سيّد على خان مدنى (1052-1120)
1. لمّا كانت نسبة الصحيفة الشريفة [ السجّاديّة] إلى صاحبها عليه السلام ثابتة بالاستفاضة التي كانت تبلغ حدّ التواتر، لم يقدح في صحّتها الجهل بأحوال بعض رجال إسنادها. ۱
مولى ابوالحسين فتونى عاملى (1070-1138)
1. ايشان در سال 1105 رسالهاى نوشته تحت عنوان «تنزيه القميّيّن عن المطاعن». اين رساله با تحقيق كاظم جواهرى در مجلّه تراثنا شماره 52 (1418) ص 163-242 چاپ شده است. ايشان در اين رساله، به كلام يكى از بزرگان پاسخ داده كه گفته بود: «محدّثان قمى به جز صدوق، مجبّره و مشبّهه بودهاند و يونسبن عبدالرحمن و فضلبن شاذان به قياس عقيده داشته، بدان عمل مىكردند.»
در صفحه 236 پس از ذكر ادلّه در تأييد محدّثان قمى مىنويسد: جرح اين همه عالِم، شهادت يك عادل واحد است كه در برابر اين همه معارض اعتبار ندارد.
2. ايشان بحثى مفصل در مورد غلوّ در مقدمه تفسير مرآة الانوار ۲ مطرح كرده كه بسيارى از مصاديق غلوّ را كه در كتابهاى رجالى آمده، نقد و بررسى مىكند. به آن رجوع شود.
مولى محمّدباقر وحيد بهبهانى (1118-1206)
1. و المحقّق في المعتبر [ ...] بالغ في التشنيع على من اقتصر على الصحيح. ۳
2. بل الصحيح لايعارض المنجبر المذكور، كما هو المعروف المشهور من فقهائنا المتقدّمين و المتأخّرين، و حقّقناه و أثبتناه في ملحقات الفوائد الحائريّة. ۴
3. ... و أيضاً منجبرة بفتوى المتقدّمين و المتأخرين. ۵
1.رياض السالكين، ج ۱، ص ۵۸
2.ص ۵۹-۶۹ چاپ اسماعيليان
3.الفوائد الحائريّة، ص ۴۸۸
4.مصابيح الظلام، ج ۱، ص ۱۰۲
5.همان، ج ۳، ص ۱۱۶