هذه الحسابات تفيد بأنّ يوم عاشوراء كان يوم الأربعاء ۱
أو الثلاثاء ۲ . وممّا يجدر ذكره أنّ بعض الباحثين رجّحوا الروايات التي ذكرت أنّ يوم عاشوراء كان يوم الاثنين، وذلك من خلال الاستنتاج والمقارنة بين الروايات التاريخيّة والحسابات الفلكيّة، ومن خلال الأخذ بنظر الاعتبار بأنّ الحسابات الفلكيّة قد تختلف أحياناً بمقدار يومٍ بسبب رؤية الهلال ۳ .
1.راجع : التواريخ الهجرية : ص ۹۳؛ تقويم تطبيقى هزار و پانصد ساله هجرى قمرى وميلادى (بالفارسية) : ص ۱۳؛ گاهنامه تطبيقي سه هزار ساله (بالفارسية) : ص ۸۵ .
2.حدّد يوم عاشوراء، بيوم الثلاثاء التاسع من تشرين الأوّل في برنامج علم النجوم الإسلامي .
3.دمع السجوم : ص ۲۰۲ ، هيئت ونجوم إسلامى (بالفارسية) : ج ۲ ص ۲۲۵ ـ ۲۲۶ .