خانواده - صفحه 220

۳۴۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَشيُكَ إلَى المَسجِدِ وَانصِرافُكَ إلى أهلِكَ فِي الأَجرِ سَواءٌ . ۱

۳۴۵.عنه صلى الله عليه و آله :إذا قَضى أحَدُكُم حَجَّهُ فَليُعَجِّلِ الرِّحلَةَ إلى أهلِهِ ، فَإِنَّهُ أعظَمُ لِأَجرِهِ . ۲

۳۴۶.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ يُحِبُّ المُؤمِنَ ويُحِبُّ أهلَهُ ووُلدَهُ ، وأحَبُّ شَيءٍ إلَى اللّهِ تَعالى أن يَرَى الرَّجُلَ مَعَ امرَأَتِهِ ووُلدِهِ عَلى مائِدَةٍ يَأكُلونَ ، فَإِذَا اجتَمَعوا عَلَيها نَظَرَ إلَيهِم بِالرَّحمَةِ لَهُم ، فَيَغفِرُ لَهُم قَبلَ أن يَتَفَرَّقوا مِن مَوضِعِهِم . ۳

۳۴۷.عنه صلى الله عليه و آله :إذا أكَلَ المُؤمِنُ مَعَ أولادِهِ كُتِبَ لَهُ بِكُلِّ لُقمَةٍ ثَوابُ عِتقِ رَقَبَةٍ ، ورُفِع لَهُ مَدينَةٌ ، وأعطاهُ اللّهُ كِتابَهُ بِيَمينِهِ . ۴

۳۴۸.عنه صلى الله عليه و آله :أيُّما مُؤمِنٍ يُحِبُّ الأَكلَ مَعَ الأَولادِ ، ناداهُ مَلَكٌ مِن تَحتِ العَرشِ : يا عَبدَ اللّهِ استَأنِفِ العَمَلَ ، فَقَد غَفَرَ اللّهُ لَكَ الذُّنوبَ كُلَّها . ۵

۳۴۹.عنه صلى الله عليه و آله :ألا اُنَبِّئُكُم بِخَمسٍ مَن كُنَّ فيهِ فَلَيسَ بِمُتَكَبِّرٍ: اِعتِقالِ الشّاةِ ۶ ، ولُبسِ الصّوفِ، ومُجالَسَةِ الفُقَراءِ ، وأن يَركَبَ الحِمارَ ، وأن يَأكُلَ الرَّجُلُ مَعَ عِيالِهِ . ۷

1.المطالب العالية : ج ۱ ص ۱۳۳ ح ۴۹۱ عن أبي بكر بن أبي مريم الغسّاني ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۲۷۲ ح ۴۴۴۱۲ نقلاً عن السنن لسعيد بن منصور عن يحيى بن يحيى النسائي من دون إسنادٍ إليه صلى الله عليه و آله ؛ بحار الأنوار : ج ۸۹ ص ۲۱۳ ح ۵۷ نقلاً عن رسالة الجمعة للشهيد الثاني .

2.المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۶۵۰ ح ۱۷۵۳ ، السنن الكبرى : ج ۵ ص ۴۲۴ ح ۱۰۳۶۳ ، سنن الدارقطني : ج ۲ ص ۳۰۰ ح ۲۸۹ كلّها عن عائشة ، كنز العمّال : ج ۵ ص ۲۴ ح ۱۱۸۹۰ وراجع : سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۹۶۲ ح ۲۸۸۲ .

3.تنبيه الغافلين : ص ۳۴۳ ح ۴۹۸ عن أنس .

4.تنبيه الغافلين : ص ۳۴۴ ح ۵۰۰ عن أبي سعيد الخدري .

5.تنبيه الغافلين : ص ۳۴۴ ح ۴۹۹ عن أبي هريرة .

6.اعتِقالُ الشاةِ : هو أن يضع رجلها بين ساقه وفخذه ، ثم يحلبها (النهاية : ج ۳ ص ۲۸۱ «عقل») .

7.جامع الأحاديث للقمّي : ص ۲۸۶ عن جابر ؛ التواضع والخمول لابن أبي الدنيا : ص ۲۶۵ ح ۲۱۹ ، تاريخ دمشق : ج ۶۲ ص ۲۸۳ ح ۱۲۸۲۰ ، الفردوس : ج ۳ ص ۱۹۰ ح ۴۵۲۷ كلّها عن جابر نحوه ، كنزالعمّال : ج ۱۶ ص ۱۰۷ ح ۴۴۰۷۷ .

صفحه از 298