: 26 / 299 . القَرْدَد : الموضع المرتفِع من الأرض ، ويقال للأرض المُسْتَوية أيضا : قَرْدَدٌ(النهاية) .
۰.قرر : عن النبيّ صلى الله عليه و آله :«وجُعِلَتْ قُرّة عيني في الصلاة» : 79 / 211 . القُرّ ـ بالضمّ ـ : ضدّ الحَرّ ، والعرب تزعم أنّ دمع الباكي من شدّة السرور بارد ، ومن الحزن حارّ ، فقرّة العين كناية عن السرور والظفر بالمطلوب ، يقال : قَرَّت عينُه تَقرّ ـ بالكسر والفتح ـ قرّةً بالفتح والضمّ(المجلسي : 79 / 212) .
۰.* وعنه صلى الله عليه و آله في الاستسقاء :«للّه دَرُّ أبي طالب ! لو كان حيّا لقَرّتْ عيناه» : 18 / 2 .
۰.* وعن أمير المؤمنين عليه السلام في عقيل :«رأيت أطفاله . . . اشمأزّت وجوههم من قُرّهم» : 40 / 347 . اشمأزّ الرجل : انقبض . والقُرّ ـ بالضمّ ـ : البرد(المجلسي : 40 / 353) .
۰.* ومنه في الشفاعة :«يا ربّ خُوَيْدمتي كانت تَقيني الحرّ والقُرّ! فيُشفّع فيها» : 8 / 56 .
۰.* وعن أمير المؤمنين عليه السلام :«إنَّ البلاء أسرع إلى المؤمن التقيّ من المطر إلى قَرار الأرض» : 64 / 222 . القَرارة : المُطْمَئنّ من الأرض يَسْتقرّ فيه ماء المطَر ، وجمعها : القَرارُ(النهاية) . شبّه عليه السلامالبلاء النازل إلى المؤمن بالمطر النازل إلى الأرض(المجلسي : 64 / 223) .
۰.* ومنه عن ابن عبّاس :«علمي بالقرآن في علم عليّ عليه السلام كالقَرارَة في المُثْعَنْجَر . قال : القَرارَة : الغدير ، والمُثْعَنْجَر : البحر» : 89 / 106 . القَرارَة : الغدير الصغير . والمُثْعَنْجَر : هو أكثر موضع في البحر ماءً . والميم والنون زائدتان(النهاية) .
۰.* وعن ابن أبي يعفور :«فما تَقارَّت بي الأرض حتّى خرجت . . . فوجدته غاليا» : 25 / 300 . كذا في بعض النسخ تفاعل من القَرار ، يقال : قَرّ في المكان واستَقرَّ وتَقارَّ : أي ثبت وسكن(المجلسي : 25 / 300) .
۰.* وعن أمير المؤمنين عليه السلام في القلب :«وذلِّله بالموت ، وقَرِّره بالفناء» : 74 / 217 . أي اطْلب منه الإقرار بالفناء(صبحي الصالح) .
۰.* وعنه عليه السلام في الخوارج :«إنّهم نطف في أصلاب الرجال وقَرارات النساء» : 33 / 433 . القَرار والقَرارة ـ بالفتح ـ : ما قَرَّ فيه شيء وسكن . والمراد هنا الأرْحام(المجلسي : 33 / 433) .
۰.* وعن رسول اللّه صلى الله عليه و آله :«يا أنْجَشة ارْفُق بالقَوارِيْر» : 16 / 294 . قال الجزري : أراد النساء ،