۱۴۱۱.. عنه عليه السلام :عَلى أثَرِ الماضينَ يَمضِي الباقونَ ۱ ، وَالحَمدُ للّهِِ رَبِّ العالَمينَ . ۲
۱۴۱۲.عنه عليه السلام :اِعتَبِر بِما مَضى مِنَ الدُّنيا لِما بَقِيَ مِنها ؛ فَإِنَّ بَعضَها يُشبِهُ بَعضا ، وآخِرُها لاحِقٌ بِأَوَّلِها . ۳
۱۴۱۳.الإمام زين العابدين عليه السلام :فِي الباقي عَنِ الماضِي اعتِبارٌ . . . إنَّ البُكاءَ وَالحَنينَ لا يَرُدّانِ مَن قَد أبادَهُ الدَّهرُ . ۴
2 / 2
آجالُ الاُمَمِ فِي التّاريخِ
الكتاب
« وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ » . ۵
« مَّا تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَ مَا يَسْتَئخِرُونَ » . ۶
« وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ » . ۷
1.في المصدر : «الباقين» ، والصواب ما أثبتناه طبقاً للقواعد العربية . وفي نهج البلاغة : «الباقي» .
2.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۴۳۱ ح ۱۲۶۳ ، نهج البلاغة : الخطبة ۹۹ ، غرر الحكم : ج ۲ ص ۳۶۷ ح ۲۸۲۹ كلاهما نحوه .
3.نهج البلاغة : الكتاب ۶۹ ، بحار الأنوار : ج ۳۳ ص ۵۰۸ ح ۷۰۷ .
4.الاحتجاج : ج ۲ ص ۱۱۴ ح ۱۷۰ عن حذيم بن شريك الأسدي، بحار الأنوار : ج ۴۵ ص ۱۶۴ ح ۷ .
5.الأعراف : ۳۴ و راجع : يونس : ۴۹ .
6.الحِجر : ۵ وراجع : المؤمنون : ۴۳ .
7.آل عمران : ۱۴۰ .