ز ـ القَسَمُ بِالسَّماءِ
«وَ الذَّارِيَاتِ ذَرْوًا * فَالْحَامِلَاتِ وِقْرًا * فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا * فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا * إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ * وَ إِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ * وَ السَّمَاءِ ذَاتِ الْحُبُكِ * إِنَّكُمْ لَفِى قَوْلٍ مُّخْتَلِفٍ» . ۱
ح ـ تِلكَ الأَقسامُ
«وَ الصَّافَّاتِ صَفًّا * فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا * فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا * إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ» . ۲
«وَ الذَّارِيَاتِ ذَرْوًا * فَالْحَامِلَاتِ وِقْرًا * فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا * فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا * إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ * وَ إِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ» . ۳
«وَ الطُّورِ * وَ كِتَابٍ مَّسْطُورٍ * فِى رَقٍّ مَّنشُورٍ * وَ الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَ السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَّا لَهُ مِن دَافِعٍ» . ۴
«ن وَ الْقَلَمِ وَ مَا يَسْطُرُونَ * مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَ إِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَ إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ» . ۵
«فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ * وَ مَا لَا تُبْصِرُونَ * إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ * وَ مَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَّا تُؤْمِنُونَ * وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ * تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَالَمِينَ» . ۶
«وَ مَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَ مَا هِىَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ * كَلَّا وَ الْقَمَرِ * وَ الَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ * وَ الصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ * إِنَّهَا لَاءِحْدَى الْكُبَرِ * نَذِيرًا لِّلْبَشَرِ * لِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ» . ۷