227
موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج2

شَيءٌ . ۱

۱۵۷۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :كُلُّ أرضٍ بِسَمائِها . ۲

۱۵۷۲.عنه صلى الله عليه و آله :اللّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ . . . بِالاِسمِ الَّذِي استَقَرَّت بِهِ الأَرَضونَ عَلى قَرارِها . ۳

۱۵۷۳.عنه صلى الله عليه و آله :كُثفُ ۴ الأَرضِ مَسيرَةُ خَمسِمِئَةِ عامٍ ، وكُثفُ الثّانِيَةِ مِثلُ ذلِكَ ، وما بَينَ كُلِّ أرضَينِ مِثلُ ذلِكَ . ۵

۱۵۷۴.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ عز و جل خَلَقَ السَّماواتِ وَالأَرضَ سَبعاً ، فَاختارَ العُليا مِنها فَسَكَنَها وأسكَنَ سَماواتِهِ مَن شاءَ مِن خَلقِهِ ، وخَلَقَ الأَرضَ سَبعاً فَاختارَ العُليا مِنها فَأَسكَنَها مَن شاءَ مِن خَلقِهِ . ۶

۱۵۷۵.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ للّهِِ تَعالى أرضاً بَيضاءَ ، مَسيرَةُ الشَّمسِ فيها ثَلاثونَ يَوماً هِيَ مِثلُ أيّامِ الدُّنيا ثَلاثونَ مَرَّةً ، مَشحونَةً خَلقاً لا يَعلَمونَ أنَّ اللّهَ عز و جليُعصى فِي الأَرضِ ، ولا يَعلَمونَ أنَّ اللّهَ تَعالى خَلَقَ آدَمَ وإبليسَ . ۷

1.الاُصول الستّة عشر: ص ۳۱۲ ح ۴۸۲ ، بحار الأنوار : ج ۵۸ ص ۹۷ ح ۱۸.

2.البيان والتبيين: ج ۲ ص ۲۷ عن عبد اللّه بن عمر.

3.مُهج الدعوات: ص ۱۱۲، البلد الأمين: ص ۴۰۳ وفيه «يا من استقرّت الأرضون بإذنه»، بحار الأنوار: ج ۹۵ ص ۳۷۰ ح ۲۳.

4.الكثافة : الغِلَظ . وكَثُف الشيء فهو كثيف : أي غليظ ثخين (لسان العرب: ج ۹ ص ۲۹۶ «كثف»). وفي بحار الأنوار : «كنف».

5.الدرّ المنثور: ج ۸ ص ۲۱۱ نقلاً عن أبي الشيخ في العظمة عن أبي الدرداء؛ بحار الأنوار: ج ۶۰ ص ۹۲ ح ۱۹.

6.المعجم الكبير: ج ۱۲ ص ۳۴۸ ح ۱۳۶۵۰، المعجم الأوسط: ج ۶ ص ۲۰۰ ح ۶۱۸۲ ، نوادر الاُصول: ج ۱ ص ۲۱۵ نحوه وكلّها عن عبد اللّه بن عمر، كنز العمّال: ج ۱۲ ص ۴۵ ح ۳۳۹۲۷.

7.أعلام الدين: ص ۲۸۰، عوالي اللآلي: ج ۴ ص ۱۰۰ ح ۱۴۴ كلاهما عن ابن عبّاس، بحار الأنوار: ج ۵۷ ص ۳۴۸ ح ۴۳ ، تفسير القرطبي: ج ۱۰ ص ۸۰، كنز العمّال: ج ۱۰ ص ۳۶۸ ح ۲۹۸۴۳ نقلاً عن أبي الشيخ عن أبي هريرة وكلاهما نحوه.


موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج2
226

2 / 5

عَدَدُها

الكتاب

« اللَّهُ الَّذِى خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَ مِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَىْ ءٍ قَدِيرٌ وَ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَىْ ءٍ عِلْما » . ۱

الحديث

۱۵۶۹.الإمام الصادق عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ هذِهِ الأَرضَ بِمَن عَلَيها عِندَ الَّتي تَحتَها كَحَلقَةٍ مُلقاةٍ في فَلاةٍ قِيٍّ ۲ ، وهاتانِ بِمَن فيهِما ومَن عَلَيهِما عِندَ الَّتي تَحتَها كَحَلقَةٍ مُلقاةٍ في فَلاةٍ قِيٍّ ، وَالثّالِثَةُ ـ حَتّى انتَهى إلَى السّابِعَةِ ـ وتَلا هذِهِ الآيَةَ : « خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَ مِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ » . ۳

۱۵۷۰.الاُصول الستّة عشر عن أبي بصير عن الإمام الصادق عليه السلام ، قال :سَأَلتُهُ ۴ عَنِ السَّماواتِ السَّبعِ . قالَ : سَبعُ سَماواتٍ لَيسَ مِنها سَماءٌ إلّا وفيها خَلقٌ وَبينَها وبَينَ الاُخرى خَلقٌ ، حَتّى يَنتَهِيَ إلَى السّابِعَةِ .
قُلتُ : وَالأَرضُ؟
قال : سَبعٌ ، مِنهُنَّ خَمسٌ فيهِنَّ خَلقٌ مِن خَلقِ الرَّبِّ ، وَاثنَتانِ ۵ هَواءٌ لَيسَ فيهِما ۶

1.الطلاق: ۱۲.

2.القِيّ: هي الأرض القَفر الخالية (النهاية: ج ۴ ص ۱۳۶ «قيى»).

3.الكافي: ج ۸ ص ۱۵۳ ح ۱۴۳، التوحيد: ص ۲۷۶ ح ۱ كلاهما عن الحسين بن زيد الهاشمي ، بحار الأنوار : ج ۶۰ ص ۸۳ ح ۱۰.

4.في المصدر : «سألت»، والتصويب من بحار الأنوار.

5.في المصدر : «اثنان» ، والتصويب من بحار الأنوار.

6.في المصدر: «فيها» ، والتصويب من بحار الأنوار .

  • نام منبع :
    موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    المسعودي، عبدالهادي؛ الطباطبائي، محمد کاظم؛ الأفقي، رسول؛ الموسوي، رسول
    تعداد جلد :
    10
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1390
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 177397
الصفحه من 563
طباعه  ارسل الي