والحسن ۱ ، وزيد ۲ ، وعمر ۳ ، وعبد اللّه ۴ ، وعبدالرحمن ۵ ، وأحمد ۶ ، وإسماعيل ۷ ، والحسين ۸ ، وعقيل ۹ ، والبنت اسمها اُمّ الحسن فاطمة وهي اُمّ محمّد بن عليّ الباقر عليه السلام ۱۰ .
قال الشيخ المفيد في رسالته : أولاد الحسن خمسة عشر [ولدا] ذكرا واُنثى
1.ستأتي ترجمته من لسان المؤلّف نفسه بعد صفحات قليلة ، وللمزيد انظر ترجمة في تاريخ دمشق : ۴ / ۲۱۸ و سيرة أعلام النبلاء : ۴ / ۴۸۵ ، و الإرشاد وللشيخ المفيد : ۲ / ۲۳ و غيرهما .
2.اُمّه الخزرجية ، كان جليل القدر ، كريم الطبع ، كثير البرّ والإحسان ، كان يلي صدقات رسول اللّه صلى الله عليه و آلهفلمّا ولّي سليمان بن عبدالملك عزله عنها ولمّا هلك واستخلف عمر بن عبدالعزيز أرجعها إليه ، توفي وله من العمر تسعون سنة وقيل مائة ، وخرج زيد من الدنيا ولم يدّع الإمامة ولا ادّعاها له مدّعٍ من الشيعة ولا غيرهم . انظر الإرشاد للشيخ المفيد : ۲ / ۲۰ ـ ۲۳ ، البحار : ۱۰ / ۲۳۴ ، و : ۴۴ / ۱۶۸ ح ۴ طبقات ابن سعد : ۵ / ۳۴ ، أنساب الأشراف : ۳ / ۷۲ ، سير أعلام النبلاء : ۴ / ۴۸۷ ، المناقب لابن شر آشوب : ۳ / ۱۹۲ ، المعارف : ۲۱۲ .
3.انظر الإرشاد : ۲ / ۲۶ ولكن بلفظ : عمرو والقاسم وعبد اللّه بنو الحسن بن عليّ رحمه الله، استشهدوا بين يدي عمّهم الحسين عليه السلام بالطف ، وانظر المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۱۹۲ ، البحار : ۴۴ / ۱۶۸ ح ۴ ، المعارف : ۲۱۲ بلفظ عمر .
4.انظر المصادر السابقة .
5.انظر الإرشاد : ۲ / ۲۰ وفي ص ۲۶ قال : وعبدالرحمن رضى الله عنه بن الحسن خرج مع عمّه الحسين عليه السلام إلى الحجّ فتوفي بالأبواء وهو مُحرِم . والكافي : ۴ / ۳۶۸ ح ۳ ، والبحار : ۴۴ / ۱۷۲ ح ۸ و : ۱۶۸ ح ۴ ، والمناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۱۹۲ .
6.انظر المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۱۹۲ ، البحار : ۴۴ / ۱۶۸ ح ۴ .
7.انظر عمدة الطالب : ۴۷ ، المناقب : ۳ / ۱۹۲ ، البحار : ۴۴ / ۱۶۸ ح ۴ .
8.هو الملقّب بالأثرم اُمّه اُمّ إسحاق بنت طلحة بن عبيداللّه التيمي ، كان له فضل ولم يكن له ذكر في ذلك كما جاء في الإرشاد : ۲ / ۲۰ و۲۶ ، وعمدة الطالب : ۴۷ ، بحار الأنوار : ۴۴ / ۱۶۳ ح ۱ ، والمناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۱۹۲ ، والمعارف : ۲۱۲ .
9.انظر المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۱۹۲ ، والبحار : ۴۴ / ۱۶۸ ح ۴ .
10.انظر تاريخ اليعقوبي : ۲ / ۳۲۰ ، مروج الذهب : ۳ / ۷۷ ، تاريخ الطبري : ۵ / ۴۶۱ ، ابن الأثير : ۲ / ۵۷۸ ، المعارف لابن قتيبة : ۲۱۲ ونصّت أكثر المصادر على أنها اُمّ عبد اللّه وليس اُمّ الحسن . انظر الإرشاد : ۲ / ۱۵۵ ، وعمدة الطالب : ۴۷ .