83
موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج10

وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا» . ۱

«فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَرِقِ وَ الْمَغَرِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ * عَلَى أَن نُّبَدِّلَ خَيْرًا مِّنْهُمْ وَ مَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ» . ۲

«فَوَرَبِّكَ لَنَسْئلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ» . ۳

«فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَ الشَّيَاطِينَ» . ۴

«وَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَ رَبِّى لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ» . ۵

«زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَن لَّن يُبْعَثُواْ قُلْ بَلَى وَ رَبِّى لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ وَ ذَ لِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ» . ۶

«وَ يَسْتَنبئونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِى وَ رَبِّى إِنَّهُ لَحَقٌّ وَ مَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَ» . ۷

«فَوَ رَبِّ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ» . ۸

ج ـ القَسَمُ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه و آله

«لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِى سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ * فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ» . ۹

«لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ * وَ أَنتَ حِلُّ بِهَذَا الْبَلَدِ * وَ وَالِدٍ وَمَا وَلَدَ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْاءِنسَانَ فِى كَبَدٍ» . ۱۰

1.النساء : ۶۵ .

2.المعارج : ۴۰ و ۴۱ .

3.الحجر : ۹۲ و ۹۳ .

4.مريم : ۶۸ .

5.سبأ : ۳ .

6.التغابن : ۷.

7.يونس : ۵۳ .

8.الذاريات : ۲۳ .

9.الحجر : ۷۲ و ۷۳ .

10.البلد : ۱ ـ ۴ .


موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج10
82

ع ـ مَثَلُ الزَّوجِ الصّالِحِ وَالطّالِحِ

«ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ امْرَأَتَ نُوحٍ وَ امْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئا وَ قِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ * وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ ءَامَنُواْ امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِى عِندَكَ بَيْتًا فِى الْجَنَّةِ وَ نَجِّنِى مِن فِرْعَوْنَ وَ عَمَلِهِ وَ نَجِّنِى مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ» . ۱

ف ـ مَثَلُ الكُفرِ بِنِعمَةِ اللّهِ

«وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ ءَامِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَ الْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ» . ۲

9 / 6

الاِستِعانَةُ بِالقَسَمِ

أ ـ القَسَمُ بِلَفظِ الجَلالَةِ

«وَ يَجْعَلُونَ لِمَا لَا يَعْلَمُونَ نَصِيبًا مِّمَّا رَزَقْنَاهُمْ تَاللَّهِ لَتُسْئلُنَّ عَمَّا كُنتُمْ تَفْتَرُونَ» . ۳

«تَاللَّهِ لَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ» . ۴

ب ـ القَسَمُ بِالرَّبِّ

«فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُواْ فِى أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ

1.التحريم : ۱۰ و ۱۱ .

2.النحل : ۱۱۲ .

3.النحل : ۵۶ .

4.النحل : ۶۳ .

  • نام منبع :
    موسوعة معارف الکتاب و السنّة ج10
    سایر پدیدآورندگان :
    المسعودي، عبدالهادي؛ الطباطبائي، محمد کاظم؛ الأفقي، رسول؛ الموسوي، رسول
    تعداد جلد :
    10
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1390
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 118507
الصفحه من 531
طباعه  ارسل الي