64 / 301 . العُسْر : الشدَّة في المُعاملات ، وعدم السهولة(المجلسي : 64 / 301) .
۰.عسس : عن اُمّ أيمن :«فأتيتهم بعُسٍّ فيه لبن وزبد» : 28 / 57 . العُسُّ : القَدَح الكبير ، وجمعُه عِساسٌ وأعْساسٌ(النهاية) .
۰.* وفي الخبر :«إنّ عمر كان يَعُسُّ ليلة ، فمرّ بدار سمع فيها صوتا» : 30 / 661 . أي يَطوف بالليل يحرسُ الناس ويكْشِفُ أهلَ الرِّيبة . والعَسَسُ : اسمٌ منه كالطَّلَب . وقد يكون جمعا لِعاسٍّ ، كحارِسٍ وحَرَسٍ(النهاية) .
۰.عسعس : عن الصادق عليه السلام :«صلّ على محمّد وآله . . . ما عَسْعَس ليل» : 83 / 89 . عَسْعَس الليلُ : إذا أقْبَل بظَلامِه ، وإذا أدْبر . فهو من الأضداد(النهاية) .
۰.* ومنه عن أمير المؤمنين عليه السلام :«اللهم لك الحمد في الليل إذا عَسْعَسَ» : 83 / 64 .
۰.عسف : عن أمير المؤمنين عليه السلام في المهديّ عليه السلام :«وكُفيتم مَؤُونة الطلب والتَّعَسُّف» : 51 / 123 . العَسْف في الأصل : أن يأخُذ المُسافر على غير طريق ولا جادّة ولا عَلَم . وقيل : هو رُكوب الأمر من غير رَوِيّة ، فَنُقِل إلى الظُّلم والجَوْر(النهاية) . والمعنى : أي لا تحتاجون في زمانه عليه السلامإلى طلب الرزق والظلم على الناس لأخذ أموالهم(المجلسي : 51 / 130) .
۰.* وعنه عليه السلام :«إنّ العَسْف يَعود بالجلاء ، والحَيْف يَدْعو إلى السيف» : 33 / 488 . في القاموس : عَسَفَ السلطان : ظَلَم ، وفلانا استخدمه ، والحَيْفُ : الميل والجَوْر والظلم . فيحتمل أن يكون المراد بالحَيْف الميل إلى بعض الرعايا بالإعزاز والاحترام وتفضيل بعضهم على بعض ؛ فإنّ ذلك يورث العداوة بينهم وعدم طاعة بعضهم للوالي ، فيكون داعيا إلى القتال ، أو المراد بالعَسْف الاستخدام كما هو دأب الملوك في استخدام الرعايا وأخذ دوابّهم ، فالحَيْف بمعنى الظلم ، أي سائر أنواعه(المجلسي : 33 / 488) .
۰.* وعنه عليه السلام :«إنّ العالم المُتَعَسِّف شبيه بالجاهل» : 1 / 222 . عَسَفَ عن الطريق : مالَ وعَدَلَ وسارَ بغير هداية ولا تَوَخّي صَوب ، كاعتسفَ وتعسَّف (تاج العروس) .
۰.* وعن أبي عبد اللّه عليه السلام :«كنت مع أبي بِعُسْفان» : 6 / 248 . هي قريةٌ جامعةٌ بين مكّة والمدينة(النهاية) .
۰.عسل : في الذئب :«فَولَّى وله عَسَلان» : 17 / 391 . العَسَلُ والعَسَلان : الخَبَب ؛ يقال :