147
موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج3

۲۶۲۹.عنه صلى الله عليه و آله :الوُضوءُ ۱ قَبلَ الطَّعامِ يَنفي الفَقرَ. ۲

۲۶۳۰.عنه صلى الله عليه و آله :الوُضوءُ قَبلَ الطَّعامِ حَسَنَةٌ ، وبَعدَ الطَّعامِ حَسَنَتانِ. ۳

۲۶۳۱.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أحَبَّ أن يُكثِرَ اللّهُ خَيرَ بَيتِهِ فَليَتَوَضَّأ إذا حَضَرَ غَداؤُهُ ، وإذا رُفِعَ. ۴

۲۶۳۲.عنه صلى الله عليه و آله :مَن سَرَّهُ أن يَكثُرَ خَيرُ بَيتِهِ فَليَتَوَضَّأ عِندَ حُضورِ طَعامِهِ. ۵

۲۶۳۳.عنه صلى الله عليه و آله :طَهورُ الطَّعامِ يَزيدُ في الطَّعامِ ، وَالدِّينِ ، وَالرِّزقِ. ۶

۲۶۳۴.عنه صلى الله عليه و آلهـ لِعَلِيٍّ عليه السلام ـ :يا عَلِيُّ ، إنَّ الوُضوءَ قَبلَ الطَّعامِ وبَعدَهُ شِفاءٌ في الجَسَدِ ، ويُمنٌ ۷ في الرِّزقِ. ۸

۲۶۳۵.عنه صلى الله عليه و آله :الوُضوءُ قَبلَ الطَّعامِ وبَعدَهُ مِمّا يَنفي الفَقرَ ، وهُوَ مِن سُنَنِ المُرسَلينَ . ۹

1.المراد : غسل اليدين فقط (المصباح المنير : ص ۶۶۳ «وضؤ» ).

2.مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۰۱ ح ۹۵۰ ، الدعوات : ص ۱۴۲ ح ۳۶۴ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۶۴ ح ۴۲ ؛ مسند الشهاب : ج ۱ ص ۲۰۵ ح ۳۱۰ عن سهل بن إبراهيم المروزي عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله .

3.كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۲۴۲ ح ۴۰۷۶۰ نقلاً عن الحاكم في تاريخه عن عائشة.

4.سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۱۰۸۵ ح ۳۲۶۰ ، ذيل تاريخ بغداد : ج ۱۸ ص ۴۲ ح ۵۴۸ نحوه وكلاهما عن أنس ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۲۴۳ ح ۴۰۷۶۵؛ الأمالي للطوسي : ص ۵۹۰ ح ۱۲۲۵ عن هشام بن سالم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۰۲ ح ۹۵۸ ، دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۱۲۳ كلّها نحوه ، بحارالأنوار : ج ۶۶ ص ۳۶۲ ح ۳۸.

5.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۳۵۸ ح ۴۲۶۴ ، الكافي : ج ۶ ص ۲۹۰ ح ۴ ، المحاسن : ج ۲ ص ۲۰۰ ح ۱۵۸۶ كلاهما عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام ، الأمالي للطوسي : ص ۵۹۰ ح ۱۲۲۵ عن هشام بن سالم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله .

6.كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۲۴۳ ح ۴۰۷۶۴ نقلاً عن أبي الشيخ عن عبداللّه بن جراد.

7.اليُمْن : البَرَكة ، وضدّه الشؤم (النهاية : ج ۵ ص ۳۰۲ «يمن»).

8.المحاسن : ج ۲ ص ۲۰۱ ح ۱۵۹۱ عن معاوية بن عمّار عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۵۶ ح ۱۷.

9.المعجم الأوسط : ج ۷ ص ۱۶۴ ح ۷۱۶۶ عن ابن عبّاس ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۲۴۲ ح ۴۰۷۶۱ .


موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج3
146

فَقالَ : لِأَنَّ قُلوبَ المُؤمِنينَ خَضِرَةٌ ۱ ، وهِيَ تَحِنُّ إلى أشكالِها. ۲

۲۶۲۶.الإمام الصادق عليه السلام :لِكُلِّ شَيءٍ حِليَةٌ ، وحِليَةُ الخِوانِ ۳ البَقلُ. ۴

۲۶۲۷.الكافي عن موفّق المديني عن أبيه عن جدّه :بَعَثَ إلَيَّ الماضي عليه السلام يَوما فَأَجلَسَني لِلغَداءِ ، فَلَمّا جاؤوا بِالمائِدَةِ لَم يَكُن عَلَيها بَقلٌ ، فَأَمسَكَ يَدَهُ ، ثُمَّ قالَ لِلغُلامِ :
أما عَلِمتَ أنّي لا آكُلُ عَلى مائِدَةٍ لَيسَ فيها خُضرَةٌ؟ فَائتِني بِالخُضرَةِ.
قالَ : فَذَهَبَ الغُلامُ فَجاءَ بِالبَقلِ فَأَلقاهُ عَلَى المائِدَةِ ، فَمَدَّ يَدَهُ عليه السلام حينَئِذٍ وأكَلَ. ۵

6 / 2

غَسلُ اليَدَينِ

۲۶۲۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن غَسَلَ يَدَهُ قَبلَ الطَّعامِ وبَعدَهُ عاشَ في سَعَةٍ ، وعوفِيَ مِن بَلوى في جَسَدِهِ. ۶

1.قال العلّامة المجلسي قدس سره : خَضِرَة : أي منوّرة بنور أخضر ، فتميل إلى شكلها ، أو كناية عن كونها معمورة بالحِكم والمعارف ، فتكون لتلك الخضرة المعنويّة مناسبة لها لا نعرف حقيقتها ، أو المعنى أنّ قلوبهم لمّا كانت معمورة بمزارع الحكمة فهي تميل إلى ما كانت له جهة حسن ونفع ، وهذا منه (بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۲۰۰) .

2.الكافي : ج ۶ ص ۳۶۲ ح ۲ ، المحاسن : ج ۲ ص ۳۰۹ ح ۲۰۳۱ بزيادة «ولا فطور» بعد «بطبق» ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۱۹۹ ح ۴ .

3.الخِوان : هو ما يوضَع عليه الطعام عند الأكل (النهاية : ج ۲ ص ۸۹ «خون») .

4.الأمالي للطوسي : ص ۳۰۴ ح ۶۰۶ عن أبي قتادة ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۸۲ ح ۱۲۸۰ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۱۹۹ ح ۱ .

5.الكافي : ج ۶ ص ۳۶۲ ح ۱ ، المحاسن : ج ۲ ص ۳۰۹ ح ۲۰۳۰ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۴۲۵ ح ۴۴ .

6.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۳۵۸ ح ۴۲۶۵ ، الكافي : ج ۶ ص ۲۹۰ ح ۱ عن ابن القدّاح عن الإمام الصادق عليه السلام ، تهذيب الأحكام : ج ۹ ص ۹۷ ح ۴۲۳ عن القدّاح عن الإمام الصادق عليه السلام ، المحاسن : ج ۲ ص ۲۰۰ ح ۱۵۸۸ عن ابن القدّاح عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۰۱ ح ۹۵۱ عن الإمام الصادق عليه السلام نحوه ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۵۶ ح ۱۶.

  • نام منبع :
    موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج3
    سایر پدیدآورندگان :
    المسعودي، عبدالهادي؛ الطباطبائي، محمد کاظم؛ الأفقي، رسول؛ الموسوي، رسول
    تعداد جلد :
    10
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1390
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 205329
الصفحه من 575
طباعه  ارسل الي