همدلی - صفحه 25

۱۵.عنه صلى الله عليه و آله :أقرَبُكُم مِنّي في المَوقِفِ غَدا ... أحسَنُكُم خُلُقا وأقرَبُكُم إلَى النّاسِ. ۱

۱۶.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ مِن فِقهِ الرَّجُلِ : مَدخَلَهُ ، ومَخرَجَهُ ، ومَمشاهُ ، وإلفَهُ ، ومَجلِسَهُ. ۲

۱۷.عنه صلى الله عليه و آله :اِقرَؤُوا القُرآنَ مَا ائتَلَفَت قُلوبُكُم ، فَإِذَا اختَلَفتُم فَقوموا عَنهُ. ۳

۱۸.عنه صلى الله عليه و آلهـ فيآدابِ السَّفَرِ ـ :إذا كانوا ثَلاثَهً فَأَمِّروا أحَدَهُم وتَوَكَّلوا عَلَى اللّهِ وتَأَلَّفوا. ۴

۱۹.عنه صلى الله عليه و آله :رَحِمَ اللّهُ عَبدا أعانَ وَلَدَهُ عَلى بِرِّهِ بِالإِحسانِ إلَيهِ ، وَالتَّآلُفِ لَهُ ، وتَعليمِهِ وتَأديبِهِ. ۵

۲۰.الإمام عليّ عليه السلام :طوبى لِمَن يَألَفُ النّاسَ ويَألَفونَهُ عَلى طاعَةِ اللّهِ. ۶

۲۱.عنه عليه السلام :بَعضُ الإِمساكِ عَن أخيكَ مَعَ الإلفِ ، خَيرٌ مِنَ البَذلِ مَعَ الجَنَفِ ۷ . ۸

۲۲.عنه عليه السلام :ما أقبَحَ القَطيعَةَ بَعدَ الصِّلَةِ ، وَالجَفاءَ بَعدَ الإِخاءِ ، وَالعَداوَةَ بَعدَ الصَّفاءِ ، وزَوالَ الاُلفَةِ بَعدَ استِحكامِها. ۹

1.الأمالي للمفيد : ص ۶۷ ح ۱۳ عن عبد المؤمن عن الإمام الباقر عليه السلام عن جابر بن عبد اللّه الأنصاري ، الأمالي للطوسي : ص ۲۲۹ ح ۴۰۳ عن الحسن بن زيد عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله ، تحف العقول : ص ۴۶ ، بحار الأنوار : ج ۶۹ ص ۳۷۵ ح ۲۲ .

2.الفردوس : ج ۱ ص ۲۱۳ ح ۸۱۴ عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ج ۱۱ ص ۹۹ ح ۳۰۷۸۵ .

3.صحيح البخاري : ج ۴ ص ۱۹۲۹ ح ۴۷۷۳ ، صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۵۳ ح ۳ ، مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۴۶۸ ح ۱۸۸۳۸ كلّها عن جندب بن عبد اللّه ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۶۰۶ ح ۲۷۷۸ ؛ عوالي اللآلي : ج ۴ ص ۱۱۵ ح ۱۸۰ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۱۶ ح ۲۳ نقلاً عن الشهيد الثاني في أسرار الصلاة .

4.كنز العمّال : ج ۶ ص ۷۱۷ ح ۱۷۵۴۹ نقلاً عن الخطيب البغدادي في المتّفق والمفترق عن يزيد بن عامر الثعلبي .

5.مستدرك الوسائل : ج ۱۵ ص ۱۶۹ ح ۱۷۸۸۹ نقلاً عن أبي القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق .

6.تحف العقول : ص ۲۱۷ ، مشكاة الأنوار : ص ۳۱۶ ح ۹۹۹ ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۵۶ ح ۱۱۲ .

7.الجَنَف : المَيل (الصحاح : ج ۴ ص ۱۳۳۹ «جنف») .

8.كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۱۷۸ ح ۴۴۲۱۵ نقلاً عن وكيع والعسكري في المواعظ .

9.غرر الحكم : ج ۶ ص ۱۱۵ ح ۹۷۰۹ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۸۴ ح ۸۹۳۰ .

صفحه از 59