«وَ الْفَجْرِ * وَ لَيَالٍ عَشْرٍ * وَ الشَّفْعِ وَ الْوَتْرِ * وَ الَّيْلِ إِذَا يَسْرِ * هَلْ فِى ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِى حِجْرٍ» . ۱
«لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ * وَ أَنتَ حِلُّ بِهَذَا الْبَلَدِ * وَ وَالِدٍ وَمَا وَلَدَ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْاءِنسَانَ فِى كَبَدٍ» . ۲
«وَ الشَّمْسِ وَ ضُحَاهَا * وَ الْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا * وَ النَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا * وَ الَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا * وَ السَّمَاءِ وَ مَا بَنَاهَا * وَالْأَرْضِ وَ مَا طَحَاهَا * وَ نَفْسٍ وَ مَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَ تَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَ قَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا» . ۳
«وَ الَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَ النَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى * وَ مَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَ الْأُنثَى * إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى» . ۴
«وَ الضُّحَى * وَ الَّيْلِ إِذَا سَجَى * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَ مَا قَلَى * وَ لَلْاخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى * وَ لَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى» . ۵
«وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ * وَ طُورِ سِينِينَ * وَ هَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْاءِنسَانَ فِى أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ * إِلَّا الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَ عَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ» . ۶
«وَ الْعَادِيَاتِ ضَبْحًا * فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا * فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا * فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا * فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا * إِنَّ الْاءِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ * وَ إِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ * وَ إِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ» . ۷