«وَ مَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللَّهِ إِلَّا وَ هُم مُّشْرِكُونَ» . ۱
«وَ لَقَدْ بَعَثْنَا فِى كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ وَ اجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ» . ۲
«وَ الَّذِينَ اجْتَنَبُواْ الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَ أَنَابُواْ إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى» . ۳
«اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلَّا لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ» . ۴
«فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُواْ فِى أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا» . ۵
الحديث
۳۴۵۸.تفسير العيّاشي عن أَبي الصباح الكناني عن الإمام الباقر عليه السلام :إِيّاكُم وَالوَلائِجَ ۶ ، فَإِنَّ كُلَّ وَليجَةٍ دونَنا فَهِيَ طاغوتٌ ـ أو قالَ : نِدٌّ ـ . ۷
۳۴۵۹.الإمام الصادق عليه السلامفي قَولِهِ تَعالى:«وَ مَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللَّهِ إِلَّا وَ هُم مُّشْرِكُونَ»ـ :شِركُ طاعَةٍ ولَيسَ شِركَ عِبادَةٍ . ۸
۳۴۶۰.عنه عليه السلامـ أيضا ـ :يُطيعُ الشَّيطانَ مِن حَيثُ لا يَعلَمُ فَيُشرِكُ . ۹
1.يوسف : ۱۰۶ .
2.النحل : ۳۶ .
3.الزمر : ۱۷ .
4.التوبة : ۳۱ .
5.النساء : ۶۵ .
6.الوَليجَةُ : كلّ ما يتّخذُه الإنسانُ معتمدا عليه وليس من أهله؛ من قولهم : فلانٌ وَليجةٌ في القوم؛ إذا لحق بهم وليس منهم (المفردات : ص ۸۸۳ «ولج» ) .
7.تفسير العيّاشي : ج ۲ ص ۸۳ ح ۳۳ ، بحار الأنوار : ج ۲۴ ص ۲۴۶ ح ۶ .
8.الكافي : ج ۲ ص ۳۹۷ ح ۴ عن ضريس ، حقائق التأويل : ص ۳۷۵ ، تفسير القمّي : ج۱ ص ۳۵۸ عن الفضيل عن الإمام الباقر عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۹ ص ۲۱۴ ح ۹۳ .
9.الكافي : ج ۲ ص ۳۹۷ ح ۳ عن أبي بصير وإسحاق بن عمّار .