الفصل الثاني: الهداة إلى معرفة اللّه عز و جل
2 / 1
اللّه عز و جلُ
الكتاب
«إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى » . ۱
«يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُواْ قُل لَا تَمُنُّواْ عَلَىَّ إِسْلَامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْاءِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ » . ۲
«لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِى مَن يَشَاءُ» . ۳
«إِنَّكَ لَا تَهْدِى مَنْ أَحْبَبْتَ وَ لَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِى مَن يَشَاءُ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ» . ۴
راجع : البقرة : 120 ، آل عمران : 73 ، الأنعام : 71 ، الأعراف: 43 ، طه: 50 ، النور : 35 .
الحديث
۱۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :قالَ اللّهُ ـ جَلَّ جَلالُهُ ـ : عِبادي ، كُلُّكُم ضالٌّ إِلّا مَن هَدَيتُهُ ، وكُلُّكُم فَقيرٌ إِلّا مَن أَغنَيتُهُ ، وكُلُّكُم مُذنِبٌ إِلّا مَن عَصَمتُهُ . ۵
1.الليل : ۱۲ .
2.الحجرات : ۱۷ .
3.البقرة : ۲۷۲ .
4.القصص : ۵۶ .
5.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۳۹۷ ح ۵۸۴۸ ، الأمالي للصدوق : ص ۱۶۲ ح ۱۶۱ عن علقمة بن محمّد الحضرمي عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله ، بحار الأنوار : ج ۵ ص ۱۹۸ ح ۱۶ وراجع : سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۱۴۲۲ ح ۴۲۵۷ ومسند ابن حنبل : ج ۸ ص ۸۵ ح ۲۱۴۲۵ وص ۱۲۸ ح ۲۱۵۹۶ .