۳۶۲۸.كفاية الأثر عن ابن عبّاس عن رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في فَضلِ الحُسَينِ عليه السلامـ : ألا وإنَّ الإِجابَةَ تَحتَ قُبَّتِهِ ، وَالشِّفاءَ في تُربَتِهِ ، وَالأَئِمَّةَ مِن وُلدِهِ . ۱
۳۶۲۹.الأمالي للطوسي عن محمّد بن مسلم :سَمِعتُ أبا جَعفَرٍ و جَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ عليهماالسلاميَقولانِ : إنَّ اللّه َ تَعالى عَوَّضَ الحُسَينَ عليه السلام مِن قَتلِهِ أن جَعَلَ الإِمامَةَ في ذُرِّيَّتِهِ ، وَالشِّفاءَ في تُربَتِهِ ، وإجابَةَ الدُّعاءِ عِندَ قَبرِهِ ، ولا تُعَدَّ أيّامُ زائِريهِ جائِيا وراجِعا مِن عُمُرِهِ. ۲
۳۶۳۰.المزار للمفيد عن مُحَمَّدٍ بن سليمان البصري عن أبيه عن أبي عبد اللّه [الصادق] عليه السلام :طينُ قَبرِ الحُسَينِ عليه السلام فيهِ شِفاءٌ وإن اُخِذَ عَلى رَأسِ ميلٍ. ۳
۳۶۳۱.كامل الزيارات عن سماعة بن مهران عن أبي عبد اللّه [الصادق] عليه السلام :كُلُّ طينٍ حَرامٌ عَلى بَني آدَمَ ما خَلا طينَ قَبرِ الحُسَينِ عليه السلام ؛ مَن أكَلَهُ مِن وَجَعٍ شَفاهُ اللّه ُ تَعالى. ۴
۳۶۳۲.مصباح المتهجّد عن محمّد بن جمهور العمّي عن بعض أصحابه :سُئِلَ جَعفَرُ بنُ مُحَمَّدٍ عليه السلام عَن طينِ الأَرمَنِيِّ ۵ يُؤخَذُ لِلكَسرِ ، أيَحِلُّ أخذُهُ ؟
قالَ : لا بَأسَ بِهِ ، أما إنَّهُ مِن طينِ قَبرِ ذِي القَرنَينِ ، وطينُ قَبرِ الحُسَينِ بنِ عَلِيٍّ عليه السلام خَيرٌ مِنهُ. ۶
1.كفاية الأثر : ص ۱۷ ، الصراط المستقيم : ج ۲ ص ۱۴۵ ، بحار الأنوار : ج ۳۶ ص ۲۸۶ ح ۱۰۷ .
2.الأمالي للطوسي : ص ۳۱۷ ح ۶۴۴ ، بشارة المصطفى : ص ۲۱۱ ، إعلام الورى : ج ۲ ص ۴۳۱ ، عدّة الداعي : ص ۴۸ من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۴۴ ص ۲۲۱ ح ۱ .
3.المزار للمفيد : ص ۱۴۳ ح ۳ ، المزار الكبير : ص ۳۶۱ ح ، كامل الزيارات : ص ۴۶۲ ح ۷۰۳ عن أبي الصبّاح الكناني ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۶۰ ح ۱۱۷۵ ، مصباح الزائر : ص ۲۵۵ ، بحار الأنوار : ج ۱۰۱ ص ۱۲۴ ح ۲۰ .
4.كامل الزيارات : ص ۴۷۹ ح ۷۳۱ ، بحار الأنوار : ج ۱۰۱ ص ۱۳۰ ح ۴۸ .
5.الطين الأرمني : طين يُجلب من أرمينيا؛ بلدة تقع شمال إيران ، والطين الأرمنيّ يميل إلى الصفرة ، ويُسحق بسهولة ، ويُستخدم للعلاج ، خاصّة النزيف والإسهال (معجم ألفاظ الفقه الجعفري : ص ۲۷۴) .
6.مصباح المتهجّد : ص ۷۳۲ ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۶۲ ح ۱۱۸۲ ، الدعوات : ص ۱۸۵ ح ۵۱۴ وفيه «للكبس» بدل «للكسر» ، بحار الأنوار : ج ۶۲ ص ۱۷۴ ح ۸ .