وأمّا ألقابه : فالرضا ۱ والصابر ۲ والزكي ۳ والولي ۴ ، وأشهرها الرضا ۵ .
صفته معتدل القامة ۶ ، شاعره دعبل الخزاعي ۷ ،
1.انظر عيون أخبار الرضا : ۱ / ۱۳ ح ۲ ، حلية الأبرار :۲ / ۲۹۸ ، علل الشرايع : ۱ / ۲۳۶ ح ۱ ، مدينة المعاجز : ۵۱۲ / ۱۵۴ ، كشف الغمّة : ۲ / ۲۹۶ و ۳۱۲ ، معاني الأخبار : ۶۵ ح ۶ ، تاريخ الأئمّة عليهم السلام: ۲۸ ، نور الأبصار : ۳۰۹ ، المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۴۷۵ ، الهداية الكبرى : ۲۷۹ ، إعلام الورى : ۳۱۴ ، دلائل الإمامة : ۱۸۳ ، المجدي في الأنساب : ۱۲۸ ، مقصد الراغب : ۱۶۲ (مخطوط) ، ألقاب الرسول وعترته : ۲۲۲ .
2.المناقب : ۳ / ۴۷۵ ، الهداية الكبرى : ۲۷۹ ، دلائل الإمامة : ۱۸۳ ، كشف الغمّة : ۲ / ۲۸۴ ، عيون أخبار الرضا : ۲ / ۲۵۰ ح ۱ .
3.انظر نور الأبصار : ۳۰۹ .
4.انظر تذكرة الخواصّ : ۳۶۱ ، والمصدر السابق أيضا .
5.انظر المصادر السابقة . مع العلم أنّ للإمام الرضا عليه السلام ألقاب اُخرى منها : الصادق ، الفاضل ، قرّة أعين المؤمنين ، وغيظ الملحدين ، الرضي ، الوفي ، سراج اللّه ، نور الهدى ، مكيدة الملحدين ، كفو الملك ، كافي الخلق ، ربّ السرير ، رئاب التدبير ، الصديق ... فلاحظ المصادر السابقة الّتي تتعلّق بألقابه عليه السلام .
6.انظر نور الأبصار : ۳۰۹ ولكن بلفظ «أسود معتدل» وفي المجدي في الأنساب : ۱۲۸ بلفظ «اسمر اللون» إحقاق الحقّ : ۱۲ / ۳۵۳ و ۳۵۶ ، و : ۱۹ / ۵۵۸ ، اتحاف السادة المتقين لأبي فيض الزبيدي : ۷ / ۳۶۰ .
7.و أبو عليّ دعبل بن عليّ بن رزين الخزاعي من شعراء القرن الثاني والثالث الهجريين ، ولد سنة (۱۴۸ ه) في الكوفة ، تحدّى دعبل ظلم العباسيّين وطغيانهم حتّى أنه قال : أنا أحمل خشبتي على كتفي منذ خمسين عاما ، لست أجد أحدا من يصلبي عليها . وقد عاصر هذا الشاعر البارع الإمام الصادق والكاظم و الرضا و الجواد عليهم السلام، قرأ قصيدته التائية على الإمام الرضا عليه السلام أثناء ولاية العهد فبكى الإمام لبعض أبياتها و استحسنها ودعا له وأكرمه ، توفي رحمه الله سنة (۲۴۶ ه) . وانظر ترجمته في الأعلام للزركَلي : ۳ / ۱۸ ، رجال الكشّي : ۹۸ ،رجال النجاشي : ۱۶۱ ، رجال ابن داود : ۹۲ ، سير أعلام النبلاء : ۱۱ / ۵۱۹ ، الكامل في التاريخ : ۷ / ۹۴ ، مجمع الرجال : ۲ / ۲۹۶ ، مروج الذهب : ۱ / ۱۷۹ ، و : ۲ / ۷۸ ، و : ۳ / ۲۳۱ ، معجم رجال الحديث : ۷ / ۱۴۶ ، منتهى المقال : ۴ / ۹۴ ، وفيات الأعيان : ۲ / ۲۶۶ ، الأغاني : ۱۸ / ۲۹ ط بولاق ، رجال الشيخ الطوسي : ۲۷۵ ، روضات الجنّات : ۳ / ۳۰۶ ، نقد الرجال : ۱۳۱ ، الشذرات الذهبية : ۲ / ۱۱۱ ، الغدير : ۲ / ۳۴۹ ، جامع الرواة : ۱ / ۳۱۱ .
وانظر كشف الغمّة : ۲ / ۲۶۵ ح ۳۵ ، كمال الدين : ۳۷۲ ح ۶ ، كفاية الأثر للخزّاز القمّي : ۲۷۱ ، فرائد السمطين للجويني : ۲ / ۳۳۷ ح ۵۹۱ ، الاتحاف بحبّ الأشراف للشبراوي : ۱۶۴ ، ونور الأبصار للشبلنجي : ۳۰۹ ، حلية الأبرار للمحدّث القمّي : ۲ / ۴۳۳ ، إثبات الهداة للحرّ العاملي : ۲ / ۳۴۷ . وهناك شعراء آخرون للإمام عليّ بن موسى الرضا عليه السلام كإبراهيم بن العباس وأبي نؤاس وغيرهم .