971
الفصول المهمة في معرفة الائمة ج2

وأمّا ألقابه : فالرضا ۱ والصابر ۲ والزكي ۳ والولي ۴ ، وأشهرها الرضا ۵ .
صفته معتدل القامة ۶ ، شاعره دعبل الخزاعي ۷ ،

1.انظر عيون أخبار الرضا : ۱ / ۱۳ ح ۲ ، حلية الأبرار :۲ / ۲۹۸ ، علل الشرايع : ۱ / ۲۳۶ ح ۱ ، مدينة المعاجز : ۵۱۲ / ۱۵۴ ، كشف الغمّة : ۲ / ۲۹۶ و ۳۱۲ ، معاني الأخبار : ۶۵ ح ۶ ، تاريخ الأئمّة عليهم السلام: ۲۸ ، نور الأبصار : ۳۰۹ ، المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۴۷۵ ، الهداية الكبرى : ۲۷۹ ، إعلام الورى : ۳۱۴ ، دلائل الإمامة : ۱۸۳ ، المجدي في الأنساب : ۱۲۸ ، مقصد الراغب : ۱۶۲ (مخطوط) ، ألقاب الرسول وعترته : ۲۲۲ .

2.المناقب : ۳ / ۴۷۵ ، الهداية الكبرى : ۲۷۹ ، دلائل الإمامة : ۱۸۳ ، كشف الغمّة : ۲ / ۲۸۴ ، عيون أخبار الرضا : ۲ / ۲۵۰ ح ۱ .

3.انظر نور الأبصار : ۳۰۹ .

4.انظر تذكرة الخواصّ : ۳۶۱ ، والمصدر السابق أيضا .

5.انظر المصادر السابقة . مع العلم أنّ للإمام الرضا عليه السلام ألقاب اُخرى منها : الصادق ، الفاضل ، قرّة أعين المؤمنين ، وغيظ الملحدين ، الرضي ، الوفي ، سراج اللّه ، نور الهدى ، مكيدة الملحدين ، كفو الملك ، كافي الخلق ، ربّ السرير ، رئاب التدبير ، الصديق ... فلاحظ المصادر السابقة الّتي تتعلّق بألقابه عليه السلام .

6.انظر نور الأبصار : ۳۰۹ ولكن بلفظ «أسود معتدل» وفي المجدي في الأنساب : ۱۲۸ بلفظ «اسمر اللون» إحقاق الحقّ : ۱۲ / ۳۵۳ و ۳۵۶ ، و : ۱۹ / ۵۵۸ ، اتحاف السادة المتقين لأبي فيض الزبيدي : ۷ / ۳۶۰ .

7.و أبو عليّ دعبل بن عليّ بن رزين الخزاعي من شعراء القرن الثاني والثالث الهجريين ، ولد سنة (۱۴۸ ه) في الكوفة ، تحدّى دعبل ظلم العباسيّين وطغيانهم حتّى أنه قال : أنا أحمل خشبتي على كتفي منذ خمسين عاما ، لست أجد أحدا من يصلبي عليها . وقد عاصر هذا الشاعر البارع الإمام الصادق والكاظم و الرضا و الجواد عليهم السلام، قرأ قصيدته التائية على الإمام الرضا عليه السلام أثناء ولاية العهد فبكى الإمام لبعض أبياتها و استحسنها ودعا له وأكرمه ، توفي رحمه الله سنة (۲۴۶ ه) . وانظر ترجمته في الأعلام للزركَلي : ۳ / ۱۸ ، رجال الكشّي : ۹۸ ،رجال النجاشي : ۱۶۱ ، رجال ابن داود : ۹۲ ، سير أعلام النبلاء : ۱۱ / ۵۱۹ ، الكامل في التاريخ : ۷ / ۹۴ ، مجمع الرجال : ۲ / ۲۹۶ ، مروج الذهب : ۱ / ۱۷۹ ، و : ۲ / ۷۸ ، و : ۳ / ۲۳۱ ، معجم رجال الحديث : ۷ / ۱۴۶ ، منتهى المقال : ۴ / ۹۴ ، وفيات الأعيان : ۲ / ۲۶۶ ، الأغاني : ۱۸ / ۲۹ ط بولاق ، رجال الشيخ الطوسي : ۲۷۵ ، روضات الجنّات : ۳ / ۳۰۶ ، نقد الرجال : ۱۳۱ ، الشذرات الذهبية : ۲ / ۱۱۱ ، الغدير : ۲ / ۳۴۹ ، جامع الرواة : ۱ / ۳۱۱ . وانظر كشف الغمّة : ۲ / ۲۶۵ ح ۳۵ ، كمال الدين : ۳۷۲ ح ۶ ، كفاية الأثر للخزّاز القمّي : ۲۷۱ ، فرائد السمطين للجويني : ۲ / ۳۳۷ ح ۵۹۱ ، الاتحاف بحبّ الأشراف للشبراوي : ۱۶۴ ، ونور الأبصار للشبلنجي : ۳۰۹ ، حلية الأبرار للمحدّث القمّي : ۲ / ۴۳۳ ، إثبات الهداة للحرّ العاملي : ۲ / ۳۴۷ . وهناك شعراء آخرون للإمام عليّ بن موسى الرضا عليه السلام كإبراهيم بن العباس وأبي نؤاس وغيرهم .


الفصول المهمة في معرفة الائمة ج2
970

واسمها أروى ۱ ، وقيل شقراء النوبية وهو لقب لها ۲ .
وأمّا كنيته فأبو الحسن ۳ .

1.انظر عيون أخبار الرضا : ۱ / ۱۴ ح ۲ و ص ۱۶ ح ۳ بلفظ «وسمّيت أروى» ، مدينة المعاجز : ۴۷۲ و ۴۷۳ ، إعلام الورى : ۳۱۳ و ۳۱۴ ، وإثبات الهداة للحرّ العاملي : ۶ / ۱۱ ح ۲۱ ، حلية الأبرار للمحدّث البحراني : ۲/۱۹۵ ، كشف الغمّة للإربلي : ۲/۲۸۴ ، تاريخ الأئمة عليهم السلاملابن أبي الثلج : ۲۵ ، البحار : ۴۹/۸ ح ۱۲، المناقب لابن شهرآشوب : ۳/۴۷۵ ، دلائل الإمامة للطبري: ۱۸۳، نور الأبصار للشبلنجي : ۳۰۹.

2.انظر كشف الغمّة : ۲ / ۲۸۴ ، البحار : ۴۹ / ۸ ح ۱۲ ، تاريخ الأئمة عليهم السلام لابن أبي الثلج : ۲۵ نور الأبصار : ۱۶۸ . ولها أسماء اُخر مثل «تكتم» كما جاء في عيون أخبار الرضا : ۱ / ۱۴ ح ۲ عن البيهقي عن الصولي ، وأورد ابن شهرآشوب في المناقب : ۳ / ۴۶۰ عن الصولي أبيات من الشعر يمدح فيها الإمام الرضا عليه السلام يقول فيها : إماما يؤدّي حجّة اللّه تكتمخيال تكنى وخيال تكتما وتكتم : من أسماء نساء العرب ، وقد ورد ذكرها في أشعار العرب ... . خيال تكنى وخيال تكتما وانظر إعلام الورى لأمين الإسلام الطبري : ۳۱۳ ، كشف الغمّة للإربلي : ۲ / ۳۱۱ ، التهذيب : ۶ / ۸۳ ، عيون المعجزات : ۱۰۶ . ومن أسمائها رضوان اللّه عليها : نجمة ، الطاهرة ، وسكن ، وسمان ، الخيزران المرسيّة ، صقر ، سها ، تحيّة ، شهد ، نجيه ، سلامة ، شهدة ، سبيكة ، صفراء ، سكينة . وبعض المصادر كانت تطلق لفظة اُمّه اُمّ ولد . واُمّ ولد هو مصطلح فقهي يطلق على الجارية المملوكة الّتي لها ولد من سيّدها ، ولايجوز لسيّدها بيعها مازال ولدها حيّا إلاّ إذا كان ثمنها دَينا على سيّدها ولم يتمكن من أدائه إلاّ عن طريق بيعها ، وتكون بعد موت سيّدها في نصيب ولدها منه وتسعى في الباقي ، كما قال المحقق الحلّي في شرائع الإسلام . ومن الملاحظ أنّ أبا الفرج الاصبهاني في مقاتل الطالبيين : ۳۷۴ يطلق على اُمّ الإمام الرضا عليه السلام هذه التسمية وكذلك سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواصّ : ۳۶۱ ، وصاحب المقالات والفرق : ۹۴ ، وصاحب المجدي في الأنساب : ۱۲۸ ، والنوبختي في فِرق الشيعة : ۹۶ ، بالإضافة إلى المصادر السابقة ، فلاحظ وتأمّل .

3.انظر مقاتل الطالبيين : ۴۵۳ و ۴۵۴ وزاد «وقيل : أبابكر» كما ورد عن أبي الصلت الهروي عند ما سأله المأمون يوما عن مسألة وذكر فيها أبابكر ، ويقصد بأبي بكر هو الإمام عليّ بن موسى الرضا . وانظر عيون أخبار الرضا : ۱ / ۲۲ ح ۴ مأخوذة الكنية من قول أبيه عليه السلام في حديث سبق وأن أشرنا له بلفظ «وقد نحلته كنيتي» فلذا كان يكنّى بأبي الحسن الثاني كما جاء في مجمع البحرين : ۵ / ۴۷۹ . وانظر إثبات الهداة : ۶ / ۱۴ ح ۲۷ ، حلية الأبرار : ۲ / ۳۸۰ ، كشف الغمّة : ۲ / ۲۶۰ و ۲۸۴ ، تهذيب الأحكام : ۶ / ۸۳ ، تاريخ الأئمة عليهم السلام لابن أبي ۳۰ ، نور الأبصار : ۳۰۹ ، المستجاد من كتاب الإرشاد : ۴۵۵ ، ألقاب الرسول وعترته : ۲۲۲ الشذرات الذهبية : ۹۷ ، المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۴۷۵ ، الهداية الكبرى للخصيبي : ۲۷۹ ، دلائل الإمامة للطبري : ۱۸۳ ، مقصد الراغب : ۱۶۲ (مخطوط) ، مفتاح العارف : ۷۹ (مخطوط) ، تاج المواليد : ۱۲۴ ، إحقاق الحقّ للقاضي الشوشتري : ۱۹ / ۵۵۳ .

  • نام منبع :
    الفصول المهمة في معرفة الائمة ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    الغريري، سامي
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1379
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 37623
صفحه از 1403
پرینت  ارسال به