۴۷۳۴.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ أهلَ الأَرضِ مَرحومونَ ما تَحابّوا ، وأدَّوُا الأَمانَةَ ، وعَمِلوا بِالحَقِّ . ۱
۴۷۳۵.عنه صلى الله عليه و آله :القَتلُ في سَبيلِ اللّه ِ يُكَفِّرُ الذُّنوبَ كُلَّها ـ أو قالَ : كُلَّ شَيءٍ ـ إلَا الأَمانَةَ . ۲
۴۷۳۶.عنه صلى الله عليه و آله :مَن كانَ عَلى ديني ودينِ داوُدَ وسُلَيمانَ و إبراهيمَ ، فَليَتَزَوَّج إن وَجَدَ إلَى النِّكاحِ سَبيلاً ، وإلّا فَليُجاهِد في سَبيلِ اللّه ِ ، إنِ استُشهِدَ يُزَوِّجُهُ مِنَ الحورِ العينِ ، إلّا أن يَكونَ يَسعى عَلى والِدَيهِ ، أو في أمانَةٍ لِلنّاسِ عَلَيهِ . ۳
۴۷۳۷.عنه صلى الله عليه و آله :أقرَبُكُم غَدا مِنّي فِي المَوقِفِ ، أصدَقُكُمُ لِلحَديثِ ، وآداكُم لِلأَمانَةِ ، وأوفاكُم بِالعَهدِ ، وأحسَنُكُم خُلُقا ، وأقرَبُكُم مِنَ النّاسِ . ۴
۴۷۳۸.عنه صلى الله عليه و آله :أدُّوا الأَمانَةَ فَإِنَّما ذلِكَ لَكُم ، ولا تَظلِموا ، ولا تَدخُلوا فيما لا يَحِلُّ لَكُم ، فَإِنَّما ذلِكَ عَلَيكُم . ۵
۴۷۳۹.عنه صلى الله عليه و آله :أربَعٌ إذا كُنَّ فيكَ ، فَلا عَلَيكَ ما فاتَكَ مِنَ الدُّنيا : حِفظُ أمانَةٍ وصِدقُ حَديثٍ ، وحُسنُ خَليقَةٍ ، وعِفَّةٌ في طُعمَةٍ . ۶
1.تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۹۵ ، تهذيب الأحكام : ج ۶ ص ۳۵۰ ح ۹۹۱ وفيه «ما يخافون» بدل «ماتحابوا» ، مشكاة الأنوار : ص ۱۰۸ ح ۲۴۴ كلاهما عن الإمام الكاظم عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۷۵ ص ۱۱۷ ح ۱۸ .
2.المعجم الكبير : ج ۱۰ ص ۲۱۹ ح ۱۰۵۲۷ ، تفسير القرطبي : ج ۵ ص ۲۵۶ كلاهما عن عبد اللّه بن مسعود ، كنزالعمّال : ج ۴ ص ۴۰۱ ح ۱۱۱۱۶ ؛ عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۱۲۱ ح ۵۰ عن ابن مسعود .
3.كنز العمّال : ج ۷۷ ص ۲۸۰ ح ۴۴۴۶۶ نقلاً عن ابن لال عن اُمّ حبيبة .
4.الأمالي للطوسي : ص ۲۲۹ ح ۴۰۳ عن الحسن بن زيد عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه عليهم السلام ، بحارالأنوار : ج ۶۹ ص ۳۷۵ ح ۲۲ .
5.تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۹۴ ، الكافي : ج ۲ ص ۴۵۷ ح ۱۷ ، الأمالي للمفيد : ص ۱۵۷ ح ۸ وليس فيهما «ولا تظلموا» ، الزهد للحسين بن سعيد : ص ۷۷ ح۳۳ ، مشكاة الأنوار : ص ۱۳۹ ح ۳۲۷ والأربعة الأخيرة عن سماعة عن الإمام الكاظم عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۶۹ ص ۳۹۶ ح ۸۳ .
6.مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۵۹۲ ح ۶۶۶۴ ، شعب الإيمان : ج ۴ ص ۲۰۵ ح ۴۸۰۱ كلّها عن عبداللّه بن عمرو ، المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۳۴۹ ح ۷۸۷۶ عن عبد اللّه بن عمر وفيه «لا يضرُّك» بدل «فلا عليك» ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۸۶۷ح ۴۲۴۵۲ ؛ معدن الجواهر : ص ۳۹ ، نزهة الناظر :ص ۳۲ ح ۲۷ وفيه «لم تبال» بدل «فلا عليك» .