3 / 7
المَواقِعُ الاِجتِماعِيَّةُ وَالاِقتِصادِيَّةُ
الكتاب
«وَ جَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ وَ كَانَ رَبُّكَ بَصِيرًا» . ۱
«وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولُواْ أَهَؤُلَاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ» . ۲
الحديث
۱۲۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ الفَقيرَ عِندَ الغَنِيِّ فِتنَةٌ ، وإنَّ الضَّعيفَ عِندَ القَوِيِّ فِتنَةٌ ، وإنَّ المَملوكَ عِندَ المَليكِ فِتنَةٌ ، فَليَتَّقِ اللّهَ عز و جل وَليُكَلِّفهُ ما يَستَطيعُ ، فَإِن أمَرَهُ أن يَعمَلَ بِما لا يَستَطيعُ فَليُعِنهُ عَلَيهِ ، فَإِن لَم يَفعَل فَلا يُعَذِّبهُ . ۳
1.الفرقان : ۲۰ .
2.الأنعام : ۵۳ .
3.شعب الإيمان : ج ۶ ص ۳۷۱ ح ۸۵۵۹ ، كنز العمّال : ج ۹ ص ۸۱ ح ۲۵۰۶۳ نقلاً عن الديلمي وكلاهما عن أبي ذرّ الغفاري .