215
موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج5

۵۲۷۲.عنه صلى الله عليه و آله :لا يُؤمِنُ عَبدٌ حَتّى يُؤمِنَ بِأَربَعَةٍ : حَتّى يَشهَدَ أن لا إلهَ إلَا اللّه ُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، وأنّي رَسولُ اللّه ِ بَعَثَني بِالحَقِّ ، وحَتّى يُؤمِنَ بِالبَعثِ بَعدَ المَوتِ ، وحَتّى يُؤمِنَ بِالقَدَرِ . ۱

۵۲۷۳.عنه صلى الله عليه و آله :لَم يُؤمِن عَبدٌ حَتّى يُؤمِنَ بِأَربَعٍ : يُؤمِنَ بِاللّه ِ ، وأنَّ اللّه َ بَعَثَني بِالحَقِّ ، ويُؤمِنَ بِالبَعثِ بَعدَ المَوتِ ، ويُؤمِنَ بِالقَدَرِ خَيرِهِ وشَرِّهِ . ۲

۵۲۷۴.عنه صلى الله عليه و آله :الإِيمانُ أن تُؤمِنَ بِاللّه ِ ومَلائِكَتِهِ وكُتُبِهِ ورُسُلِهِ ، وتُؤمِنَ بِالجَنَّةِ وَالنّارِ وَالميزانِ ، وتُؤمِنَ بِالبَعثِ بَعدَ المَوتِ ، وتُؤمِنَ بِالقَدَرِ خَيرِهِ وشَرِّهِ . ۳

۵۲۷۵.عنه صلى الله عليه و آله :الإِيمانُ أن تُؤمِنَ بِاللّه ِ ومَلائِكَتِهِ وكُتُبِهِ ورُسُلِهِ وَاليَومِ الآخِرِ ، وتُؤمِنَ بِالقَدَرِ خَيرِهِ وشَرِّهِ . ۴

۵۲۷۶.الإمام الصادق عليه السلام :الإِيمانُ هُوَ أداءُ الفَرائِضِ وَاجتِنابُ الكَبائِرِ ، وَالإِيمانُ هُوَ مَعرِفَةٌ بِالقَلبِ وإقرارٌ بِاللِّسانِ وعَمَلٌ بِالأَركانِ وَالإِقرارُ بِعَذابِ القَبرِ ومُنكَرٍ ونَكيرٍ وَالبَعثِ بَعدَ المَوتِ وَالحِسابِ وَالصِّراطِ وَالميزانِ ، ولا إيمانَ بِاللّه ِ إلّا بِالبَراءَةِ مِن أعداءِ اللّه ِ عز و جل . ۵

1.الخصال : ص ۱۹۸ ح ۸ عن ربعي بن خراش عن الإمام عليّ عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۶۸ ص ۲۷۰ ح ۲۵ ؛ سنن الترمذي : ج ۴ ص ۴۵۲ ح ۲۱۴۵ ، سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۳۲ ح ۸۱ ، مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۲۱۰ ح ۷۵۸ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۸۷ ح ۹۰ كلّها عن ربعي بن خراش عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۱۶ ح ۵۴۲ .

2.مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۲۸۱ ح ۱۱۱۲ عن الإمام علي عليه السلام .

3.شعب الإيمان : ج ۱ ص ۲۵۷ ح ۲۷۸ ، صحيح ابن حبّان : ج ۱ ص ۳۹۸ ح ۱۷۳ وليس فيه «الإيمان» وكلاهما عن عمر ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۲۳ ح ۱ .

4.صحيح مسلم : ج ۱ ص ۳۷ ح ۱ ، سنن أبي داود : ج ۴ ص ۲۲۴ ح ۴۶۹۵ ، سنن الترمذي : ج ۵ ص ۷ ح۲۶۱۰ ، سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۲۴ ح ۶۳ ، سنن النسائي : ج ۸ ص ۱۰۲ نحوه وكلّها عن عمر ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۳۳۷ ح ۱۵۴۳ .

5.الخصال : ص ۶۰۹ ح ۹ عن الأعمش ، بحارالأنوار : ج ۱۰ ص ۲۲۸ ح ۱ .


موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج5
214

«وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِى بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْاخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ» . ۱

«فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَ اسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَ لَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَ قُلْ ءَامَنتُ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ مِن كِتَابٍ وَ أُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَ رَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَ لَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ» . ۲

«وَ الَّذِينَ هُم بِايَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ» . ۳

«وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُوأً بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ» . ۴

الحديث

۵۲۷۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في جَوابِ مَن سَأَلَهُ عَن عَلامَةِ الإِيمانِ ـ :أمّا عَلامَةُ الإِيمانِ فَأَربَعَةٌ ، الإِقرارُ بِتَوحيدِ اللّه ِ ، وَالإِيمانُ بِهِ ، وَالإِيمانُ بِكُتُبِهِ ، وَالإِيمانُ بِرُسُلِهِ. ۵

۵۲۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :بَخٍ بَخٍ لِخَمسٍ ؛ مَن لَقِيَ اللّه َ مُستَيقِنا بِهِنَّ دَخَلَ الجَنَّةَ : يُؤمِنُ بِاللّه ِ ، وَاليَومِ الآخِرِ ، وبِالجَنَّةِ ، وَالنّارِ ، وَالبَعثِ بَعدَ المَوتِ وَالحِسابِ . ۶

1.الانعام : ۹۲ .

2.الشورى : ۱۵ .

3.المؤمنون : ۵۸ .

4.الأنعام : ۵۴ .

5.تحف العقول : ص ۱۹ ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۱۹ ح ۱۱ .

6.مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۳۲۰ ح ۱۵۶۶۲ وج ۶ ص ۳۱۱ ح ۱۸۰۹۸ ، تفسير ابن كثير : ج ۵ ص ۱۵۹ ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۸۸۶ ح ۴۳۵۱۰ .

  • نام منبع :
    موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج5
    سایر پدیدآورندگان :
    المسعودي، عبدالهادي؛ الطباطبائي، محمد کاظم؛ الأفقي، رسول؛ الموسوي، رسول
    تعداد جلد :
    10
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1390
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 203689
الصفحه من 606
طباعه  ارسل الي