۳۳۸۸.عيون أخبار الرضا عليه السلام عن أحمد بن عامر الطائي عن عليّ بن موسى الرضا عن أبيه عن جعفر بن محمّد عن أبيه [الباقر] عليهم السلام :إنَّ حَولَ قَبرِ الحُسَينِ عليه السلام سَبعينَ ألفَ مَلَكٍ شُعثا غُبرا ۱ ، يَبكونَ عَلَيهِ إلى يَومِ القِيامَةِ . ۲
۳۳۸۹.تهذيب الأحكام عن أبي بصير عن أبي عبد اللّه [الصادق] عليه السلام :وُكِّلَ بِالحُسَينِ عليه السلام سَبعونَ ألفَ مَلَكٍ ، يُصَلّونَ عَلَيهِ شُعثا غُبرا مُنذُ يَومَ قُتِلَ إلى ما شاءَ اللّه ُ ـ يَعني بِذلِكَ قِيامَ القائِمِ ـ ويَدعونَ لِمَن زارَهُ ، ويَقولونَ : يا رَبِّ ، هؤُلاءِ زُوّارُ الحُسَينِ عليه السلام ، افعَل بِهِم ، وَافعَل بِهِم . ۳
۳۳۹۰.كامل الزيارات عن عنبسة عن أبي عبد اللّه [الصادق] عليه السلام :وَكَّلَ اللّه ُ بِقَبرِ الحُسَينِ بنِ عَلِيٍّ عليه السلام سَبعينَ ألفَ مَلَكٍ يَعبُدونَ اللّه َ عِندَهُ ، الصَّلاةُ الواحِدَةُ مِن صَلاةِ أحَدِهِم تَعدِلُ ألفَ صَلاةٍ مِن صَلاةِ الآدَمِيّينَ ، يَكونُ ثَوابُ صَلاتِهِم لِزُوّارِ قَبرِ الحُسَينِ بنِ عَلِيٍّ عليه السلام ، وعَلى قاتِلِهِ لَعنَةُ اللّه ِ وَالمَلائِكَةِ وَالنّاسِ أجمَعينَ أبَدَ الآبِدينَ . ۴
۳۳۹۱.كامل الزيارات عن يونس عن الرضا عليه السلام :إنَّ الحُسَينَ عليه السلام لَأَكرَمُ عَلَى اللّه ِ مِنَ البَيتِ ، وإنَّهُ في وَقتِ كُلِّ صَلاةٍ لَيَنزِلُ عَلَيهِ سَبعونَ ألفَ مَلَكٍ ، شُعثٍ غُبرٍ ، لا تَقَعُ عَلَيهِمُ النَّوبَةُ إلى يَومِ القِيامَةِ . ۵
1.في المصدر : «شعثاء غبراء» ، والتصويب من بحار الأنوار والمصادر الاُخرى .
2.عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۴۴ ح ۱۵۹ ، صحيفة الإمام الرضا عليه السلام : ص ۲۵۵ ح ۱۸۱ ، جامع الأخبار : ص ۷۷ ح ۱۰۰ ، عن الإمام الصادق عنه عليهماالسلام ، بحار الأنوار : ج ۱۰۱ ص ۶۹ ح ۱ ؛ مقتل الحسين عليه السلام للخوارزمي : ج ۲ ص ۱۶۹ ، فرائد السمطين : ج ۲ ص ۱۷۴ ح ۴۶۱ .
3.تهذيب الأحكام : ج ۶ ص ۴۷ ح ۱۰۴ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۵۸۱ ح ۳۱۷۳ ، ثواب الأعمال : ص ۱۱۳ ح ۱۶ ، كامل الزيارات : ص ۲۳۳ ح ۳۴۷ ، المزار الكبير : ص ۳۲۸ ح ۸ كلّها نحوه ، بحار الأنوار : ج ۱۰۱ ص ۵۴ ح ۱۲ .
4.كامل الزيارات : ص ۲۳۵ ح ۳۴۹ و ح ۳۵۰ و ص ۱۷۶ ح ۲۳۷ كلاهما عن بكر بن محمّد نحوه ، بحار الأنوار : ج ۱۰۱ ص ۵۵ ح ۱۵ وراجع : فضل زيارة الحسين عليه السلام : ص ۶۱ ح ۴۱ .
5.كامل الزيارات : ص ۲۹۸ ح ۴۹۶ ، بحار الأنوار : ج ۱۰۱ ص ۴۰ ح ۶۰ .