1.. وعَنهُ [عَلِيٍّ عليه‌السلام] أنَّهُ رَخَّصَ في حَملِ الجَنازَةِ عَلَى الدّابَّةِ ، هذا إذا لَم يوجَد مَن يَحمِلُها ، أو كانَ عُذرٌ ، فَأَمَّا السُّنَّةُوَالَّذي يُؤمَرُ بِهِ أن يَحمِلَهَا الرِّجالُ دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۲۳۳ ، بحار الأنوار : ج ۸۱ ص ۲۸۳ ح ۴۰ .

2.. السُّنَّةُ في رَشِّ الماءِ عَلَى القَبرِ أن يَستَقبِلَ القِبلَةَ ، ويَبدَأَ مِن عِندِ الرَّأسِ إلى عِندِ الرِّجلِ ، ثُمَّ يَدورَ عَلَى القَبرِ مِنَالجانِبِ الآخَرِ ، ثُمَّ يَرُشَّ عَلى وَسَطِ القَبرِ ، فَكَذلِكَ السُّنَّةُ فيهِ تهذيب الأحكام : ج ۱ ص ۳۲۰ ح ۹۳۱ ، الدعوات : ص ۲۶۹ ح ۷۶۸ .

3.. الأَكلُ عِندَ أهلِ المُصيبَةِ مِن عَمَلِ أهلِ الجاهِلِيَّةِ ، وَالسُّنَّةُ البَعثُ إلَيهِم بِالطَّعامِ ، كَما أمَرَ بِهِ النَّبِيُّ صلى‌الله‌عليه‌و‌آلهفي آلِ جَعفَرِبنِ أبي طالِبٍ عليه‌السلام لَمّا جاءَ نَعيُهُ كتاب من لايحضره الفقيه : ج ۱ ص ۱۸۲ ح ۵۴۸ ، وسائل الشيعة : ج ۲ ص ۸۸۹ ح ۳۵۰۲ .

4.. لَمّا قُتِلَ جَعفَرُ بنُ أبي طالِبٍ عليه‌السلام أمَرَ رَسولُ اللّه‌ِ صلى‌الله‌عليه‌و‌آله فاطِمَةَ عليهاالسلام أن تَتَّخِذَ طَعاما لِأَسماءَ بِنتِ عُمَيسٍ ثَلاثَةَ أيّامٍ ،وتَأتِيَها ونِساءَها فَتُقيمَ عِندَها ثَلاثَةَ أيّامٍ ، فَجَرَت بِذلِكَ السُّنَّةُ أن يُصنَعَ لِأَهلِ المُصيبَةِ طَعامٌ ثَلاثا الكافي : ج ۳ ص ۲۱۷ ح ۱ ، المحاسن : ج ۲ ص ۱۹۳ ح ۱۵۶۰ .