137
موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج5

3 / 6

التَّحذيرُ مِنِ استِنصاحِ الأَعداءِ إلّا تَجرِبَةً

۵۰۸۵.الإمام عليّ عليه السلام :قَد جَهِلَ مَنِ استَنصَحَ أعداءَهُ . ۱

۵۰۸۶.عنه عليه السلام :لا تُشاوِر عَدُوَّكَ وَاستُرهُ خَبَرَكَ . ۲

۵۰۸۷.عنه عليه السلام :اِستَشِر أعداءَكَ تَعرِف مِن رَأيِهِم مِقدارَ عَداوَتِهِم ومَواضِعَ مَقاصِدِهِم . ۳

۵۰۸۸.عنه عليه السلامـ في الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ :اِستَشِر عَدُوَّكَ تَجرِبَةً لِتَعلَمَ مِقدارَ عَداوَتِهِ . ۴

۵۰۸۹.عنه عليه السلام :مَنِ استَعانَ بِعَدُوِّهِ عَلى حاجَتِهِ ازدادَ بُعدا مِنها . ۵

3 / 7

اِنتِهازُ الفُرصَةِ في مُواجَهَةِ الأَعداءِ

۵۰۹۰.الإمام عليّ عليه السلام :اِستَعمِل مَعَ عَدُوِّكَ مُراقَبَةَ الإِمكانِ وانتِهازَ الفُرصَةِ ، تَظفَر . ۶

۵۰۹۱.عنه عليه السلام :لا تُوقِع بِالعَدُوِّ قَبلَ القُدرَةِ . ۷

۵۰۹۲.عنه عليه السلام :لا تُظهِرِ العَداوَةَ لِمَن لا سُلطانَ لَكَ عَلَيهِ . ۸

۵۰۹۳.عنه عليه السلام :لا تَعَرَّض لِعَدُوِّكَ وهُوَ مُقبِلٌ ؛ فَإِنَّ إقبالَهُ يُعينُهُ عَلَيكَ ، ولا تَعَرَّض لَهُ وهُوَ مُدبِرٌ ؛ فَإِنَّ إدبارَهُ يَكفيكَ أمرَه . ۹

1.غرر الحكم : ج ۴ ص ۴۷۳ ح ۶۶۶۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۶۷ ح ۶۱۷۷ .

2.غرر الحكم : ج ۶ ص ۲۶۹ ح ۱۰۱۹۸ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۲۱ ح ۹۴۶۱ .

3.غرر الحكم : ج ۲ ص ۲۳۳ ح ۲۴۶۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۸۱ ح ۱۹۵۱ .

4.شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۲۰ ص ۳۱۷ ح ۶۳۴ .

5.غرر الحكم : ج ۵ ص ۴۱۴ ح ۸۹۸۴ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۳۳ ح ۷۴۷۱ .

6.غرر الحكم : ج ۲ ص ۱۹۲ ح ۲۳۴۷ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۸۳ ح ۲۰۱۸ .

7.غرر الحكم : ج ۶ ص ۲۸۲ ح ۱۰۲۵۸ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۲۲ ح ۹۴۹۰ .

8.كنز الفوائد : ج ۲ ص ۱۸۳ ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۹۳ ح ۱۰۴ .

9.غرر الحكم : ج ۶ ص ۲۹۵ ح ۱۰۳۰۶ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۲۳ ح ۹۵۲۴ .


موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج5
136

3 / 5

التَّحذيرُ مِنِ استِصغارِ الخَصمِ

۵۰۸۲.الإمام عليّ عليه السلام :لا تَستَصغِرَنَّ عَدُوّا وإن ضَعُفَ . ۱

۵۰۸۳.عنه عليه السلامـ في الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ :اِحذَرِ استِصغارَ الخَصمِ فَإِنَّهُ يَمنَعُ مِن التَّحَفُّظِ ، ورُبَّ صَغيرٍ غَلَبَ كَبيرا . ۲

۵۰۸۴.عنه عليه السلامـ أيضاـ :لا تَستَصغِرَنَّ أمرَ عَدُوِّكَ إذا حارَبتَهُ ، فَإِنَّكَ إن ظَفِرتَ بِهِ لَم تُحمَد وإن ظَفِرَ بِكَ لَم تُعذَر ، والضَّعيفُ المُحتَرِسُ مِنَ العَدُوِّ القَوِيِّ أقرَبُ إلَى السَّلامَةِ مِنَ القَوِيِّ المُغتَرِّ بِالضَّعيفِ . ۳

1.غرر الحكم : ج ۶ ص ۲۷۳ ح ۱۰۲۱۶ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۱۸ ح ۹۴۱۲ .

2.شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۲۰ ص ۲۸۲ ح ۲۳۱ .

3.شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۲۰ ص ۳۰۹ ح ۵۴۳ .

  • نام منبع :
    موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج5
    سایر پدیدآورندگان :
    المسعودي، عبدالهادي؛ الطباطبائي، محمد کاظم؛ الأفقي، رسول؛ الموسوي، رسول
    تعداد جلد :
    10
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1390
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 177295
الصفحه من 606
طباعه  ارسل الي