427
موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج8

۹۷۹۰.عنه صلى الله عليه و آله :اُغدُ عالِما ، أو مُتَعَلِّما ، أو أحِبَّ العُلَماءَ ، ولا تَكُن رابِعا فَتَهلِكَ بِبُغضِهِم . ۱

2 / 8

أهلُ الحَقِّ

۹۷۹۱.الإمام الصادق عليه السلام :لا تَغضَبوا مِنَ الحَقِّ إذا قيلَ لَكُم ، ولا تُبغِضوا أهلَ الحَقِّ إذا صَدَعوكُم ۲ بِهِ ؛ فَإِنَّ المُؤمِنَ لا يَغضَبُ مِنَ الحَقِّ إذا صُدِعَ بِهِ . ۳

2 / 9

المُستَضعَفونَ

۹۷۹۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا يَزالُ العَبدُ في سِترِ اللّه ِ ما لَم يُبغِض أهلَ الجوعِ وقِلَّةِ الطَّعامِ ، فَإِذا أبغَضَهُم هَتَكَ سِترَهُ ومَقَتَهُ . ۴

1.الخصال : ص ۱۲۳ ح ۱۱۷ عن محمد بن مسلم وغيره عن الإمام الصادق عليه السلام ، الكافي : ج ۱ ص ۳۴ ح ۳ ، المحاسن : ج ۱ ص ۳۵۵ ح ۷۵۴ ، مستطرفات السرائر : ص ۱۵۷ ح ۲۴ والثلاثة الأخيره عن أبي حمزة ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۸۷ ح ۲ .

2.صَدَعَ بِالحقِّ : تكلَّمَ به جهارا (المصباح المنير : ص ۳۳۵ «صدع») .

3.تحف العقول : ص ۵۱۵ عن المفضّل بن عمر ، بحارالأنوار : ج ۷۸ ص ۳۸۲ ح ۱ .

4.الفردوس : ج ۵ ص ۹۶ ح ۷۵۸۰ عن ابن عبّاس .


موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج8
426

۹۷۸۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لِلمُؤمِنِ أربَعَةُ أعداءَ : مُؤمِنٌ يَحسُدُهُ ، ومُنافِقٌ يُبغِضُهُ ، وشَيطانٌ يُضِلُّهُ ، وكافِرٌ يُقاتِلُهُ . ۱

۹۷۸۶.الإمام عليّ عليه السلامـ في وَصِيَّتِهِ ـ :إيّاكُم وَالبِغضَةَ لِذَوي أرحامِكُمُ المُؤمِنينَ ؛ فَإِنَّهَا الحالِقَةُ لِلدّينِ . ۲

۹۷۸۷.الإمام الصادق عليه السلام :إنَّ الرَّجُلَ لَيُحِبُّكُم وما يَعرِفُ ما أنتُم عَلَيهِ ، فَيُدخِلُهُ اللّه ُ الجَنَّةَ بِحُبِّكُم، وإنَّ الرَّجُلَ لَيُبغِضُكُم وما يَعرِفُ ما أنتُم عَلَيهِ ، فَيُدخِلُهُ أللّه ُ بِبُغضِكُمُ النّارَ. ۳

۹۷۸۸.الاُصول الستّة عشر عن جابر :سَمِعتُهُ [الإِمامَ الصّادِقَ عليه السلام ] يَقولُ : دَخَلَ عَلى أبي قَومٌ فَقالَ لَهُم : ما لَكُم ولِلبَراءَةِ بَعضُكُم مِن بَعضٍ؟ إنَّما أخَذتُم أخذَ الخَوارِجِ ، ضَيَّقوا على أنفُسِهِم حَتّى بَرِئَ بَعضُهُم مِن بَعضٍ! إنَّ أمرَنا أوسَعُ مِمّا بَينَ السَّماءِ وَالأَرضِ ، وإذا أبغَضتَ الرَّجُلَ فَقَد بَرِئتَ مِنهُ . ۴

2 / 7

العالِمُ

۹۷۸۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا أبغَضَ المُسلِمونَ عُلَماءَهُم ، وأَظهَروا عِمارَةَ أسواقِهِم ، وتَناكَحوا ۵ عَلى جَمعِ الدَّراهِمِ ، رَماهُمُ اللّه ُ عز و جلبِأَربَعِ خِصالٍ : بِالقَحطِ مِنَ الزَّمانِ ، وَالجَورِ مِنَ السُّلطانِ ، وَالخِيانَةِ مِن وُلاةِ الأَحكامِ ، وَالصَّولَةِ مِنَ العَدُوِّ . ۶

1.الفردوس : ج ۳ ص ۳۲۰ ح ۴۹۶۱ عن أبي هريرة و ج ۴ ص ۱۷۶ ح ۶۵۴۸ و ص ۱۸۱ ح ۶۵۶۰ كلاهما عن أنس نحوه ، تاريخ دمشق : ج ۲۴ ص ۷۲ عن أبي اُمامة من دون إسناد إليه صلى الله عليه و آله نحوه ، كنزالعمّال : ج ۱ ص ۱۴۶ ح ۷۱۵ .

2.دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۳۵۲ ح ۱۲۹۷ عن الإمام زين العابدين والإمام الباقر عليهماالسلام .

3.الكافي : ج ۲ ص ۱۲۶ ح ۱۰ عن هشام بن سالم وحفص بن البختري و ج ۸ ص ۳۱۵ ح ۴۹۵ عن الصباح بن سيابة نحوه ، بحارالأنوار : ج ۶۹ ص ۲۴۶ ح ۲۱ .

4.الاُصول الستّة عشر : ص ۲۲۹ ح ۲۵۵ .

5.في كنزالعمّال : «وتألّبوا» بدل «وتناكحوا» وهو الأنسب . وتألّبوا : أي تجّمعوا (الصحاح : ج ۱ ص ۸۸ «ألب») .

6.المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۳۶۱ ح ۷۹۲۳ عن ابن أبي مليكة عن الإمام عليّ عليه السلام ، كنزالعمّال : ج ۱۶ ص ۳۹ ح ۴۳۸۴۱ .

  • نام منبع :
    موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج8
    سایر پدیدآورندگان :
    المسعودي، عبدالهادي؛ الطباطبائي، محمد کاظم؛ الأفقي، رسول؛ الموسوي، رسول
    تعداد جلد :
    10
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1390
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 247669
الصفحه من 514
طباعه  ارسل الي