۴۴۷.مسائل عليّ بن جعفرـ فيما سَألَ الإمام الكاظِمَ عليه السلام ـ :سَأَلتُهُ عليه السلام عَنِ المَرأَةِ المُغاضِبَةِ زَوجَها ، هَل لَها صَلاةٌ أو ما حالُها ؟
قالَ : لا تَزالُ عاصِيَةً حَتّى يَرضى عَنها . ۱
2 / 8 ـ 4
ثَوابُ طاعَةِ الزَّوجَةِ لِلزَّوجِ
۴۴۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا عَرَفَتِ المَرأَةُ رَبَّها وآمَنَت بِهِ وبِرَسولِهِ ، وعَرَفَت فَضلَ أهلِ بَيتِ نَبِيِّها ، وصَلَّت خَمسا ، وصامَت شَهرَ رَمضانَ ، وأحصَنَت فَرجَها ، وأطاعَت زَوجَها ، دَخَلَت مِن أيِّ أبوابِ الجَنَّةِ شاءَت . ۲
۴۴۹.عنه صلى الله عليه و آله :إذا صَلَّتِ المَرأَةُ خَمسَها ، وصامَت شَهرَها ، وحَفِظَت فَرجَها ، وأطاعَت زَوجَها ، قيلَ لَها : اُدخُلِي الجَنَّةَ مِن أيِّ أبوابِ الجَنَّةِ شِئتِ . ۳
۴۵۰.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ طالِبَ العِلمِ ، وَالمَرأَةَ المُطيعَةَ لِزَوجِها ، وَالوَلَدَ البارَّ بِوالِدَيهِ يَدخُلونَ الجَنَّةَ مَعَ الأَنبِياءِ بِغَيرِ حِسابٍ . ۴
1.مسائل عليّ بن جعفر : ص ۱۸۵ ح ۳۶۴ ، قرب الإسناد : ص ۲۲۶ ح ۸۸۴ وفيه «العاصية لزوجها . . . وما حالها» بدل «المغاضبة زوجها . . . أو ما حالها» ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ح ۲۴۴ ح ۱۷ .
2.دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۲۱۶ ح ۷۹۹ ، الكافي : ج ۵ ص ۵۵۵ ح ۳ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۴۴۱ ح ۴۵۳۱ كلاهما عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الصادق عليه السلام ، الخصال : ص ۲۲۴ ح ۵۴ عن الحسين بن زيد بن عليّ عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۴۳۹ ح ۱۵۰۵ عن جابر وكلّها نحوه ، بحار الأنوار : ج ۱۰۴ ص ۱۰۷ ح ۲ .
3.مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۴۰۶ ح ۱۶۶۱ ، المعجم الأوسط : ج ۸ ص ۳۳۹ ح ۸۸۰۵ كلاهما عن عبد الرحمن بن عوف و ج ۵ ص ۳۴ ح ۴۵۹۸ ، صحيح ابن حبّان : ج ۹ ص ۴۷۱ ح ۴۱۶۳ كلاهما عن أبي هريرة و كلّها نحوه ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۴۰۶ ح ۴۵۱۲۵ .
4.كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۱۶۰ ح ۲۸۸۲۸ نقلاً عن تاريخ الرافعي وأبي بكر النقّاش عن أبي أيّوب.