اذان - صفحه 146

۱۷۹.عنه صلى الله عليه و آله :مَن سَمِعَ النِّداءَ فَلَم يَأتِهِ فَلا صَلاةَ لَهُ ، إلّا مِن عُذرٍ . ۱

۱۸۰.الإمام عليّ عليه السلام :إجابَةُ المُؤَذِّنِ يَزيدُ فِي الرِّزقِ . ۲

۱۸۱.عنه عليه السلام :لا صَلاةَ لِجارِ المَسجِدِ لا يُجيبُ إلَى الصَّلاةِ إذا سَمِعَ النِّداءَ . ۳

و ـ عَدَمُ خُروجِ مَن سَمِعَ النِّداءَ مِنَ المَسجِدِ

۱۸۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن سَمِعَ النِّداءَ فِي المَسجِدِ فَخَرَجَ مِن غَيرِ عِلَّةٍ فَهُوَ مُنافِقٌ ، إلّا أن يُريدَ الرُّجوعَ إلَيهِ . ۴

6 / 4

أدَبُ بِناءِ المِئذَنَةِ

۱۸۳.الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام :إنَّ عَلِيّا عليه السلام مَرَّ عَلى مَنارَةٍ طَويلَةٍ فَأَمَرَ بِهَدمِها ، ثُمَّ قالَ : لا تُرفَعُ المَنارَةُ إلّا مَعَ سَطحِ المَسجِدِ ۵ . ۶

1.. سنن ابن ماجة: ج ۱ ص ۲۶۰ ح ۷۹۳ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۳۷۳ ح ۸۹۵ ، السنن الكبرى: ج ۳ ص ۸۰ ح ۴۹۴۰ ، المعجم الكبير: ج ۱۱ ص ۳۵۳ ح ۱۲۲۶۶ وفيهما «فلم يجب » بدل «فلم يأته» وكلّها عن ابن عبّاس ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۵۸۳ ح ۲۰۳۶۰ ؛ دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۱۴۸ عن الإمام الصادق عن آبائه عن الإمام عليّ عليهم السلام نحوه .

2.. الخصال : ص ۵۰۵ ح ۲ عن سعيد بن علاقة ، جامع الأخبار : ص ۳۴۴ ح ۹۵۳ ، روضة الواعظين: ص ۴۹۹ ، مشكاة الأنوار: ص ۲۳۰ ح ۶۴۵ ، بحار الأنوار: ج ۷۶ ص ۳۱۴ ح ۱ .

3.. مسند زيد : ص ۱۱۳ عن الإمام زين العابدين عن أبيه عليهماالسلام ؛ السنن الكبرى : ج ۳ ص ۸۱ ح ۴۹۴۳ عن أبي حيّان عن أبيه نحوه .

4.. تهذيب الأحكام : ج۳ ص۲۶۲ ح۷۴۰ عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، الأمالي للصدوق:ص۵۹۱ ح۸۲۰ عن السكوني عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله ، بحار الأنوار: ج ۸۳ ص ۳۷۲ ح ۳۴ ؛ سنن الدارمي: ج ۱ ص ۱۲۵ ح ۴۵۲ ، السنن الكبرى: ج ۳ ص ۸۰ ح ۴۹۳۹ ، المصنّف لعبد الرزّاق: ج ۱ ص ۵۰۸ ح ۱۹۴۶ كلّها عن سعيد بن المسيّب نحوه .

5.. قال صاحب الدعائم في ذيل الحديث : وهذا ـ واللّه أعلم ـ فيالمئذنة إذا كانت تكشف دور الناس ويرى منها ما فيها من رقي إليها ، فهذا ضرر للناس وكشف لِحُرَمِهِم ولا يجوز ذلك .

6.. تهذيب الأحكام : ج ۳ ص ۲۵۶ ح ۷۱۰ عن السكوني ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۲۳۹ ح ۷۲۲ ، دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۱۴۷ نحوه وكلاهما من دون إسنادٍ إلى الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار: ج ۸۴ ص ۱۶۲ ح ۶۷ .

صفحه از 169