسّاخ المتأخّرون في موضع العبارة الساقطة، فأدرجوها هنا، و أضافوا الواو تصحيحا للسند، ثمّ جمع بين النسخة الصحيحة والنسخة المحرّفة، فصارت هذه العبارة مكرّرة في البابين.
والعمدة في المقام البحث عن مرجع الضمير في الحديث 2، و ربما يرتبط هذا البحث بالإشكال المتقدّم، توضيحه:
أنّه إن بنينا على وجود «أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن فضّال و» في السند الأوّل، أمكن القول برجوع الضمير إلى ابن فضّال؛ إذ هو الراوي لكتاب يونس بن يعقوب ۶ ، و روايته عنه متكرّرة جدّاً .
لكن قد تقدّم الإشكال في ثبوت هذه العبارة فيه، مضافا إلى أنّ إرجاع الضمير إلى وسط السند ـ خصوصا مع وقوع التحويل فيه، من دون قرينة لائحة عليه ـ بعيد.
و أمّا لو أخذنا بالنسخة الصحيحة الخالية عن هذه الزيادة، فالمناسب أن يكون مرجع الضمير هو محمّد بن عيسى؛ فقد روى عن يونس بن يعقوب في مواضع من تأويل الآيات و غيرها ۷ .
لكن يشكل بعدم وجود قرينة داخليّة على ذلك.
و أمّا إرجاع الضمير إلى سهل بن زياد ـ كما يظهر من وسائل الشيعة 5:37/5832 ـ فهو مبنيّ على ظاهر الضمير؛ إذ سهل بن زياد ـ أوّل من وقع في السند ـ ممّن يمكن إرجاع الضمير المفرد إليه.
لكن يشكل ذلك: بأنّه لم نجد رواية سهل بن زياد عن يونس بن يعقوب في موضع، بل الظاهر عدم إدراك سهل بن زياد لزمن الرضا عليه السلام ، و قد مات يونس بن يعقوب في زمنه عليه السلام ـ كما ذكرناه في الهامش ـ فلم يكن يدركه سهل بن زياد.
وعليه: فالظاهر وقوع خلل في السند، و من الجائز كون «محمّد بن عيسى» موجودا في الأصل في الحديث 2 دون الحديث 1، فكان سهل بن زياد في الحديث 1 راويا عن ياسر مباشرةً ـ كما في بعض الأسناد ۸ ـ ، وعلى هذا الاحتمال يرجع الضمير إلى سهل بن زياد، و تكون روايته عن يونس بن يعقوب بتوسّط محمّد بن عيسى، لا مباشرةً، فيندفع الإشكال.
و يؤيّد ما ذكرنا: ما ورد بعد السندين بقليل في: 456/3 بهذا الإسناد: عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى، عن يونس بن يعقوب....
ثمّ إنّه ورد في ذيله هذا الإسناد: محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن ابن فضّال، عن يونس بن يعقوب مثله، و من الجائز ارتباط هذا السند ـ أيضاً ـ بالسند المبحوث عنه، بأن تكون الزيادة الواردة في بعض النسخ في هذا السند ـ أعني: قوله: «أحمد بن محمّد بن عيسى عن ابن فضّال و» ـ مرتبطةً بذلك، بأن يكون للسند المبحوث عنه ـ أيضاً ـ طريقٌ ذيلي مشتملٌ على ابن عيسى و ابن فضّال، فوقع الخلط بين الطريق الأصلي و الطريق الذيلي، و اللّه العالم.
و الحاصل: أنّ وقوع الخلط و الخلل في هذين السندين أوجب توهّم وقوع التحويل في الحديث 1، و الإبهام في مرجع الضمير في الحديث 2؛ إذ لا توجد قرينة داخلية على تعيين ذلك.
453 = 11/1 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن فضّال....
453 = 11/2 ـ عنه، عن ابن فضّال... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد بن عيسى.
453 = 11/5 ـ سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى....
توضيح: في المطبوعة «حميد بن زياد»، و هو خطأ؛ إذ الراوي عن محمّد بن عيسى هو سهل بن زياد، لا حميد بن زياد، كما نبّه عليه سيّدنا «دام ظلّه».
ثمّ إنّ في وقوع سهل بن زياد في بدء السند ـ من غير أن يسبقه في الأسناد القريبة ما يمكن أن يكون هذا تعليقا عليه ـ كلاما نذكره في الفصل الثالث من الباب الثاني.
454 = 11/9 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن محمّد بن عليّ....
454 = 9/10 ـ عنه، عن أبيه، عن القاسم بن عروة... . (معلّق)
455 = 11/11 ـ عنه، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر... . (معلّق)
توضيح: الضمير في السندين يرجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد.
457 = 12/9 (حيلولة)
457 = 12/10 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن محمّد بن عليّ، عن رجل....
458 = 12/11 ـ عنه، عن أبيه، عن النضر بن سويد... . (معلّق)
458 = 12/12 ـ عنه، عن عثمان بن عيسى، عن سماعة بن مهران... . (معلّق)
458 = 12/13 ـ عنه، عن أبيه، عن محمّد بن سنان... . (معلّق)
توضيح: الضمير في الأسناد الثلاثة يرجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد.
463 = 17/7 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبي الخزرج الحسن بن الزبرقان الأنصاري....
463 = 17/8 ـ عنه، قال: حدّثني داود بن إسحاق أبو سليمان الحذّاء، عن محمّد بن الفيض... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
466 = 18/5 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن محمّد بن عليّ، عن أبي البختري....
466 = 18/6 ـ عنه، عن بعض أصحابنا بلغ به جابر الجعفي....
توضيح: الظاهر رجوع الضمير إلى أحمد بن أبي عبد اللّه، و لا ينافي ذلك روايته عن جابر الجعفي ـ م 128 أو 132 ـ بواسطة؛ فإنّ الظاهر أنّ كلمة «بلغ به» بمعنى رفعه، و قد تكرّر ذكر هذه الكلمة بهذا المعنى في المحاسن. ۹
466 = 19/2 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن العوسي....
466 = 19/3 ـ عنه، عن بعض أصحابنا، عن مبارك غلام العقرقوفي... . (معلّق)
466 = 19/4 ـ عنه، عن بعض من ذكره، عن محمّد بن سنان... . (معلّق)
توضيح: الضمير في هذين السندين يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه على الظاهر.
468 = 21/6 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن القاسم بن يحيى... .
469 = 21/7 ـ أحمد بن محمّد، عن الحسين بن سعيد... . (معلّق)
469 = 21/8 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن عليّ بن الحكم....
469 = 21/9 ـ عنه، عن محمّد بن عليّ، عن عليّ بن أسباط... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد.
470 = 21/17 ـ سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى... . (معلّق)
توضيح: السند: إمّا معلّق على الحديث 11، أو معلّق بالاعتماد على ما هو المعهود من رواية عدّة عن سهل، و سنفصّل الكلام عن السند وأمثاله في الفصل الثالث من الباب الثاني.
470 = 22/2 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد، عن الوشّاء... .
470 = 22/3 ـ عنه، عن محمّد بن عليّ... . (معلّق)
470 = 22/4 ـ عنه، عن بعضى أصحابه، عن صالح بن عقبة... . (معلّق)
470 = 22/5 ـ عنه، عن بعض أصحابه، رفعه... . (معلّق)
توضيح: الضمير في الأسانيد الثلاثة يرجع إلى أحمد بن محمّد بقرينة روايته عن محمّد بن عليّ، والظاهر أنّ المراد من أحمد بن محمّد هو أحمد بن محمّد بن خالد البرقي، وقد كثر رواية البرقي عن بعض أصحابه.
471 = 23/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد....
471 = 23/4 ـ سهل بن زياد، عن الدهقان عبيد اللّه... . (معلّق)
473 = 26/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن عبد اللّه بن محمّد النهيكي....
473 = 26/4 ـ عنه، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر... . (معلّق)
473 = 26/5 ـ عنه، عن أبيه، عن يونس بن عبد الرحمان... . (معلّق)
توضيح: الضمير في السندين يرجع إلى أحمد بن محمّد بن أبي عبد اللّه.
474 = 26/7 ـ سهل [بن زياد]، عن بعض أصحابه... . (معلّق)
474 = 26/8 ـ سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى... . (معلّق)
توضيح: سنبحث عن السندين وأمثالهما في الفصل الثالث من الباب الثاني.
478 = 29/1 (حيلولة)
479 = 29/10 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد....
480 = 29/11 ـ سهل بن زياد، عن محمّد بن بكر... . (معلّق)
480 = 29/12 ـ سهل بن زياد، عن يحيى بن المبارك... . (معلّق)
480 = 30/2 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن عليّ بن الحكم... .
480 = 30/3 ـ أحمد بن محمّد، عن العبّاس بن موسى الورّاق... . (معلّق)
481 = 30/4 ـ أحمد بن محمّد، عن سعيد بن جناح... . (معلّق)
481 = 30/6 (حيلولة)
482 = 31/1 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن عليّ بن الحكم، عن سيف بن عميرة، عن أبي بكر الحضرمي، قال: كنت مع أخي علقمة، والحارث بن المغيرة وأبي حسّان عند أبي عبد اللّه عليه السلام ....
482 = 31/ذيل 1 ـ قالوا: كان أبو جعفر عليه السلام ... . (معلّق)
482 = 31/2 ـ عنه، عن ابن محبوب، عن عبد اللّه بن سنان... . (معلّق)
482 = 31/3 ـ ابن محبوب، عن العلاء بن رزين... . (معلّق)
توضيح: الضمير في الحديث 2 يرجع إلى أحمد بن محمّد، وفي ذيل الحديث 1 يرجع إلى علقمة والحارث بن المغيرة وأبي حسّان، فكلاهما معلّق على الحديث 1، وأمّا الحديث 3، فمعلّق على الحديث 2.
483 = 31/5 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن عدّة من أصحابه....
483 = 31/6 ـ عنه، عن أبيه، عن يونس... . (معلّق)
483 = 31/7 ـ عنه، عن أبيه، عن القاسم بن محمّد الجوهري... . (معلّق)
توضيح: الضمير في كلا السندين يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
483 = 32/4 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه، عن فضالة بن أيّوب....
484 = 32/5 ـ عنه، عن عبدوس بن إبراهيم البغدادي رفعه... . (معلّق)
484 = 32/6 ـ عنه، عن عليّ بن سليمان بن رشيد، عن مالك بن أشيم... . (معلّق)
توضيح: ترجم النجاشي في رجاله: 302/823 و الشيخ في الفهرست: 348/550 عبدوس بن إبراهيم البغدادي، و جعلا راويه أحمد بن أبي عبد اللّه، فالظاهر رجوع الضمير في الحديث 5 إليه، و بوحدة السياق نحكم بكونه المراد من الضمير في الحديث 6.
لكن أرجع الضمير في الحديث 6 في معجم رجال الحديث 12:44 إلى والد أحمد بن أبي عبد اللّه ـ مع كونه أرجع الضمير في الحديث 5 إلى أحمد بن أبي عبد اللّه ۱۰ ـ ولا وجه لذلك، وملاحظة أسناد عليّ بن سليمان بن رشيد ـ أيضا ـ تساعد على رجوع الضمير إلى أحمد بن أبي عبد اللّه؛ إذ يروى عنه من يكون في طبقة أحمد بن أبي عبد اللّه أو متأخّرا عنه، مثل: محمّد بن أحمد بن يحيى وعبد اللّه بن جعفر الحميري وسهل بن زياد، ومجرّد رواية محمّد بن أحمد بن يحيى عن عليّ بن سليمان بن رشيد بواسطة ۱۱ لا يكون دليلاً على العدول عن ظاهر السند وإرجاع الضمير إلى غير أحمد بن أبي عبد اللّه. ۱۲
484 = 33/5 (حيلولة)
486 = 35/2 (حيلولة)
487 = 35/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن عليّ بن إسحاق بن سعد....
487 = 35/4 ـ عنه، عن عثمان بن عيسى... . (معلّق)
487 = 35/5 ـ عنه، عن أبيه، عن النضر بن سويد... . (معلّق)
توضيح: الضمير في السندين يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
489 = 37/8 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن نوح بن شعيب....
489 = 37/9 ـ عنه، عن أبيه، قال... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد.
490 = 38/3 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن الحسن بن عليّ... .
490 = 38/4 ـ عنه، عن ابن فضّال، عن ابن بكير... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد.
490 = 38/6 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه... .
490 = 38/7 ـ عنه، عن محمّد بن عليّ... . (معلّق)
490 = 38/8 ـ عنه، عن محمّد بن عليّ... . (معلّق)
490 = 38/9 ـ عنه، عن ابن فضّال... . (معلّق)
توضيح: الضمير في الأسانيد الثلاثة يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
491 = 38/11 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن الحسن بن عليّ، عن عليّ بن عقبة....
491 = 38/12 ـ عنه، عن ابن فضّال، عن عليّ بن عقبة... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد بن عيسى.
491 = 38/13 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن عليّ بن أسباط....
491 = 38/14 ـ عنه، عن أبيه، عن عبد اللّه بن الفضل النوفلي... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
492 = 39/1 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد، عن الحسن بن عليّ الوشّاء....
492 = 39/2 ـ عنه، عن ابن فضّال، عمّن ذكره... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد.
493 = 41/1 (حيلولة)
494 = 41/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن موسى بن القاسم...
494 = 41/4 ـ وعنه، عن أبيه، عن عبد اللّه بن الفضل الهاشمي... . (معلّق)
494 = 41/5 ـ عنه، عن ابن فضّال، عن حمّاد بن عيسى... . (معلّق)
494 = 41/6 ـ عنه، عن أبيه، عن خلف بن حمّاد، عمّن ذكره... . (معلّق)
توضيح: الضمير في الأسانيد الثلاثة يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
494 = 41/7 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن فضّال....
494 = 41/8 ـ ابن فضّال، عن بعض أصحابنا... . (معلّق)
495 = 41/11 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن ابن فضّال....
495 = 41/12 ـ عنه، عن موسى بن القاسم، عن صفوان... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
495 = 42/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمّد الأشعري....
495 = 42/4 ـ وبهذا الإسناد، قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام ....
495 = 42/5 ـ سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى... . (معلّق)
495 = 42/6 ـ عنه، عن محمّد بن عيسى، عن عبيد اللّه الدهقان... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى سهل بن زياد.
496 = 42/9 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن عليّ بن الحكم... .
496 = 42/10 ـ أحمد بن محمّد، عن ابن محبوب... . (معلّق)
496 = 43/1 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن أبيه أو غيره....
496 = 43/2 ـ عنه، عن عليّ بن الحكم... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد.
497 = 43/4 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن عبد اللّه بن محمّد الحجّال....
497 = 43/5 ـ أحمد بن محمّد، عن عليّ بن الحكم... . (معلّق)
497 = 43/6 ـ عليّ بن الحكم، عن رفاعة بن موسى... . (معلّق)
توضيح: الحديث 5 معلّق على الحديث 4، وأمّا الحديث 6، فمعلّق على الحديث 5.
497 = 43/8 (حيلولة)
498 = 43/9 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن عليّ بن الحكم....
498 = 43/10 ـ أحمد بن محمّد، عن عليّ بن الحكم... . (معلّق)
499 = 43/11 ـ أحمد بن محمّد، عن عليّ بن أحمد بن أشيم... . (معلّق)
499 = 43/15 (حيلولة)
501 = 43/22 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى....
501 = 43/23 ـ سهل رفعه... . (معلّق)
502 = 43/30 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن عثمان بن عيسى....
502 = 43/31 ـ عنه، عن إسماعيل بن مهران... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد.
504 = 44/2 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى....
504 = 44/3 ـ أحمد بن محمّد، عن القاسم بن يحيى... . (معلّق)
504 = 44/5 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن محمّد بن عليّ....
504 = 44/6 ـ عنه، عن محمّد بن إسماعيل... . (معلّق)
505 = 44/7 ـ عنه، عن محمّد بن عليّ... . (معلّق)
توضيح: الضمير في السندين يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
505 = 45/2 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن الحجّال....
505 = 45/3 ـ أحمد بن محمّد، عن ابن فضّال... . (معلّق)
505 = 45/4 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه... .
505 = 45/5 ـ عنه، عن عبد اللّه بن محمّد النهيكي... . (معلّق)
توضيح: الضمير يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
505 = 45/6 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن بعض أصحابه....
506 = 45/7 ـ أحمد بن محمّد، عن القاسم بن يحيى... . (معلّق)
506 = 45/8 ـ أحمد بن محمّد، عن القاسم بن يحيى... . (معلّق)
506 = 45/9 (حيلولة)
507 = 46/3 (حيلولة)
508 = 46/5 (حيلولة)
509 = 47/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن بعض أصحابنا رفعه، قال: من اطّلي فتدلّك بالحنّاء....
509/47/4: عنه، عن أحمد بن عبدوس بن إبراهيم، قال: رأيت أبا جعفر عليه السلام و قد خرج من الحمّام... من أثر الحنّاء... . (معلّق)
توضيح: الضمير في الحديث 4 يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه، كما هو ظاهره، و لو صحت النسخة، لكان الظاهر كون المراد من أحمد بن عبدوس بن إبراهيم هو أحمد بن عبدوس الخلنجي، الذي يروي ابن الوليد عن الحسن بن متّويه بن السندي عنه ۱۳ ، و قد روى العيّاشي بواسطة عن أبي جعفر أحمد بن عبدوس الخلنجي أو غيره في رجال الكشّي: 455/860، و هو يناسب طبقةً مع من وقع في سند الكافي.
و يؤيّد ما ذكرنا: رواية سعد، عن أحمد بن محمّد، عن أحمد بن عبدوس الخلنجي في كامل الزيارات، الباب 99/9؛ فإنّ أحمد بن محمّد: إمّا هو أحمد بن أبي عبد اللّه، و إمّا هو أحمد بن محمّد بن عيسى ـ كما لعلّه الظاهر ـ و هو معاصر لأحمد بن أبي عبد اللّه، وعلى كلا التقديرين فالسند مؤيّد لما استظهرنا.
نعم، هنا مشكلة و هي: أنّ في كامل الزيارات وردت رواية: أحمد بن عبدوس الخلنجي، عن أبيه رحيم...، فيشكل اتّحاد الخلنجي مع أحمد بن عبدوس بن إبراهيم، لكن يمكن حلّها:
أوّلاً: بدعوى كون إبراهيم جدّ عبدوس، ففي نسبه اختصار، فتأمّل.
و ثانيا: بالقول بأنّ رحيم و إبراهيم أحدهما تصحيف الآخر، و شباهة اللفظين غير خفيّة، خصوصا بعدما كان متعارفا من حذف «الألف» من إبراهيم و كتابته «إبرهيم» ۱۴ .
و كيف كان، فالظاهر اتّحاد أحمد بن عبدوس هذا، مع من يروي عنه سهل بن زياد و محمّد بن عليّ بن محبوب مباشرةً أو بتوسّط عليّ بن خالد ۱۵ .
هذا كلّه بناءً على صحّة نسخة الكتاب، لكن صحّته محلّ تأمّل؛ حيث إنّ الشيخ قدس سرهروى الخبرين بزيادة في صدره في التهذيب 1:376/1161: عنه [أي: عن محمّد بن عليّ بن محبوب]، عن أبي إسحاق إبراهيم، عن أبي أحمد إسحاق بن إسماعيل، عن العبّاس بن أبي العبّاس، عن عبدوس بن إبراهيم، عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال: الحنّاء يذهب بالسهك... ، و قال: من اطّلي في الحمّام... ، فأورد الحديث 3 المذكور في الكافي، و قال: رأيت أبا جعفر الثاني عليه السلام ... ، و هو الحديث 4 في الكافي.
و في هذا السند سقط أو إرسال؛ فقد أورده في ثواب الأعمال: 38/4 بسنده: عن إبراهيم بن إسحاق، عن إسحاق بن إسماعيل الصوفي، عن العبّاس بن أبي العبّاس، عن عبدوس بن إبراهيم البغدادي، رفع الحديث إلى أبي عبد اللّه عليه السلام قال: الحنّاء يذهب بالسهك... ، و قال: من اطّلي...، و لم يذكر حديث أبي جعفر عليه السلام .
و الطبقة أيضاً تشهد بوقوع سقط أو إرسال في سند التهذيب أيضاً، كما لعلّه ظاهر، و على أيّة حال، فقد ورد صدر الخبر «الحنّاء يذهب بالسهك» في الكافي 6:484/5 هكذا: عنه [أي: عن أحمد بن أبي عبد اللّه]، عن عبدوس بن إبراهيم البغدادي، رفعه إلى أبي عبد اللّه عليه السلام ... .
فالراوي للخبر على هذا النقل و نقل التهذيب و ثواب الأعمال هو عبدوس بن إبراهيم، لا أحمد بن عبدوس، و قد ترجم النجاشي في رجاله: 302/823 عبدوس بن إبراهيم و قال: «بغدادي، ذكر ابن بطّة قال: حدّثنا أحمد بن أبي عبد اللّه عنه»، و قد ترجم الشيخ في الفهرست: 348/550 عبدوس بن إبراهيم وقال: «من أهل بغداد»، و جعل راويه أحمد بن أبي عبد اللّه، و لم نجد من جعل أحمد بن أبي عبد اللّه راويا عن أحمد بن عبدوس، و لا سندا وقع فيه ذلك.
وعليه: فالأقوى في النظر كون الراوي هو عبدوس بن إبراهيم، فلعلّ «أحمد» كان تفسيرا لضمير «عنه» أو نسخة بدل منه، فجمع بينهما في النسخ المتأخّرة، و هذا كثير في باب التصحيفات.
و كيف كان، فلا إشكال في رجوع الضمير إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
511 = 48/11 (حيلولة)
511 = 48/15 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمّد بن عيسى....
512 = 48/16 ـ عنه، عن محمّد بن عيسى، عن زكريا المؤمن، رفعه... . (معلّق)
513 = 51/1 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن عليّ بن حسّان....
513 = 51/ذيل 1 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن عليّ بن حسّان مثله، قال: و في حديث آخر: فحلّت عقيصتها....
توضيح: الظاهر أنّ الضمير في «قال» راجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه و قد كثر في المحاسن نظير ذلك، و قد ذكرنا في ذيل خبر الكافي 2:671/4 أنّ نظير التعبير لم يرد في الكافي إلّا في ذيل رواية البرقي.
ثمّ إنّه لا منافاة بين رجوع الضمير إلى أحمد بن أبي عبد اللّه و ورود الخبر في علل الشرائع 2:491/1 في ذيل حديث ليس فيه ذكر لأحمد بن أبي عبد اللّه؛ لاحتمال أخذ الصدوق من المحاسن و إن لم يصرّح باسم البرقي، و قد أثبتنا في محلّه شيوع ذلك في كتب الصدوق.
514 = 52/1 (حيلولة)
515 = 52/5 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه... .
515 = 52/6 ـ عنه، عن يعقوب بن يزيد... . (معلّق)
515 = 52/7 ـ عنه، عن نوح بن شعيب... . (معلّق)
توضيح: الضمير في السندين يرجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه.
516 = 53/3 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن محمّد بن عليّ....
516 = 53/ذيل 3 ـ سهل بن زياد، عن عليّ بن أسباط... ، مثله.
516 = 53/4 ـ عنه، عن أبي القاسم الكوفي... . (معلّق)
توضيح: سنتكلّم عن الحديث 3 و نظائره في الفصل الثالث من الباب الثاني.
و أمّا الضمير في الحديث 4، فقد أرجعه في معجم رجال الحديث 22:24 إلى سهل بن زياد.
لكنّه خلاف الظاهر؛ فإنّ أبا القاسم الكوفي هو عبد الرحمان بن حمّاد ـ كما صرّح به في المحاسن 2:452/369 ـ و يروي عنه أحمد بن أبي عبد اللّه في المحاسن و الكتب الأربعة في موارد، و لا يروي عنه سهل بن زياد في الكتب الأربعة.
هذا، و في رجال النجاشي: 238/633: «عبد الرحمان بن أبي حمّاد أبو القاسم الكوفي... و هو صاحب دار أحمد بن أبي عبد اللّه البرقي»، و الظاهر اتّحاده مع عبد الرحمان بن حمّاد.
نعم، في الفهرست: 312/477: «عبد الرحمان بن حمّاد : له كتاب رويناه بالإسناد الأوّل عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه، عنه».
و المراد بالإسناد الأوّل: جماعة، عن أبي المفضّل، عن ابن بطة، و لعلّه من أغلاط فهرست ابن بطّة، الذي فيه أغلاط كثيرة على حدّ تعبير النجاشي في رجاله: 372/1019.
فتحصّل: أنّ مرجع الضمير هو أحمد بن أبي عبد اللّه، و لعلّ السند المذكور في ذيل الحديث 3 ممّا أضيف إلى الكتاب بعد تأليفه، و لذلك وقع الفصل بين الضمير و مرجعه.
521 = 58/2 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن جعفر بن محمّد بن أبي زيد الرازي....
521 = 58/3 ـ أحمد بن محمّد، عن عليّ بن الحكم... . (معلّق)
521 = 58/5 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن عليّ بن حسّان، عن عبد الرحمان بن كثير....
521 = 58/6 ـ عليّ بن حسّان، عن عبد الرحمان بن كثير... . (معلّق)
522 = 58/8 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر....
522 = 58/9 ـ سهل بن زياد، عن عليّ بن أسباط... . (معلّق)
522 = 58/10 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن عثمان بن عيسى....
522 = 58/11 ـ أحمد بن محمّد، عن القاسم بن يحيى... . (معلّق)
522 = 59/1 (حيلولة)
523 = 60/2 (حيلولة)
524 = 63/1 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن عيسى وأحمد بن خالد جميعا، عن ابن محبوب....
525 = 63/2 ـ ابن محبوب، عن عبد اللّه بن سنان... . (معلّق)
525 = 64/1 (حيلولة)
525 = 64/3 (حيلولة)
526 = 64/4 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن نوح بن شعيب....
526 = 64/5 ـ عنه، عن منصور بن العبّاس، عن سعيد... . (معلّق)
توضيح: الضمير راجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه؛ فقد روى عن منصور بن العبّاس في جملة من الأسناد. ۱۶
528 = 65/10 (حيلولة)
529 = 66/3 (حيلولة)
529 = 66/4 (حيلولة)
529 = 66/5 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن محمّد بن عليّ....
529 = 66/6 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن بشير....
529 = 66/7 ـ عنه، عن عليّ بن الحكم و محسّن بن أحمد، عن أبان بن عثمان... . (معلّق)
توضيح: الضمير راجع إلى سهل بن زياد؛ فقد روى عن عليّ بن الحكم كثيرا ۱۷ و عن محسّن بن أحمد ۱۸ ، و مجرّد وجود الخبر في المحاسن 2:609/12 غير كافٍ في الحكم برجوع الضمير إلى أحمد بن أبي عبد اللّه ـ بدعوى وقوع تقديم و تأخير في الروايات، و كون الحديث 7 قبل الحديث 6 ـ خصوصا مع الاختلاف في بعض ألفاظ الخبر في الكافي و المحاسن، فلاحظ.
530 = 67/2 ـ أبو علي الأشعري، عن محمّد بن عبد الجبّار، عن عليّ بن إسحاق....
530 = 67/3 ـ عنه، عن الحجّال، عن ابن بكير... . (معلّق)
توضيح: الضمير راجع إلى محمّد بن عبد الجبّار؛ فإنّه يروي عن الحجّال (عبد اللّه بن محمّد الأسدي) في عدّة من الأسانيد ۱۹ ، و قد ورد الخبر ـ نقلاً عن الكافي ـ في وسائل الشيعة 5:314/6648: عن أبي عليّ الأشعري ـ فقد عبّر عنه بالضمير ـ ، عن ابن عبد الجبّار، عن الحجّال...، فهو فهم السند كما ذكرنا إن لم يكن في نسخته زيادة «ابن عبد الجبّار» بعد الضمير.
531 = 68/2 ـ عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير....
531 = 68/3 ـ ابن أبي عمير، عن حسين بن عثمان... . (معلّق)
531 = 68/7 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه، عن صفوان بن يحيى، عن أبي جميلة، عن حميد الصيرفي، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ....
531 = 68/8 ـ عنه، عن بعض أصحابه، رفعه إلى أبي جعفر عليه السلام ... . (معلّق)
531 = 68/9 ـ عليّ بن إبراهيم، عن أبيه، عن النوفلي، عن السكوني، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ....
532 = 68/10 ـ عنه، عن إبراهيم بن محمّد الثقفي، عن عليّ بن المعلّى، عن إبراهيم بن الخطّاب، رفعه إلى أبي عبد اللّه عليه السلام ....
532 = 68/11 ـ محمّد بن يحيى، عن سلمة بن الخطّاب، عن إبراهيم بن ميمون....
توضيح: روى أحمد بن أبي عبد اللّه البرقي الحديث 8 في المحاسن 2:624/77 عن بعض من ذكره رفعه إلى أبي جعفر عليه السلام ...، فالضمير راجع إلى أحمد بن أبي عبد اللّه ـ كما هو ظاهر السند أيضاً ـ و هذا مما لا إشكال فيه.
و إنّما الإشكال في مرجع الضمير في الحديث 10، فالظاهر ـ بدوا ـ رجوع الضمير إلى عليّ بن إبراهيم، و هذا و إن أمكن من جهة زمانهما ـ إذ توفّي الثقفي سنة 283 و كان عليّ بن إبراهيم يروي عمّن مات قبل هذه السنة الاوّل: رجوعه إلى عليّ بن إبراهيم أو أبيه كثيرا: كاحمد بن محمّد بن خالد، المتوفّى سنة 280 على الأظهر ـ ، لكن حيث لم نجد روايته عن إبراهيم بن محمّد الثقفي في موضع، يبعد هذا الاحتمال، وإذا لم نقبل ظاهر السند، ففي مرجع الضمير احتمالات:
الاحتمال الأوّل: ما استظهره سيّدنا «دام ظلّه» و احتمله في معجم رجال الحديث 1:288 و هو رجوعه إلى إبراهيم بن هاشم، قال سيّدنا «دام ظلّه»: «قد روى عليّ بن إبراهيم بن هاشم بواسطة أبيه عن إبراهيم بن محمّد الثقفي في تفسير القمّي 2:335 (سورة النجم)، و روى هو بواسطة جعفر بن سلمة عن إبراهيم بن محمّد الثقفي في مواضع كثيرة من أمالي الصدوق ۲۰ و موضع من معاني الأخبار ۲۱ و من فضائل شعبان ۲۲ » انتهى ما أردنا نقله من كلامه «دام ظلّه».
و قد جعل الراوي عن إبراهيم بن محمّد الثقفي في معجم رجال الحديث 1:288: عليّ بن إبراهيم أو أباه، و هذا الاحتمال يواجه إشكالين:
الأوّل: عدم رجوع الضمير إلى إبراهيم بن هاشم في وسط السند ـ من غير قرينة ظاهرة عليه من نفس السند ـ في غير هذا المورد.
الثاني: أنّا لم نجد رواية إبراهيم بن هاشم عن إبراهيم بن محمّد الثقفي في غير المورد المذكور عن التفسير المنسوب إلى عليّ بن إبراهيم، و هذا التفسير يشكل جدّاً الاعتماد عليه ـ مع كثرة التصحيفات و التحريفات فيه، و مخالفته كثيرا لما ينقله في تأويل الآيات عن تفسير عليّ بن إبراهيم، و لا يسع المقام تفصيل ذلك ـ خصوصا مع غرابة سنده من عدّة جهات؛ حيث روى فيه إبراهيم بن محمّد الثقفي، عن أبان بن عثمان، عن أبي داود، عن أبي بردة الأسلمي، قال: سمعت رسول اللّه صلى الله عليه و آله ....
فالسند غريب؛ من جهة قلّة الواسطة بين إبراهيم الثقفي ـ المتوفّى سنة 283 ـ وبين النبيّ صلى الله عليه و آله ، و من جهة عدم رواية إبراهيم عن أبان بن عثمان ـ الذي هو من أصحاب الصادق عليه السلام ـ مباشرةً في غيره و ظاهر طبقتهما ينافيه ۲۳ ، و من جهة عدم رواية أبان بن عثمان عن أبي داود ۲۴ ، و غالب رواة أبي داود في طبقة متقدّمة على أبان و إن كان فيهم أبو الجارود زياد بن منذر ۲۵ و مع هذه الجهات الغريبة في السند لا يصحّ الاستناد إليه في شيء. ۲۶
الاحتمال الثاني: ما يظهر من بحار الأنوار من رجوع الضمير إلى أحمد بن أبي عبد اللّه كما رجع إليه في الحديث 8 و وردت رواية أحمد بن أبي عبد اللّه ـ المتّحد مع أحمد بن محمّد بن خالد ـ ، عن إبراهيم بن محمّد الثقفي، عن عليّ بن المعلّى في موارد ۲۷ ، و قد روى أحمد بن محمّد بن خالد عن إبراهيم بن محمّد الثقفي في الكافي 2:17/1 و المحاسن 1: 287/431، و قد عبّر في المحاسن عن الثقفي بأبي إسحاق الثقفي.
و في ترجمة إبراهيم بن محمّد الثقفي يقال: إنّ جماعةً من القمّيّين ـ كأحمد بن محمّد بن خالد و غيره ـ وفدوا عليه إلى اصفهان، و سألوه الانتقال إلى قم فأبى ۲۸
.
و يؤيّد ذلك: كثرة رجوع الضمير إلى أحمد بن أبي عبد اللّه في الكافي، خصوصا في هذا المجلّد منه ۲۹ و تأمّل.
و هذا الاحتمال أيضاً يواجه إشكالين:
الأوّل: أنّ الفصل بين الضمير و مرجعه ـ من غير قرينة ظاهرة ـ نادر في الكافي جدّاً.
الثاني: أنّ البرقي و إن روى عن الثقفي مباشرةً في بعض الروايات، لكن قد روى هذا الخبر في المحاسن 2:623/72: عن عليّ بن محمّد، عن إبراهيم بن محمّد الثقفي... ، و كذا في علل الشرائع 2:465/15، و فيه: عليّ بن محمّد القاساني، و قد توسّط عليّ بن محمّد بينهما في خبر آخر أيضاً في التهذيب 6:157/282، و من هنا يستغرب ما في بحار الأنوار 60:176/1؛ حيث نقل الخبر عن علل الشرائع، ثمّ قال:
«الكافي: عن العدّة، عن البرقي، عن إبراهيم الثقفي مثله.
المحاسن: عن القاساني مثله.»
فيظهر منه إرجاع الضمير في الكافي إلى أحمد بن أبي عبد اللّه مع مخالفته للمحاسن و علل الشرائع، و دعوى احتمال وقوع السقط في الكافي يدفعها عدم الشاهد عليه، و لا يصار إليه من دون شاهد قويّ.
و الحاصل: أنّ البرقي روى الخبر بتوسّط القاساني عن الثقفي، فروايته عنه مباشرةً بعيدة، و احتمال السقط في سند الكافي ـ أيضاً ـ بعيد.
الاحتمال الثالث: وقوع تقديم و تأخير في موضع الروايات، فكان الحديث 10 بعد الحديث 11، و الضمير راجع إلى سلمة بن الخطّاب، و قد روى سلمة بن الخطّاب، عن إبراهيم بن محمّد الثقفي، عن عليّ بن المعلّى في بعض الأسناد ۳۰ و روى سلمة بن الخطّاب عن إبراهيم بن محمّد الثقفي في أسناد. ۳۱
و هذا الاحتمال أيضاً يواجه إشكالين:
الأوّل: عدم وجود وجه معقول لوقوع التقديم و التأخير في موضع الروايات هنا.
الثاني: إرجاع الضمير إلى وسط السند من غير قرينة عليه من نفس السند، و هذا غير معهود في روايات سلمة أصلاً.
و يمكن تضعيف الإشكال الأوّل: بأنّ في الحديث 11 وقع السقط ظاهرا؛ حيث لم نجد رواية سلمة بن الخطاب عن إبراهيم بن ميمون ۳۲ إلّا بتوسّط إبراهيم بن محمّد الثقفي ۳۳ و روى إبراهيم بن محمّد الثقفي عن إبراهيم بن ميمون في أسناد. ۳۴
و أمّا الإشكال الثاني، فحلّه يحتاج إلى الالتزام بأحد أمرين:
إمّا أن نقول: بكون «عنه» مصحّف «سلمة»، فالرواية معلّقة، و قد حذف من أوّله محمّد بن يحيى بناءً على ذكره في الحديث 11، و يبعّده عدم وقوع التعليق بسلمة بن الخطّاب في أسناد الكافي أصلاً.
و إمّا أن نقول: بكون «عن سلمة» حذف من السند؛ لشباهة «سلمة» ب «عنه»، فصحّف سلمة ب «عنه» أوّلاً، ثمّ حذف بتخيّل التكرار، و قد احتملنا نظير ذلك في الكافي 3:222/7.
هذا غاية ما أمكننا من التحقيق في تعيين مرجع الضمير، و الإنصاف: أنّ النفس لا تطمئنّ إلى أيٍّ من هذه الاحتمالات، و اللّه أعلم.
533 = 69/1 ـ محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن ابن فضّال....
533 = 69/2 ـ أحمد بن محمّد، عن ابن محبوب... . (معلّق)
533 = 69/4 ـ عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن خالد، عن عثمان بن عيسى... .
533 = 69/5 ـ عنه، عن أبيه، عن عبد اللّه بن المغيرة و محمّد بن سنان، عن طلحة بن زيد، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ... . (معلّق)
534 = 69/6 ـ و بإسناده، قال: إن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ....
توضيح: الضمير في الحديث 5 راجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد، و قوله: «بإسناده» إشارة إلى السند المتقدّم، كما فهمه في وسائل الشيعة 5:320/6666؛ فنقل الخبر بذاك السند.
534 = 69/7 ـ عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن جعفر بن محمّد الأشعري، عن ابن القدّاح....
534 = 69/8 ـ سهل [بن زياد]، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر... .(معلّق)
534 = 69/10 (حيلولة)

1.المناقب ۴:۲۱۱.

2.منها: ما في التهذيب ۴:۳۰۰/۹۰۷ بسنده: عن عبد اللّه بن ميمون القدّاح، عن أبي جعفر، عن أبيه عليهماالسلام... ، لكنّ الظاهر «جعفر» بدل أبي جعفر، كما نقله في الاستبصار ۲:۱۳۴/۴۳۹، و قد نقله في وسائل الشيعة ۱۰:۴۵۷/۱۳۸۴۰ كذلك عن الشيخ رحمه الله، لكن من المحتمل أخذه من الاستبصار دون التهذيب، فلاحظ. منها: ما في المحاسن ۲:۶۲۴/۷۸ ـ كالسند المتقدّم ـ و الظاهر فيه أيضاً: «عن جعفر» كما نقل الحديث كذلك في قرب الاسناد: ۵۱/۱۶۸، وقد نقل الحديث في بحار الأنوار ۷۶: ۱۷۷/۱۲ عن المحاسن بتبديل عن أبي جعفر ب «عن جعفر»، وهو الّذي يبدو من وسائل الشيعة ۵: ۳۲۲/ذيل ۶۶۷۴؛ إذ أورد سند الحديث عن المحاسن في ذيل نقله عن قرب الاسناد من دون إشارة إلى اختلافهما في الإمام الذي ينقل الحديث عنه عليه السلام . و يؤيّد التحريف في السندين تكرّر رواية عبد اللّه بن ميمون القدّاح عن جعفر ـ بهذا اللفظ ـ عن أبيه عليهماالسلام...، لاحظ الكافي ۴:۲۷۲/۱، ۵۲۷/۲، التهذيب ۲:۱۵۷/۶۱۲ و ۶۱۳، ۱۹۵/۷۶۸، ۳:۲۵۵/۷۰۹، ۲۹۳/۸۸۵، ۳۱۹/۹۸۸ و موارد كثيرة أخرى. منها: ما في علل الشرائع ۱:۲۹۳/۱ بسنده: عن عبد اللّه بن ميمون عن أبي جعفر عليه السلام ... ، و الظاهر فيه أيضاً: عن جعفر، كما ورد الحديث كذلك في الكافي ۳:۲۲/۱ ـ بزيادة في صدره ـ و المحاسن ۲:۵۶۱/۹۴۶، و قد وردت الزيادة المرويّة في الكافي في المحاسن ۲:۵۶۱/۹۴۹ بسنده: عن ابن القدّاح عن أبي عبد اللّه عليه السلام .... هذا، و قد عنون الكشّي في رجاله: ۲۴۵/۴۵۲ عنوان عبد اللّه بن ميمون القدّاح المكّي في موضعين منه، و أورد في ذيل العنوان في كلا الموضعين روايةً واحدةً بسند واحد، ففي: ۲۴۵/۴۵۲: بسنده عن صفوان بن يحيى، عن أبي خالد، عن عبد اللّه بن ميمون، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال: يا ابن ميمون كم أنتم بمكّة؟ قلت: نحن أربعة، قال: إنّكم نور في ظلمات الأرض. و مثله في: ۳۸۹/۷۳۱ إلّا أنّ فيه: عن أبي خالد صالح القمّاط. و غرابة السند تقوّي احتمال وقوع التحريف فيه، و له وجهان من الاحتمال: الوجه الأوّل: ما استظهر في قاموس الرجال ۶:۶۳۶ من كون الصواب: عن أبي عبد اللّه عليه السلام بدل عن أبي جعفر عليه السلام ، و الأولى في هذا الوجه أن يقال: بكون الأصل «عن جعفر» فحرّف بأبي جعفر، كما في الأسناد المتقدّمة، و قد ذكرنا توجيه هذا التحريف في المتن. الوجه الثاني: كون الحديث في الأصل: عن القدّاح عن أبي جعفر عليه السلام ، قال: يا ميمون، كم أنتم... ، ففسّر القدّاح بعبد اللّه بن ميمون بتوهّم إرادته منه، مع كون المراد والده ميمون القدّاح؛ فإنّه من أصحاب الباقر عليه السلام ـ كما صرّح به في كتب الرجال: رجال البرقي: ۱۵، ۱۸، رجال الشيخ الطوسي: ۱۴۵/۱۵۸۳=۱۴ و أيضاً: ۳۰۹/۴۵۷۵=۶۰۰، رجال النجاشي: ۲۱۳/۵۵۷، و قد وردت رواية ميمون القدّاح عن أبي جعفر عليه السلام في بعض الأسناد، كما في الكافي ۶:۵۳۳/۱، ۵۳۴/۷، ۵۴۳/۹، المحاسن ۲:۶۳۷/۱۳۸، التهذيب ۳:۸۰/۲۳۶ و... ـ ثمّ حرّف «ميمون» في متن الحديث بابن ميمون. و الوجه الأوّل أقلّ مؤونةً، فلذلك يبدو كونه أقرب و إن كان الجزم به مشكل؛ لعدم رواية أبي خالد القمّاط عن عبد اللّه بن ميمون في موضع آخر، كما لم نجد روايته عن أبيه ميمون القدّاح كذلك، فيحتمل وقوع تحريف في السند لا نعلم تفصيله. و كيف كان، فلم تثبت رواية عبد اللّه بن ميمون القدّاح عن أبي جعفر عليه السلام .

3.لاحظ الكافي ۱:۱۸۵/۱۴، ۲۳۱/۳، ۲:۱۳۴/۲۰، ۱۷۳/۱۲، ۳۰۹/۳، ۳۱۶/۷، ۴۹۶/۲، ۶۱۶/۱۱، ۶۳۷/۴، ۳:۸۹/۳، ۱۶۱/۱، ۳۲۷/۲۱، و أسناد كثيرة أخرى.

4.يظهر من الوافي ۲۰:۷۳۰/۲۰۳۶۳ أنّ نسخته من الكافي كانت على هذا النحو.

5.والظاهر من الوسائل ۵:۳۶/۵۸۳۱ الأخذ من نسخة موافقة لها.

6.رجال النجاشي :۴۴۶/۱۲۰۷.

7.الكافي ۶:۴۵۶/۳، رجال الكشّي: ۳۳۳/۶۱۰، و قد تكرّرت رواية محمّد بن عيسى عن يونس بن يعقوب في تأويل الآيات، و الإسناد إلى محمّد بن عيسى في الجميع واحد، و في كثير من هذه الأسناد يكون السند غريبا لا يأمن من وقوع التحريف فيه: منها: ما في تأويل الآيات: ۶۱۱ ـ ذيل سورة الرحمن ـ : بسنده عن محمّد بن عيسى، عن يونس بن يعقوب، عن غير واحد، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ...، لكن لم نجد رواية يونس بن يعقوب عن «غير واحد» في موضع. نعم، قد وردت هذه العبارة في روايات يونس بن عبد الرحمان كثيرا؛ فقد روى يونس بن ......... عبد الرحمان عن غير واحد عن أبي عبد اللّه عليه السلام في الكافي ۱:۱۵۹/۹، الفقيه ۳:۲۸۶/۴۰۳۲، الأمالي للصدوق، المجلس ۶۵/۱۷، التوحيد: ۳۶۰/۳، علل الشرائع ۲:۵۱۸/۱، مصباح المتهجّد: ۳۳۸ ـ عنه جمال الأسبوع: ۳۴۲ ـ ، فلذلك لا يبعد كون الأصل في السند: يونس بدل يونس بن يعقوب، ثمّ فسّر يونس بابن يعقوب في المتن سهوا، أو وقع التفسير في الهامش، ثمّ أدرج ذلك في المتن سهوا، و المراد من يونس هو ابن عبد الرحمان. منها: ما في: ۷۶۳ ـ ذيل سورة الغاشية ـ بسنده: عن محمّد بن عيسى، عن يونس بن يعقوب، عن جميل بن درّاج، قال: قلت لأبي الحسن عليه السلام ...، و لا يبعد كون الأصل في هذا السند أيضاً: يونس و أريد به ابن عبد الرحمان؛ إذ لم نجد رواية يونس بن يعقوب عن جميل بن درّاج في موضع، بخلاف يونس بن عبد الرحمان، الذي روايته عن جميل بن درّاج كثيرة، و قد وردت رواية محمّد بن عيسى، عن يونس، عن جميل (بن درّاج) في الكافي ۱:۳۴/۴، ۲:۱۵/۵، ۲۴/۳، الاختصاص: ۶۴ و ۲۰۴، و قد ورد نظير ذلك في الكافي ۳:۲۴/۱ مع التصريح بيونس بن عبد الرحمان. منها: ما في: ۷۶۹ ـ ذيل سورة الفجر ـ بسنده: عن محمّد بن عيسى، عن يونس بن يعقوب، عن عبد الرحمان بن سالم...، و لا يبعد هنا أيضاً: يونس بدل يونس بن يعقوب؛ إذ لم نجد رواية يونس بن يعقوب عن عبد الرحمان بن سالم في موضع، و قد وردت رواية محمّد بن عيسى، عن يونس، عن عبد الرحمان بن سالم في: ۵۴۳ ـ ذيل سورة الزخرف، ۷۵۵ ـ ذيل سورة المطفّفين، و كذا في: ۶۹۰ ـ ذيل سورة الحاقّة، إلّا أنّ فيه: يونس بن عبد الرحمان، عن سالم الأشل... ، و الظاهر وقوع تحريف فيه، و الصواب: يونس أو يونس بن عبد الرحمان، عن عبد الرحمان بن سالم الاشلّ؛ فقد ورد في شواهد التنزيل ۱:۱۷۳/۱۸۵ رواية محمّد بن عيسى بن عبيد، عن يونس بن عبد الرحمان، عن عبد الرحمان بن سالم الاشلّ، و كذا في ۲:۴۲۶/۱۰۸۴ بدون «بن عبيد» و «الأشلّ». منها: ما في: ۷۷۲ ـ ذيل سورة البلد ـ بإسناده: عن محمّد بن عيسى، عن يونس بن ......... يعقوب، عن عبد اللّه بن محمّد، عن أبي بكر الحضرمي، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال: قال لي: يا أبا بكر...، و في السند خلل ظاهر؛ إذ لم نجد في رواة أبي بكر الحضرمي من يسمّى بعبد اللّه بن محمّد، بل أبو بكر الحضرمي نفسه يسمّى بعبد اللّه بن محمّد، فالظاهر زيادة «عن» بعد عبد اللّه بن محمّد، ثمّ إنّه لم نجد رواية يونس بن يعقوب عن أبي بكر الحضرمي، بل يروي يونس بن عبد الرحمان عن أبي بكر الحضرمي في جملة من الأسناد: كالتهذيب ۱۰:۸۷/۳۳۹، و بتعبير يونس في الكافي ۶:۴۸۳/۶، و كذا في ۵:۳۳/۴ ـ عنه التهذيب ۶:۱۵۵/۲۷۵ ـ إلّا أنّه روى هذه الرواية في المحاسن ۲:۳۲۰/۵۵ و علل الشرائع ۱:۱۴۹/۹ بسندهما: عن يونس (بن عبد الرحمان)، عن بكار بن أبي بكر الحضرمي، بدل أبي بكر الحضرمي. وعليه: فلا يبعد كون الصواب هنا أيضاً «يونس» بدل يونس بن يعقوب، و المراد بيونس هو يونس بن عبد الرحمان. ثمّ إنّه ورد في: ۷۷۲ ـ ذيل سورة البلد بسنده: عن محمّد بن عيسى، عن يونس بن يعقوب، عن يونس بن زهير، عن أبان، قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن هذه الآية «فلا اقتحم العقبة»... ، و أبان في السند هو أبان بن تغلب، كما صرّح به في سائر مواضع ورود الحديث: الكافي ۱:۴۳۰/۸۸، تأويل الآيات: ۷۷۳، تفسير فرات: ۵۵۷ و ۵۵۸، شواهد التنزيل ۲:۴۳۱/۱۰۹۲، فضائل الشيعة: ۲۶/۱۹. و السند غريب لا يأمن من وقوع التحريف؛ إذ لم نجد يونس بن زهير في موضع، لكن مع ذلك لم نجد شاهدا على وقوع التحريف في رواية محمّد بن عيسى عن يونس بن يعقوب هنا، كما لا دليل على ذلك في سندين آخرين في تأويل الآيات ـ : ۵۲۴ (ذيل سورة فصّلت)، ـ ۷۶۶ (ذيل سورة الفجر) ـ و في ما مرّ عن الكافي و رجال الكشّي في صدر التعليقة، و طبقة محمّد بن عيسى لا تأبى عن الرواية عن يونس بن يعقوب مباشرةً؛ إذ سمع محمّد بن عيسى في سنة ۱۹۸ بالمسجد الحرام عن بعض الرواة ـ قرب الاسناد: ۱۵/۴۶، ۲۰/۶۷ ـ و قد مات يونس بن يعقوب في زمن الرضا عليه السلام بالمدينة ـ رجال النجاشي: ۴۴۶/۱۲۰۷، رجال الكشّي: ۳۸۵ و ۳۸۶ في عدّة روايات ـ فإدراك محمّد بن عيسى ليونس بن يعقوب غير مستنكر، فالأظهر الالتزام بصحّة رواية محمّد بن عيسى عن يونس بن يعقوب مباشرةً في قليل من الأسناد.

8.الكافي ۶:۳۳۴/۱۰، ۴۳۴/۱۹، و قد عبّر فيه بالضمير، الظاهر في الرجوع إلى سهل.

9.لاحظ ـ على سبيل النموذج ـ المحاسن ۱:۲۵۴/۲۸۰، ۲۶۱/۳۲۱، ۲:۳۴۵/۴، ۴۶۵/۴۳۱، ۶۳۳/۱۱۸ و أيضاً ۳۱۸/۴۳، و قسه مع علل الشرائع ۲: ۳۸۳/۳.

10.معجم رجال الحديث ۲:۴۰۲.

11.الكافي ۲: ۳۲۰/۴، الفقيه ۴: ۲۳۸/۵۵۷۰، عقاب الأعمال: ۲۴۸/۷ ، الخصال ۱: ۹/۲۹، ۱۵۳/۱۹۰.

12.ورد في المحاسن ۲: ۳۷۹/۱۵۸: عن أبيه، عن محمّد بن أبي القاسم ماجيلويه، عن عليّ بن سليمان بن رشيد، عن عليّ بن الحسين القلانسي، عن محمّد بن سنان، عن عمر بن يزيد قال...، والسند غريب جدّا ولا ريب في وقوع تحريف فيه وإن لم نحصل على ما يبيّن أصل السند. وكيف كان، فهذا السند الغريب لا يشهد على خلاف ما ذكرناه.

13.رجال النجاشي: ۸۱/۱۹۷، فهرست الطوسي: ۵۹/۷۴، رجاله: ۴۱۲/۵۹۷۱=۵۲ و ۴۱۵/۶۰۱۰=۹۱.

14.لو كان الأمر كذلك، لكان الأظهر كون الصواب: رحيم؛ حيث إنّ كامل الزيارات رواه بعده بطريق آخر عن رحيم. هذا مع أنّ رحيم أغرب من إبراهيم، و الأصل في باب التصحيف تبديل اللفظ الغريب باللفظ المأنوس، كما لا يخفى وجهه على العارف الفطن.

15.اُنظر معجم رجال الحديث ۲:۱۴۴/۶۵۳.

16.معجم رجال الحديث ۱۸:۴۹۷ ـ الفهرست: ۴۵۹/۷۳۲ و رجال الشيخ الطوسي: ۴۴۹/۶۳۸۲=۱۳۲.

17.معجم رجال الحديث ۸:۵۱۹.

18.الكافي ۳:۴۰۳/۳۰.

19.معجم رجال الحديث ۱۶:۴۱۹،۴۲۱.

20.أمالي الصدوق، المجلس ۴/۲ و المجلس ۱۲/۳.

21.معاني الأخبار :۲۳۵/۱.

22.فضائل الأشهر الثلاثة: ۵۶/۳۴.

23.و قد ورد في ما تقدّم عن الكافي ۲:۱۷/۱ و المحاسن ۱:۲۸۷/۴۳۱ رواية إبراهيم بن محمّد الثقفي، عن محمّد بن مروان، عن أبان بن عثمان... ، و ما نقله في بحار الأنوار ـ ۸۱:۱۵۴/۱۱ ـ سهو، و الصواب: ما في ۱۶:۳۳۰/۲۶، ۶۸:۳۱۷/۱، و لاحظ أيضاً ۲۲:۴۷۵/۲۴.

24.و هو أبو داود الأعمى نفيع بن الحارث، الراوي عن أبي برزة الأسلمي نضلة بن عبيد ـ تهذيب الكمال ۲۹:۴۰۸، ۳۰:۱۰ ـ فلا يبعد كون أبي بردة في التفسير مصحّفة و إن ورد نظير ذلك في مواضع كثيرة، لاحظ بحار الأنوار ۷:۲۶۱/۱۱، ۲۶۷/۳۱، ۲۳:۲، ۲۷:۱۳۴/۱۳۱، ۳۵:۳۶۴، ۳۶:۵۶/ذيل ۲، ۷۹/ذيل۵، ۴۰:۴۸/۸۵، ۷۵:۲۱۴/۱۰، ۸۶:۱۳۴/۱۴، ۱۰۳:۱۱/۴۷.

25.اُنظر تهذيب الكمال ۳۰:۱۰.

26.نقل في بحار الأنوار ۸۱:۶۶/۴۸ عن بصائر الدرجات للصفّار، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمّد بن خالد البرقي، عن إبراهيم بن محمّد الثقفي، عن شهاب بن عبد ربّه، قال: دخلت على أبي عبد اللّه عليه السلام .... لكنّ الثقفي فيه زائد كما لعلّه الظاهر، و قد خلت عنه نسخة بصائر الدرجات:۲۳۶/۳.

27.الكافي ۲:۱۱۹/۹، ۱۴۴/۴، ۵:۷۱/۳.

28.فهرست الشيخ: ۱۲/۷، رجال النجاشي: ۱۷/۱۹.

29.لاحظ الكافي ۶:۵۱۶/۴ و ۲:۶۷۳/۸.

30.الكافي ۳:۷۰/۴، ثواب الأعمال: ۳۲/۱.

31.الكافي ۲:۲۰۷/۱، معاني الأخبار: ۲۲۵/۱، ثواب الأعمال: ۵۴/۱.

32.استظهر سيّدنا «دام ظلّه» اتّحاده مع إبراهيم بن محمّد بن ميمون، الذي روى عنه إبراهيم بن محمّد الثقفي في تأويل الآيات: ۳۱۷ و بحار الأنوار ۴۰:۱۵/ذيل ۳۰، و قد بسط القول في تعيين المراد منه بما لا مجال لنقله هنا.

33.معاني الأخبار: ۲۲۵/۱، ثواب الأعمال: ۵۴/۱.

34.كتاب الغارات و في فضائل شعبان: ۵۶/۳۴ و أمالي الشيخ: ۵۱/۶۷=المجلس ۲/۳۶ و تأويل الآيات: ۶۴۳، من غير تصريح بالثقفي.


توضيح الاسناد المشکلة في الکتب الاربعة ج2
234
  • نام منبع :
    توضيح الاسناد المشکلة في الکتب الاربعة ج2
    المؤلف :
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    دارالحدیث بمساعدة منظمة الاوقاف والشؤون الخیریة
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 54765
الصفحه من 495
طباعه  ارسل الي