۰.* وعن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :«لا تتّخذوا قبري عِيْدا» : 34 / 332 . أي عادةً بكثرة الزيارة أو مجمعا للاُمور . وفي سائر الروايات «مسجدا» وهو الظاهر(المجلسي : 34 / 333) .
۰.* وعنه صلى الله عليه و آله :«نِعْم العِيْد عِيْد الحجامة . يعني العادة» : 59 / 116 . العِيدُ : ما اعْتَادَكَ من هَمٍّ أو غيره(الصحاح) .
۰.* وعن أبي عبد اللّه عليه السلام :«من كانت في بيته شاة عِيديّة ارتحل الفقر عنه منقلة» : 61 / 132 . في بعض النسخ بالياء المثنّاة ، وكأنّ المراد نجيبة ، قال في القاموس : العِيد ـ بالكسر ـ : فحلٌ معروف ، ومنه النجائب العِيديَّة ، أو نِسبةٌ إلى العِيديِّ بن النَّدَغي ، أو إلى عادِ بن عادٍ أو إلى بني عِيدِ بن الآمِريِّ ، وفي بعض النسخ بالباء الموحّدة . وفي القاموس : وبنو العُبَيْد : بَطْنٌ . وهو عُبَديٌّ كهُذَلِيٍّ وقال : العَبْدِيُّ نسْبَةٌ إلى عبد القَيْس ، انتهى . وكأنّ شياههم كانت أحسن وأكثر لبنا(المجلسي : 61 / 132) .
۰.عوذ : عن مليكة اللَّيثيّة للنبيّ صلى الله عليه و آله :«أعوذ باللّه منك ! فقال : لقد عُذْتِ بمَعَاذ ، فسرَّحَها» : 22 / 204 . يقال : عُذْت به أعُوذ عَوْذا وعِيَاذا ومَعاذا : أي لَجأت إليه . والمَعاذ المَصدر ، والمكان ، والزمان ؛ أي لَقد لَجأتِ إلى مَلْجأ ، ولُذْتِ بِمَلاذٍ(النهاية) .
۰.* ومنه عن أبي عبد اللّه عليه السلام في ولادة النبيّ صلى الله عليه و آله :«اُتِيَ به عبد المطّلب . . . ثمّ عوّذه بأركان الكعبة» : 15 / 258 .
۰.* وفي حديث سحره صلى الله عليه و آله :«كان جبرئيل عليه السلام أنزل يومئذٍ المُعوِّذتَين» : 89 / 365 . أي «قُلْ أعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ» و «قُلْ أعُوذُ بِرَبِّ الناسِ» (النهاية) .
۰.* وفي حديث الحُدَيْبِية :«ومَعَهم العُوذُ المَطَافِيل» : 20 / 331 . يُريد النساء والصبيان . والعُوذ ـ في الأصل ـ : جَمعُ عائذ ؛ وهي النَّاقة إذا وَضَعَت ، وبَعْدما تَضَع أيَّاما حتّى يَقْوَى ولدُها(النهاية) .
۰.* ومنه عن أمير المؤمنين عليه السلام :««فأقْبَلْتُم إليَّ إقْبالَ العُوذ المَطَافيل على أولادها» : 32 / 78 .
۰.عور : عن أمير المؤمنين عليه السلام في الزكاة :«لا يأخذ المُصدِّق هرِمَةً ولا ذات عَوَارٍ» : 93 / 89 . العَوار ـ بالفتح ـ : العَيْب ، وقد يُضَمُّ(النهاية) .
۰.* ومنه عن الصادق عليه السلام في النواصب :«يَكشف عن مخازيهم ، ويُبيّن أعْوارهم» : 8 / 180 .