خدا - صفحه 196

7 / 15

كَثرَةُ الدُّعاءِ

۲۰۰.الإمام عليّ عليه السلام :أَعلَمُ النّاسِ بِاللّهِ أَكثَرُهُم لَهُ مَسأَلَةً . ۱

۲۰۱.عنه عليه السلامـ مِن دُعائِهِ ـ :إِلهي ، كَيفَ أَدعوكَ وقَد عَصَيتُكَ! وكَيفَ لا أَدعوكَ وقَد عَرَفتُكَ! ۲

۲۰۲.الإمام زين العابدين عليه السلام :يا مَن آنَسَ العارِفينَ بِطيبِ مُناجاتِهِ . ۳

7 / 16

استِجابَةُ الدُّعاءِ

۲۰۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :قالَ اللّهُ عز و جل : مَن أَهانَ لي وَلِيّا فَقَد أَرصَدَ لِمُحارَبَتي . وما تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبدٌ بِشَيءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افتَرَضتُ عَلَيهِ ، وإِنَّهُ لَيَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنّافِلَةِ حَتّى أُحِبَّهُ، فَإِذا أَحبَبتُهُ كُنتُ سَمعَهُ الَّذييَسمَعُ بِهِ، وبَصَرَهُ الَّذي يُبصِرُ بِهِ، ولِسانَهُ الَّذي يَنطِقُ بِهِ، ويَدَهُ الَّتي يَبطِشُ بِها، إِن دَعانيأَجَبتُهُ، وإِن سَأَلَني أَعطَيتُهُ . ۴

۲۰۴.عنه صلى الله عليه و آله :إِنَّ اللّهَ تَعالى قالَ : مَن عادى لي وَلِيّا فَقَد آذَنتُهُ بِالحَربِ . وما تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبدي بِشَيءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمّا افتَرَضتُ عَلَيهِ . وما يَزالُ عَبدي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوافِلِ حَتّى أُحِبَّهُ ، فَإِذا أَحبَبتُهُ كُنتُ سَمعَهُ الَّذي يَسمَعُ بِهِ ، وبَصَرَهُ الَّذي يُبصِرُ بِهِ ، ويَدَهُ الَّتي يَبطِشُ بِها ، ورِجلَهُ الَّتي يَمشي بِها ، وإِن سَأَلَني لَأُعطِيَنَّهُ ، ولَئِنِ استَعاذَني لَأُعيذَنَّهُ . ۵

1.غرر الحكم : ج ۲ ص ۴۵۱ ح ۳۲۶۰ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۲۲ ح ۲۷۹۵ .

2.المزار : ص ۲۷۰ عن ميثم ، بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۱۲۱ ح ۱۹ نقلاً عن الكتاب العتيق الغروي عن الإمام زين العابدين عليه السلام .

3.بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۱۵۷ ح ۲۲ نقلاً عن بعض القدماء في كتاب أنيس العابدين .

4.الكافي : ج ۲ ص ۳۵۲ ح ۷ عن حمّاد بن بشير عن الإمام الصادق عليه السلام ، المحاسن : ج ۱ ص ۴۵۴ ح ۱۰۴۷ عن حنان بن سدير عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، التوحيد : ص ۳۹۹ ح ۱ ، علل الشرائع : ص ۱۲ ح ۷ كلاهما عن أنس ، المؤمن : ص ۳۲ ح ۶۱ عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله وكلّها نحوه ، بحارالأنوار : ج ۷۰ ص ۲۲ ح ۲۱ .

5.صحيح البخاري : ج ۵ ص ۲۳۸۵ ح ۶۱۳۷ ، السنن الكبرى : ج ۱۰ ص ۳۷۰ ح ۲۰۹۸۰ كلاهما عن أبي هريرة ، مسند ابن حنبل : ج ۱۰ ص ۱۱۲ ح ۲۶۲۵۳ عن عائشة نحوه ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۲۳۰ ح ۱۱۵۷ .

صفحه از 417