۲۷۰.مسند ابن حنبل عن عبد اللّه :نَهانا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله عَنِ التَّبَقُّرِ ۱ فِي الأَهلِ وَالمالِ . ۲
۲۷۱.الإمام عليّ عليه السلامـ لِبَعضِ أصحابِهِ ـ :لاتَجعَلَنَّ أكثر شُغلَكَ بِأَهلِكَ ووُلدِكَ ، فَإِن يَكُن أهلُكَ ووُلدُكَ أولِياءَ اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ لا يُضيعُ أولِياءَهُ ، وإن يَكونوا أعداءَ اللّهِ فَما هَمُّكَ وشُغلُكَ بِأَعداءِ اللّهِ؟! ۳
۲۷۲.الإمام الباقر عليه السلام :شَرُّ الآباءِ مَن دَعاهُ البِرُّ إلَى الإِفراطِ ، وشَرُّ الأَبناءِ مَن دَعاهُ التَّقصيرُ إلَى العُقوقِ . ۴
راجع : المحبّة في الكتاب والسنّة : ص 125 (القسم الأوّل /
الفصل السادس : آداب المحبّة / الإفراط في المحبّة) .
2 / 2
مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال
2 / 2 ـ 1
حُسنُ العِشرَةِ
الكتاب
«وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» . ۵
1.التَبَقُّر : هو الكثرة والسعة (النهاية : ج ۱ ص ۱۴۴ «بقر») .
2.مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۱۴۱ ح ۴۱۸۱ و ص ۱۴۲ ح ۴۱۸۴ ، مسند الطيالسي : ص ۵۰ ح ۳۸۰ كلاهما عن عبد اللّه بن مسعود وفيهما : «عن النبيّ صلى الله عليه و آله أنّه نهى ...» ، مسند ابن الجعد : ص ۱۹۷ ح ۱۲۹۵ وفيه «أنّ رسول اللّه صلى الله عليه و آله نهى ...»، الإصابة : ج ۷ ص ۷ الرقم ۹۵۰۹ عن الأخرم عن أبيه ، كنز العمّال : ج۳ ص۱۸۵ ح۶۰۸۰ ؛ معاني الأخبار : ص ۲۸۰ وفيه : «نهى صلى الله عليه و آله . . .» ، بحار الأنوار : ج۷۶ ص۳۴۴ ح۱۲.
3.نهج البلاغة : الحكمة ۳۵۲ ، مشكاة الأنوار : ص ۱۵۹ ح ۴۰۱ ، روضة الواعظين : ص ۴۷۰ ، غرر الحكم : ج ۶ ص ۳۲۷ ح ۱۰۳۹۲ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۱۰۴ ص ۷۳ ح ۲۰ .
4.تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۳۲۰ ، الجوهرة : ص ۵۲ .
5.النساء : ۱۹ .