۰.* وقوله صلى الله عليه و آله :«أكثر ما تلج به اُمّتي الجنّة : تقوى اللّه ، وحُسْن الخُلْق» : 68 / 375 .
۰.* وقوله صلى الله عليه و آله :«ما يوضع في ميزان امرئٍ يوم القيامة أفضل من حُسْن الخُلُق» : 68 / 374 .
۰.* وعن لقمان :«إنّما هو خَلاقُك وخُلُقك ، فَخَلاقُك دينك ، وخُلُقك بينك وبين الناس ؛ فلا تبتغض إليهم» : 13 / 416 . الخَلاق ـ بالفتح ـ : الحظّ والنصيب ، والمراد هنا : نصيبك في الآخرة (المجلسي : 13 / 416) . أو الأعمّ منها ، لأنّ الدِين يتضمّن سعادة الدنيا والآخرة ، ويبلغ المتديِّن به حظّهما (الهامش : 13 / 416) .
۰.* ومنه عن النبيّ صلى الله عليه و آله في الحسين عليه السلام :«كأنّي أراك مرمّلاً بدمك بين عُصابة من هذه الاُمّة ... ما لهم عند اللّه من خَلاق» : 44 / 313 .
۰.* وعن أسماء في ولادة الحسين عليه السلام :«عقّ عنه النبيّ صلى الله عليه و آلهبكَبْشَين ... وطلّى رأسه بالخَلُوق» : 43 / 239 . الخَلُوق : طِيبٌ معروف مُرَكّب يُتَّخذ من الزَّعْفَرَان وغيره من أنْواع الطّيب ، وتَغْلب عليه الحُمرة والصُّفْرة (النهاية) .
۰.* وعن أبي عبداللّه عليه السلام في النّجاشي :«جالِسٌ على التراب ، وعليه خُلْقَانُ الثياب» : 72 / 124 . ثوب خَلَق ؛ أي بالٍ ، يستوي فيه المذكّر والمؤنّث ؛ لأنّه في الأصل مصدر الأخْلَقِ ؛ وهو الأملس ، والجمع خُلْقَان (الصحاح) .
۰.* وعن موسى بن جعفر عليهماالسلام :«إنَّ الطمع مفتاحُ الذّل ... وإخْلاقُ المروّات» : 1 / 156 . إخْلاق الثوب : إبلاؤه (المجلسي : 1 / 157) .
۰.* وعن أميرالمؤمنين عليه السلام في جواب رجز عمر بن أخْنَس :
اليوم أعْلوك بذي رَونَقٍكالبرق في المُخْلَوْلِق المُسْبِلِ
: 20 / 121 . واخلَوْلَقَ السَّحابُ : استوى وصار خليقا للمطر (القاموس المحيط) . والإسْبال : الإرسال (المجلسي : 20 / 122) .
۰.خلل : عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :«إنّ إبراهيم خليل اللّه ، فإنّما هو مشتقّ من الخَلّة أو الخُلّة ، فأمّا الخَلّة فإنّما معناها الفقر والفاقة ، وقد كان خليلاً إلى ربّه فقيرا ، وإليه منقطعا ، وعن غيره متعفّفا مُعرِضا مستغنيا ، وذلك لمّا اُريد قذفه في النار ، فرُمي به في المنجنيق ، فبعث اللّه تعالى