115
عيون الحكم و المواعظ

۲۵۳۱.أَفْضَلُ الاْءِيْمان حُسْنُ الاْءِيقانِ.

۲۵۳۲.أَفْضَلُ الشَّرَفِ بَذْلُ الاْءِحْسانِ.

۲۵۳۳.أَفْضَلُ الدِّينِ قَصْرُ الْأَمَلِ.

۲۵۳۴.أَعْلَى الْعِبادَةِ إِخْلاصُ الْعَمَلِ.

۲۵۳۵.أَفْضَلُ الاْءِيمانِ الاْءِحْسانُ.

۲۵۳۶.أَقْبَحُ الشِّيمَةِ الْعُدْوانُ.

۲۵۳۷.أَفْضَلُ الذَّخائِرِ عِلْمٌ يُعْمَلُ بِه وَ مَعْرُوفٌ لا يُمَنُّ بِه.

۲۵۳۸.أَشَدُّ النّاسِ نَدامَةً وَ أَكْثَرُهُمْ مَلامَةً : العَجِلُ النِّزِقُ الَّذي لا يُدْرِكهُ عَقْلُهُ إِلاَّ بَعْدَ فَوْتِ أَمْرِه.

۲۵۳۹.أَشْجَعُ النّاسِ مَنْ غَلَبَ الْجَهْلَ بِالْعِلْمِ وَ قابَلَ الْغَضَبَ بِالْحِلْمِ.

۲۵۴۰.أَشْرَفُ أَخْلاقِ الْكَريمِ كَثْرَةُ تَغافُلِه عَمّا يَعْلَمُ.

۲۵۴۱.أَفْضَلُ الذَّخائِرِ حُسْنُ الضَّمائِرِ.

۲۵۴۲.أَبْخَلُ النّاسِ مَنْ بَخِلَ عَلى نَفْسِه بِمالِه وَ سَمحَ بِه لِوارِثِه.

۲۵۴۳.أَقْرَبُ الْعِبادِ إِلَى اللّهِ تَعالى أَقْوَلُهُمْ لِلْحَقِّ وَ إِنْ كانَ عَلْيهِ وَ أَعْمَلُهُمْ بِه وَ إِنْ كانَ فيهِ كُرْهُهُ.

۲۵۴۴.أَحْسَنُ اللِّباسِ الْوَرَعُ وَ خَيْرُ الذُّخْرِ التَّقْوى.

۲۵۴۵.أَحَقُّ مَنْ أَطَعْتَهُ مَنْ أَمَرَكَ بِالتُّقى وَ نَهاكَ عَنِ الْهَوى.

۲۵۴۶.أَشْقَى النّاسِ مَنْ غَلَبَهُ هَواهُ فَمَلَكَهُ دُنْياهُ فَأْفْسَدَ آخِرَتَهُ.

۲۵۴۷.أَفْضَلُ النّاسِ مَنْ عَصى هَواهُ وَ أَصْلَحَ اُخْراهُ.

۲۵۴۸.أَضْيَقُ النَّاسِ حالاً مَنْ كَثُرَتْ شَهْوَتُهُ وَ زادَتْ مَؤُنَتُهُ وَ قَلَّتْ مَعُونَتُهُ.

۲۵۴۹.أَفْضَلُ الْمُلُوكِ مَنْ حَسُنَ فِعْلُهُ وَ نِيَّتُهُ وَ عَدَلَ في جُنْدِه وَ رَعِيَّتِه.

۲۵۵۰.أَعْقَلُ النّاسِ أَقْرَبُهُم مِنَ اللّهِ.

۲۵۵۱.أَغْنَى النّاسِ الرّاضي بِقِسمِ اللّهِ.

۲۵۵۲.أَوْثَقُ سَبَبٍ أَخَذْتَ بِه سَبَبٌ بَيْنَكَ وَ بَينَ اللّهِ.

۲۵۵۳.أَشَدُّ النّاسِ عَذابا يَومَ الْقِيامَةِ الْمُسْخِطُ لِقَضاءِ اللّهِ.

۲۵۵۴.أَغْنى النّاسِ فِي الاْخِرَةِ أَفْقَرُهُمْ فِي الدُّنْيا.

۲۵۵۵.أَشْرَفُ الْخَلائِقِ التَّواضُعُ وَ الْحِلْمُ وَ لينُ الْجانِبِ.

۲۵۵۶.أَحْسَنُ الشِّيَمِ إِكْرامُ الْمُصاحِبِ وَ إِسْعافُ الطّالِبِ.

۲۵۵۷.أَفْضَلُ الْعَقْلِ مَعْرِفَةُ الْمَرْءِ بِنَفْسِه فَمَن


عيون الحكم و المواعظ
114

۲۴۹۷.أَحْسَنُ الْمَكارِمِ الْجُودُ.

۲۴۹۸.أَسْوَءُ النّاسِ عَيْشا الْحَسُودُ.

۲۴۹۹.أَعْقَلُ النّاسِ مُحْسِنٌ خائِفٌ.

۲۵۰۰.أَجْهَلُ النّاسِ مُسيءٌ مُسْتَأْنَفٌ.

۲۵۰۱.أَسْوَءُ الصِّدْقِ النَّميمَةُ.

۲۵۰۲.أَكْثَرُ النّاسِ غيبَةً أَكبَرُهُمْ جَريمَةً.

۲۵۰۳.أَكْثَرُ الْمَكارِهِ فيما لا تَحْتَسِبُ.

۲۵۰۴.أَشْرَفُ الْحَسَبِ حُسْنُ الأَدَبِ.

۲۵۰۵.أَحْضَرُ النَّاسِ جَوابا مَنْ لَمْ يَغْضَبْ.

۲۵۰۶.أَشْرَفُ الْغِنى تَرْكُ الْمُنى.

۲۵۰۷.أَمْنَعُ حُصُونِ الدِّيْنِ التُّقى.

۲۵۰۸.أَفْضَلُ الْمالِ مَا اسْتُرِقَّ بِهِ الْأَحْرارُ.

۲۵۰۹.أَفْضَلُ الْبِرَّ ما أُصيبَ بِهِ الْأَبْرارُ.

۲۵۱۰.أَفْضَلُ الْمالِ مَا اسْتُرِقَّ بِهِ الرِّجالُ.

۲۵۱۱.أَزْكَى الْمالِ مَا اكْتُسِبَ مِنْ حِلِّه.

۲۵۱۲.أَفْضَلُ الْمَعْرُوفِ إِغاثَةُ الْمَلْهُوفِ.

۲۵۱۳.أَحَقُّ النّاسِ أَنْ يُؤنَسَ بِهِ الْوَدُودُ الْمأْلُوفُ.

۲۵۱۴.أَحَقُّ النّاسِ بِزيادَةِ الْعُمْرِ أَشْكَرُهُمْ لِما أُعْطِيَ مِنْها.

۲۵۱۵.أَبْلَغُ ما تُسْتَمَدُّ بِهِ النِّعْمَةُ الشُّكْرُ.

۲۵۱۶.أَعْظَمُ ما تُمَحَّصُ بِهِ الْمِحْنَةُ الصَّبْرُ.

۲۵۱۷.أَنْصَفُ النّاسِ مَنْ أَنْصَفَ مِنْ نَفْسِه مِن
غَيرِ حاكِمٍ عَلَيْهِ.

۲۵۱۸.أَجْوَرُ النّاسِ مَنْ عُدَّ جَوْرُهُ عَدْلاً عَلَيْهِ.

۲۵۱۹.أَرْجَا النّاسِ صَلاحا مَنْ إِذا وَقَفَ عَلى مَساوئهِ سارَعَ إِلَى التَّحَوُّلِ عَنْها.

۲۵۲۰.أَفْضَلُ النّاسِ عَقْلاً أَحْسَنُهُمْ تَقْديرا لِمَعاشِه وَ أَشَدُّهُمْ اِهْتِماما بِإِصْلاحِ مَعادِه.

۲۵۲۱.أَحْزَمُ النّاسِ رَأْيا مَنْ أَنْجَزَ وَعْدَهُ وَ لَمْ يُؤَخِّرْ عَمَلَ يَوْمِه لِغَدٍ.

۲۵۲۲.أَحْمَدُ الْعِلْمِ عاقِبَةً ما زادَ في عَمَلِكَ فِي الْعاجِلِ وَ أَزْلَفَكَ فِي الاْجِلِ.

۲۵۲۳.أَوْجَبُ الْعِلْمِ عَلَيْكَ ما أَنْتَ مَسْؤُلٌ عَنِ الْعَمَلِ بِه.

۲۵۲۴.أَبْعَدُ النّاسِ مِنَ الصَّلاحِ الْمُسْتَهْتِرُ بِاللَّهْوِ وَ الْمُزاحِ.

۲۵۲۵.أَبْعَدُ النّاسِ مِنَ النَّجاحِ الْكَذُوبُ ذُو الْوَجْهِ الْوَقاحِ.

۲۵۲۶.أَقلُّ ما يَجِبُ عَلَيْكُمْ لِلّهِ شُكْرُ أَياديهِ وَ ابْتِغاءُ مَراضيهِ.

۲۵۲۷.أَشْرَفُ الشيَمِ رِعايَةُ الْوُدِّ.

۲۵۲۸.أَحْسَنُ الْهِمَمِ إِنْجازُ الْوَعْدِ.

۲۵۲۹.أَكْرَمُ حَسَبٍ حُسْنُ الْأَدَبِ.

۲۵۳۰.أَفْضَلُ سَبَبٍ كَفُّ الْغَضَبِ.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 99530
صفحه از 566
پرینت  ارسال به