123
عيون الحكم و المواعظ

۲۷۹۶.أَحْسَنُ الْمُلُوكِ حالاً مَنْ حَسُنَ عَيْشُ النّاسِ فِي عَيْشِه وَ عَمَّ رَعِيَّتَهُ بِعَدْلِه.

۲۷۹۷.أَجْهَلُ النّاسِ الْمُغْتَرُّ بِقَوْلِ مادِحٍ مُتَمَلِّقٍ يُحَسِّنُ لَهُ الْقَبيحَ وَ يُبَغِّضُ لَهُ النَّصيحَ.

۲۷۹۸.أَقْبَحُ الْقُبْحِ الاْءِسْتِخْفافُ ۱ بِمُؤلِمِ عِظةِ الْمُشْفِقِ النّاصِحِ وَ الاْءِغْتِرارُ بِحَلاوَةِ ثَناءِ الْمادِحِ الْكاشِحِ.

۲۷۹۹.أَصْوَبُ الْجَوابِ الْقَوْلُ الْمُصيبُ.

۲۸۰۰.أَعْظَمُ النّاسِ ذُلاًّ الطّامِعُ وَ الْحَريصُ وَ الْمُريبُ.

۲۸۰۱.أَعْظَمُ الذُّنُوبِ ذَنْبٌ صَغُرَ عِنْدَ صاحِبِه.

۲۸۰۲.أَسْعَدُ النّاسِ بِالْخَيرِ الْعامِلُ بِه.

۲۸۰۳.أَقَلُّ ما يَجِبُ لِلْمُنْعِمِ أَنْ لا تُجْحَدَ نِعْمَتَهُ.

۲۸۰۴.أَوَّلُ الْهَوى فِتْنَةٌ وَ آخِرُهُ مِحْنَةٌ ۲ .

۲۸۰۵.أَفْضَلُ الشِّيَمِ السَّخاءُ وَ الْعِفَّةُ وَ السَّكينَةُ وَ الْوَفاءُ.

۲۸۰۶.أَحَقُّ النّاسِ أَنْ يُحْذَرَ السُّلْطانُ الْجائِرُ وَ الْعَدُوُّ الْقادِرُ وَ الصَّديقُ الْغادِرُ.

۲۸۰۷.أَفْضَلُ الْعَقْلِ الاْءِعْتِبارُ وَ أَفْضَلُ الْحَزْم
الاْءِسْتِظْهارُ.

۲۸۰۸.أَحْزَمُ النّاسِ مَنْ كانَ الصَّبْرُ وَ النَّظَرُ لِلْعَواقِبِ شِعارَهُ وَ دِثارَهُ.

۲۸۰۹.أَكْيَسُ الْأَكْياسِ مَنْ مَقَتَ دُنياهُ وَ قَطَعَ مِنْها أَمَلَهُ وَ مُناهُ وَ صَرَفَ عَنْها طَمَعَهُ وَ رَجاهُ.

۲۸۱۰.أَفْضَلُ الْمُسْلِمينَ إِسْلاما مَنْ كانَ هَمُّهُ لاِخِرَتِه وَ اعْتَدَلَ خَوْفُهُ وَ رَجاهُ.

۲۸۱۱.أَفْضَلُ الْمُؤْمِنينَ إِيمانا مَنْ كانَ لِلّهِ أَخْذُهُ وَ عَطاهُ وَ سَخَطُهُ وَ رِضاهُ.

۲۸۱۲.أَفْضَلُ مَنْ شاوَرْتَ ذُو التَّجارِبِ وَ شَرُّ مَنْ قارَنْتَ ذُو المَعايِبِ.

۲۸۱۳.أَفْضَلُ الْفَضائِلِ بَذْلُ الرَّغائِبِ وَ إِسْعافُ الطّالِبِ وَ الاْءِجْمالُ فِي الْمَطالِبِ.

۲۸۱۴.أَفْضَلُ ۳ الْكُنُوزِ مَعْرُوفٌ تُودِعُهُ الْأَحْرارَ وَ عِلْمٌ يَتَدارَسُهُ الْأَخْيارُ.

۲۸۱۵.أَحْسَنُ النّاسِ حالاً فِي النِّعَمِ مَنِ اسْتَدامَ حاضِرَها بِالشُّكْرِ وَ اسْتَرْجَعَ فَائِتَها بِالصَّبْرِ.

۲۸۱۶.أَنْجَحُ الاُْمُورِ ما أَحاطَ بِهِ الْكِتْمانُ.

۲۸۱۷.أَفْضَلُ الشَّرَفِ كَفُّ الْأَذى وَ بَذْلُ الاْءِحْسانِ.

1.في الغرر ۴۳۷ : أكبر الشر في الإستخفاف بمؤلم ...

2.ليس من هذا الفصل.

3.اَنْفَعُ (ب) و مثله في إحدى طبعات الغرر.


عيون الحكم و المواعظ
122

۲۷۷۰.أَحْسَنُ الْفِعْلِ الْكَفُّ عَنِ الْقَبيحِ.

۲۷۷۱.أَفْضَلُ ما مَنَّ اللّهُ عَلى عِبادِه عِلمٌ وَ عَقْلٌ وَ مَلِكٌ وَ عَدْل.

۲۷۷۲.أَدْيَنُ النّاسِ مَنْ لَمْ تُفْسِدِ الشَّهْوَةُ دينَهُ.

۲۷۷۳.أَعْلَمُ النّاسِ مَنْ لَمْ يُزِلِ الشَّكُّ يَقينَهُ.

۲۷۷۴.أَعْرَفُ النّاسِ بِالزَّهادَةِ مَنْ عَرَفَ نَقْصَ الدُّنْيا.

۲۷۷۵.أَظْهَرُ النّاسِ نِفاقا مَنْ أَمَرَ بِالطّاعَةِ وَ لَمْ يَعْمَلْ بِها وَ نَهى عَنِ الْمَعْصِيَةِ وَ لَمْ يَنْتَهِ عَنْها.

۲۷۷۶.أَشَدُّ الْغُصَصِ فَوْتُ الْفُرَصِ.

۲۷۷۷.أَفْضَلُ الرَّأْيِ ما لَمْ يُفتِ الْفُرَصَ وَ لَمْ يُورِثِ الْغُصَص.

۲۷۷۸.أَسْعَدُ النّاسِ مَنْ تَرَكَ لَذَّةً فانِيَةً لِلَذَّةٍ باقِيَةٍ.

۲۷۷۹.أَكْرَمُ الْأَخْلاقِ السَّخاءُ وَأَعَمُّها نَفْعا الْعَدْلُ.

۲۷۸۰.أَوْفَرُ النّاسِ حَظّا فِي الاْخِرَةِ أَقَلُّهُمْ حَظّا فِي الدُّنْيا.

۲۷۸۱.أَعْرَفُ النّاسِ بِاللّهِ أَعْذَرُهُمْ لِلنّاسِ وَ إِنْ لَمْ يَجِدْ لَهُمْ عُذْرا.

۲۷۸۲.أَحَقُّ مَنْ تُطيعُهُ مَنْ لا تَجِدُ مِنْهُ بُدّا وَ لا تَسْتَطيعُ لِأَمْرِه رَدّا.

۲۷۸۳.أَفْضَلُ الْجِهادِ جِهادُ النَّفْسِ عَنِ الْهَوى وَ فِطامُها مِنْ لَذّاتِ الدُّنْيا.

۲۷۸۴.أَصْدَقُ الاْءِخْوانِ مَوَدَّةً أَفْضَلُهُمْ لاِءِخْوانِه فِي السَّرّاءِ وَ فِي الضَّرّاءِ مُواساةً.

۲۷۸۵.أَفْضَلُ الْأَدَبِ أَنْ يَقِفَ الاْءِنْسانُ عِنْدَ حَدِّه وَ لا يَتَعَدّى قَدْرَهُ وَ طَوْرَهُ.

۲۷۸۶.أَعْدَلُ النّاسِ مَنْ أَنْصَفَ عَنْ قُوَّةٍ وَ أَعْظَمُهُمْ حِلْما مَنْ حَلُمَ عَنْ قُدْرَةٍ.

۲۷۸۷.أَحْمَدُ مِنَ الْبَلاغَةِ الصَّمْتُ حينَ لا يَنْبَغي الْكَلامُ.

۲۷۸۸.أَعْوَنُ الْأَشْياءِ عَلى تَزْكِيَةِ الْعَقْلِ التَّعْليمُ.

۲۷۸۹.أَغْنَى الْغَناءِ حُسْنُ الْقَناعَةِ وَ التَّحَمُّلُ فِي الْفاقَةِ.

۲۷۹۰.أَفْضَلُ الْمالِ ما قَضَيْتَ بِهِ الْحُقُوقَ.

۲۷۹۱.أَقْبَحُ الْمَعاصي قَطيعَةُ الرَّحِمِ وَ الْعُقُوقُ.

۲۷۹۲.أَفْضَلُ الذِّكرِ الْقُرآنُ يُشْرَحُ بِهِ الصُّدُورُ وَ يَسْتَنيرُ بِهِ السَّرائِرُ.

۲۷۹۳.أَوْهَنُ الْأَعْداءِ كَيْدا مَنْ أَظْهَرَ عَداوَتَهُ.

۲۷۹۴.أَعْظَمُ النّاسِ سُلْطانا عَلى نَفْسِه مَنْ قَمَعَ غَضَبَهُ وَ أَماتَ شَهْوَتَهُ.

۲۷۹۵.أَعْلَمُ النّاسِ بِاللّهِ أَكْثَرُهُمْ لَهُ مَسْألَةً.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 98141
صفحه از 566
پرینت  ارسال به