۵۶۹.عنه عليه السلام :المَوَدَّةُ فِي اللّهِ أكمَلُ النَّسَبَينِ . ^۱

۵۷۰.عنه عليه السلام :المَوَدَّةُ فِي اللّهِ آكَدُ مِن وَشيجِ الرَّحِمِ . ^۲

۵۷۱.عنه عليه السلام :جِماعُ الخَيرِ فِي المُوالاةِ فِي اللّهِ وَ المُعاداةِ فِي اللّهِ ، وَ المَحَبَّةِ فِي اللّهِ وَ البُغضِ فِي اللّهِ . ^۳

۵۷۲.عنه عليه السلام :طوبى لِمَن أخلَصَ للّهِِ عِلمَهُ و عَمَلَهُ ، و حُبَّهُ و بُغضَهُ ، و أخذَهُ وتَركَهُ ، و كَلامَهُ و صَمتَهُ . ^۴

۵۷۳.تحف العقول :قالَ [ الباقِرُ عليه السلام ] : مَنِ استَفادَ أخا فِي اللّهِ ـ عَلى إيمانٍ بِاللّهِ ، و وَفاءٍ بِإِخائِهِ ؛ طَلَبا لِمَرضاةِ اللّهِ ـ فَقَد استَفادَ شُعاعا مِن نورِ اللّهِ ، و أمانا مِن عَذابِ اللّهِ ، و حُجَّةً يُفلِجُ ^۵ بِها يَومَ القِيامَةِ ، و عِزّا باقِيا ، و ذِكرا نامِيا ؛ لِأَنَّ المُؤمِنَ مِنَ اللّهِ عز و جللا مَوصولٌ و لا مَفصولٌ .
قيلَ لَهُ عليه السلام : ما مَعنى لا مَفصولٌ و لا مَوصولٌ ؟ قالَ : لا مَوصولٌ بِهِ أنَّهُ هُوَ ، ولا مَفصولٌ مِنهُ أنَّهُ مِن غَيرِهِ . ^۶

۵۷۴.الإمام الصادق عليه السلام :قَد يَكونُ حُبٌّ فِي اللّهِ و رَسولِهِ ، و حُبٌّ فِي الدُّنيا ؛ فَما كانَ فِي اللّهِ ورَسولِهِ فَثَوابُهُ عَلَى اللّهِ ، و ما كانَ فِي الدُّنيا فَلَيسَ بِشَيءٍ . ^۷

۵۶۰.عنه صلى الله عليه و آله :طوبى لِلمُتَحابّينَ فِي اللّهِ . ^۱

۵۶۱.عنه صلى الله عليه و آله :ما أحَبَّ عَبدٌ عَبدا للّهِِ عز و جل إلّا أكرَمَ رَبَّهُ عز و جل . ^۲

۵۶۲.عنه صلى الله عليه و آله :لَو أنَّ عَبدَينِ تَحابّا فِي اللّهِ عز و جل ـ واحِدٌ فِي المَشرِقِ وآخَرُ فِي المَغرِبِ ـ لَجَمَعَ اللّهُ بَينَهُما يَومَ القِيامَةِ ، يَقولُ : هذَا الَّذي كُنتَ تُحِبُّهُ فِيَّ . ^۳

۵۶۳.الإمام عليّ عليه السلام :مَن آخى فِي اللّهِ غَنِمَ . مَن آخى فِي الدُّنيا حُرِمَ . ^۴

۵۶۴.عنه عليه السلام :خَيرُ الإِخوانِ مَن كانَت فِي اللّهِ مَوَدَّتُهُ . ^۵

۵۶۵.عنه عليه السلام :وآخِ الإِخوانَ فِي اللّهِ ، و أحِبَّ الصّالِحَ لِصَلاحِهِ . ^۶

۵۶۶.عنه عليه السلام :بِالتَّواخي فِي اللّهِ تُثمِرُ الاُخُوَّةُ . ^۷

۵۶۷.عنه عليه السلام :وَقِّرُوا اللّهَ سُبحانَهُ ، وَ اجتَنِبوا مَحارِمَهُ ، و أحِبّوا أحِبّاءَهُ . ^۸

۵۶۸.عنه عليه السلام :المَوَدَّةُ فِي اللّهِ أقرَبُ نَسَبٍ . ^۹