121
عيون الحكم و المواعظ

۲۷۳۸.أَصْلُ الرِّضا الثِّقَةُ بِاللّهِ.

۲۷۳۹.أَصْلُ الزُّهْدِ الرَّغْبَةُ فيما عِنْدَ اللّهِ تَعالى.

۲۷۴۰.أَصْلُ الاْءِيمانِ التَّسْليمُ لاِءَمْرِ اللّهِ.

۲۷۴۱.أَفْضَلُ الْنَّاسِ مَنْ شَغَلَتْهُ مَعايِبُهُ عَنْ مَعايِبِ النّاسِ.

۲۷۴۲.أَفْضَلُ النّاسِ مَنْ جاهَدَ هَواهُ.

۲۷۴۳.أَحْزَمُ النّاسِ مَنِ اسْتَهانَ بِأَمْرِ دُنْياهُ.

۲۷۴۴.أَصْلُ الْعَقْلِ الْفِكْرُ وَ ثَمَرَتُهُ السَّلامَةُ ۱ .

۲۷۴۵.أَصْلُ الشَّرِّ الطَّمَعُ وَ ثَمَرَتُهُ الْمَلامَةُ.

۲۷۴۶.أَصْلُ الْعَزْمِ الْحَزْمُ وَ ثَمَرَتُهُ الظَّفَرُ.

۲۷۴۷.أَصْلُ الْوَرَعِ تَجَنُّبُ الاْثامِ وَ التَّنَزُّهُ عَنِ الْحَرامِ.

۲۷۴۸.أَصْلُ السَّلامَةُ مِنَ الزَّلَلِ الْفِكْرُ قَبْلَ الْفِعْلِ وَ الرَّوِيَّةُ قَبْلَ الْكَلامِ

۲۷۴۹.أَصْلُ الزُّهْدِ الْيَقينُ وَ ثَمَرَتُهُ السَّعادَةُ.

۲۷۵۰.أَفْضَلُ مَنْ تَنَزَّهَتْ نَفْسُهُ مَنْ زَهِدَ فِي الْكَلامِ.

۲۷۵۱.أَفْضَلُ النّاسِ مَنْ كَظَمَ غَيْظهُ وَ حَلُمَ عَنْ قُدْرَةٍ.

۲۷۵۲.أَفْضَلُ مَعْرُوفِ اللَّئيمِ مَنْعُ أَدْاهُ.

۲۷۵۳.أَقْبَحُ أَفْعالِ الْكَريمِ مَنْعُ عَطاهُ.

۲۷۵۴.أَحْسَنُ الْعِلْمِ ما كانَ مَعَ الْعَمَلِ.

۲۷۵۵.أَحْسَنُ الصَّمْتِ ما كانَ عَنْ الزَّلَلِ.

۲۷۵۶.أَحْسَنُ الْحَياءِ اسْتِحْياءُكَ مِنْ نَفْسِكَ.

۲۷۵۷.أَفْضَلُ الْأَدَبِ ما تُؤَدِّبُ بِه نَفْسَكَ.

۲۷۵۸.أَفْضَلُ الْمُرُوَّةِ احْتِمالُ جناياتِ الاْءِخْوانِ.

۲۷۵۹.أَشْرَفُ الْعِلْمِ ما ظَهَرَ فِي الْجَوارِحِ وَ الْأَرْكانِ.

۲۷۶۰.أَبْغَضُ الْخَلائِقِ إِلَى اللّهِ الشَّيْخُ الزّاني.

۲۷۶۱.أَحْسَنُ مِنْ اسْتيفاءِ حَقِّكَ الْعَفْوُ عَنْهُ.

۲۷۶۲.أَعْلَمُ النَّاسِ بِاللّهِ تَعالى أَخْوَفُهُمْ مِنْهُ.

۲۷۶۳.أَغْبَطُ النّاسِ السّارِعُ إِلَى الْخَيْراتِ.

۲۷۶۴.أَبْخَلُ النّاسِ بِعَرَضِه أسْخاهُمْ بِعِرْضِه.

۲۷۶۵.أَقْرَبُ النّاسِ مِنَ اللّهِ أَحْسَنَهُمْ إِيمانا.

۲۷۶۶.أَوَّلُ الْمُرُوَّةِ طاعَةُ اللّهِ وَ آخِرُهَا التَّنَزُّهُ عَنِ الدَّنايا ۲ .

۲۷۶۷.أَهْلُ الدُّنْيا غَرَضُ النَّوائِبِ وَ دَرِيَّةُ الْمَصائِبِ وَ نَهْبُ الرَّزايا.

۲۷۶۸.أَشَدُّ النّاسِ نَدَما عِنْدَ الْمَوْتِ الْعُلَماءُ غَيرَ [الـ] ـعامِلينَ.

۲۷۶۹.أَغْنَى الْأَغْنِياءُ مَنْ لَمْ يَكُنْ لِلْحِرْصِ أَسيرا.

1.هذا وتواليه ليس من هذا الفصل وقد تابع فيه صاحب الغرر.

2.هذا و تاليه ليس من هذا الفصل وقد تابع في ذلك صاحب الغرر .


عيون الحكم و المواعظ
120

۲۷۰۷.أَفْضَلُ مِنِ اكْتِسابِ الْحَسَناتِ تَجَنُّبُ السَّيِّئاتِ.

۲۷۰۸.أَوَّلُ الْحِكْمَةِ تَرْكُ اللَّذّاتِ وَ آخِرُها مَقْتُ الْفانِياتِ ۱ .

۲۷۰۹.أَكْثَرُ النّاسِ أَمَلاً أَقَلُّهُمْ لِلْمَوْتِ ذِكْرا.

۲۷۱۰.أَطْوَلُ النّاسِ أَمَلاً أَسْوَءُهُمْ عَمَلاً.

۲۷۱۱.أَوْلَى النّاسِ بِالْأَنْبِياءِ أَعْمَلُهُمْ بِما جاؤُا بِه.

۲۷۱۲.أَقْرَبُ النّاسِ مِنَ الْأَنْبِياءِ أعْمَلُهُمْ بِما أَمَرُوا بِه.

۲۷۱۳.أَحْسَنُ النّاسِ عَيْشا مَنْ عاشَ النّاسُ في فَضْلِه.

۲۷۱۴.أَفْضَلُ الْمُلُوكِ سَجِيَّةً مَنْ عَمَّ النّاسَ بِعَدْلِه.

۲۷۱۵.أَوْلَى النّاسِ بِالْعَفْوِ أقْدَرُهُمْ عَلى العُقُوبَةِ.

۲۷۱۶.أَبْصَرُ النّاسِ مَنْ أَبْصَرَ عُيُوبَهُ وَ أَقْلَعَ عَنْ ذُنُوبِه.

۲۷۱۷.أَوْلَى النّاسِ بِالنَّوالِ أَغْناهُمْ عَنِ السُّؤالِ.

۲۷۱۸.أَفْضَلُ النَّوالِ ما وَصَلَ قَبْلَ السُّؤالِ.

۲۷۱۹.أَوْلَى النّاسِ بِالرَّحْمَةِ الْمُحْتاجُ إِلَيْها.

۲۷۲۰.أَفْضَلُ الْأَعْمالِ ما أُكْرِهَتِ النُّفُوسُ عَلَيْها.

۲۷۲۱.أَحَقُّ النّاسِ بِالاْءِسْعافِ طالِبُ الْعَفْوِ.

۲۷۲۲.أَبْعَدُ النّاسِ عَنِ الصُّلاحِ الْمُسْتَهْتِرُ بِاللَّهْوِ.

۲۷۲۳.أَحَقُّ مَنْ شَكَرْتَ مَنْ لايَمْنَعُ مَزيدَكَ.

۲۷۲۴.أَحَقُّ مَنْ ذَكَرْتَ مَنْ لا يَنْساكَ.

۲۷۲۵.أَوْلى مَنْ أَحْبَبْتَ مَنْ لا يَقْلاكَ.

۲۷۲۶.أَرْضى النّاسِ مَنْ كانَ أَخْلاقُهُ رَضِيَّةً.

۲۷۲۷.أَقْوَى النّاسِ مَنْ غَلَبَ هَواهُ.

۲۷۲۸.أَكْيَسُ النّاسِ مَنْ رَفَضَ دُنْياهُ.

۲۷۲۹.أَرْبَحُ النّاسِ مَنِ اشْتَرى بِالدُّنْيا الاْخِرَةَ.

۲۷۳۰.أَخْسَرُ النّاسِ مَنْ رَضِيَ بِالدُّنْيا عِوَضا عَنِ الاْخِرَةِ.

۲۷۳۱.أَفْضَلُ الْقُلُوبِ قَلْبٌ حُشيَ بِالْفَهْمِ.

۲۷۳۲.أَعْلَمُ النّاسِ الْمُسْتَهْتِرُ بِالْعِلْمِ.

۲۷۳۳.أَعْجَزُ النّاسِ مَنْ عَجَزَ عَنِ الدُّنْيا.

۲۷۳۴.أَعْظَمُ الْمَصائِبِ الْوَلَهُ بِالدُّنْيا.

۲۷۳۵.أَصْلُ قُوَّةِ الْقَلْبِ التَّوَكُّلُ عَلى اللّهِ ۲ .

۲۷۳۶.أَصْلُ صَلاحِ الْقَلْبِ اشْتِغالُهُ بِذِكرِ اللّهِ.

۲۷۳۷.أَصْلُ الصَّبْرِ التَّوَكُّلُ عَلى اللّهِ.

1.ليس من هذا الفصل.

2.هذا و تواليه ليس من هذا الفصل ، و وقع مثله في الغرر.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 99060
صفحه از 566
پرینت  ارسال به