7 / 7
التَّخليلُ
۵۰۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :رَحِمَ اللّهُ المُتَخَلِّلينَ في الوُضوءِ وَالطَّعامِ. ۱
۵۰۳.عنه صلى الله عليه و آله :تَخَلَّلوا عَلى أثَرِ الطَّعامِ؛ فَإِنَّهُ صِحَّةٌ لِلنّابِ وَالنَّواجِذِ ۲ ، ويَجلِبُ عَلَى العَبدِ الرِّزقَ. ۳
۵۰۴.عنه صلى الله عليه و آله :تَخَلَّلوا على أثَرِ الطَّعامِ وتَمَضمَضوا؛ فَإِنَّهُما مَضجَعَةٌ ۴ لِلنّابِ وَالنَّواجِذِ. ۵
۵۰۵.الإمام الصادق عليه السلام :لا يَزدَرِدَنَّ ۶ أحَدُكُم ما يَتَخَلَّلُ بِهِ ؛ فَإِنَّهُ يَكونُ مِنهُ الدُّبَيلَةُ ۷ . ۸
1.مسند الشهاب : ج ۱ ص ۳۴۰ ح ۵۸۳ ، الفردوس : ج ۲ ص ۲۶۲ ح ۳۲۲۰ نحوه وكلاهما عن أبي أيّوب ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۲۵۵ ح ۴۰۸۳۷؛ مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۳۰ ح ۱۰۵۸ بزيادة «من اُمّتي» بعد «المتخلّلين» ، المحاسن : ج ۲ ص ۳۷۷ ح ۲۳۲۲ عن أبي حمزة عن الإمام الكاظم عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله نحوه ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۴۳۶ ح ۱.
2.النواجذ من الأسنان : الضواحك؛ وهي الّتي تبدو عند الضحك ، والأكثر الأشهر أنّها أقصى الأسنان (النهاية : ج ۵ ص ۲۰ «نجذ»).
3.الجعفريّات : ص ۲۸ ، النوادر للراوندي : ص ۲۱۲ ح ۴۱۸ كلاهما عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۱۲۰ ح ۴۱۰ ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۳۳۱ ح ۱۰۶۱ عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله وفيه «مصحّة للفم» بدل «صحّة للناب» ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۴۴۲ ح ۲۷ .
4.كذا في المصدر ، وفي بحار الأنوار والمصادر الاُخرى : «مَصَحَّة» .
5.طبّ النبيّ صلى الله عليه و آله : ص ۳ ، بحار الأنوار : ج ۶۲ ص ۲۹۱؛ الفردوس : ج ۲ ص ۵۴ ح ۲۳۰۷ عن عمران الكلاعي ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۲۵۵ ح ۴۰۸۳۶.
6.زَرِدَ الرجلُ اللقمةَ : ابتلعها. وازدَرَدها مثله (المصباح المنير : ص ۲۵۲ «زرد») .
7.الدُّبَيْلَة : هي خُراج ودُمَّل كبير تظهر في الجوف فتقتل صاحبها غالبا (النهاية : ج ۲ ص ۹۹ «دبل») .
8.الكافي : ج ۶ ص ۳۷۸ ح ۴ ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۴۰۸ .