125
عيون الحكم و المواعظ

أَسْعَدُهُمْ بِالاْخِرَةِ الْعامِلُ لَها.

۲۸۴۰.أَصْلُ الْمُرُوَّةِ الْحَياءُ وَ ثَمَرَتُها الْعِفَّةُ ۱ .

۲۸۴۱.أَفْضَلُ الْمُرُوَّةِ مُواساة الاْءِخْوانِ بِالْأَمْوالِ وَ مُساواتُهُمْ في الْأَحْوالِ.

۲۸۴۲.أَهْلَكُ شَيْءٍ الشَّكُّ وَ الاْءِرْتِيابُ ، أَمْلَكُ شَيْءٍ الْوَرَعُ وَ الاْءِجْتِنابُ.

۲۸۴۳.أَشْرَفُ الْأَقْوالِ الصِّدْقُ.

۲۸۴۴.أَفْضَلُ الْأَعْمالِ لُزُومُ الْحَقِّ.

۲۸۴۵.أَفْضَلُ الْخَلْقِ أَقْضاهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَحَبُّهُمْ إِلَى اللّهِ تَعالى أَقْوَلُهُمْ بِالصِّدْقِ.

۲۸۴۶.أَحْسَنُ الْفِعالِ ما وافَقَ الْحَقَّ وَ أجْمَلُ الْمَقالِ ما طابَقَ الصِّدْقَ.

۲۸۴۷.أَدْرَكُ النّاسِ بِحاجَتِه ذُو الْعَقْلِ الْمُتَرَفِّقُ.

۲۸۴۸.أَفْضَلُ النّاسِ أَعْمَلُهُمْ بِالرِّفْقِ وَ أَكْيَسُهُمْ أَصْبَرُهُمْ عَلى الْحَقِّ.

۲۸۴۹.أَحْسَنُ الصِّدْقِ الْوَفاءُ بِالْعَهْدِ وَ أَفْضَلُ الْجُودِ بَذْلُ الْجُهْدِ.

۲۸۵۰.أَوَّلُ ما تُنْكِرُونَ مِن الْجِهادِ جِهادُ أَنْفُسِكُمْ.

۲۸۵۱.آخِرُ ما تَفْقِدُونَ مُجاهَدَةُ أَهْوائِكُمْ وَ طاعَةُ ذَوِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ۲ .

۲۸۵۲.أَوْلَى الْعِلْمِ بِكَ ما لا يَصْلُحُ الْعَمَلُ إِلاّ بِه.

۲۸۵۳.أَلْزَمُ الْعَمَلِ لَكَ ما دَلَّكَ عَلى صَلاحِ قَلْبِكَ وَ أَظْهَرَ لَكَ فَسادَهُ.

۲۸۵۴.أَعْجَزُ النّاسِ آمَنُهُمْ لِوُقُوعِ الْحَوادِثِ وَ هُجُومِ الْأَجَلِ.

۲۸۵۵.أَفْقَرُ النّاسِ مَنْ قَتَّرَ عَلى نَفْسِه مَعَ الْغِنى وَ السِّعةِ.

۲۸۵۶.أَحْمَقُ النّاسِ مَنْ أَنْكَرَ عَلى غَيْرِه رَذيلَةً هُوَ مُقيمٌ علَيْها.

۲۸۵۷.أَوْلَى النّاسِ بِالاْءِصْطِناعِ مَنْ إِذا مُطِلَ صَبَرَ وَ إِذا مُنِعَ عَذَرَ وَ إِذا أُعْطِيَ شَكَرَ.

۲۸۵۸.أَوَّلُ الْعِبادَةِ انْتِظارُ الْفَرَجِ بِالصَّبْرِ ۳ .

۲۸۵۹.[أَكْثَرُ مَصارِعَ الْعُقُوْلِ تَحْتَ بُرُوقِ الْأَطْماعِ] ۴ .

۲۸۶۰.اكْتِسابُ الْحَسَناتِ أَفْضَلُ الْمَكاسِبِ ۵ .

۲۸۶۱.اجْتِنابُ السَّيِّئاتِ أَوْلى مِنِ اكْتِسابِ الْحَسَناتِ.

۲۸۶۲.أَهْلُ الْعَفافِ أَشْرَفُ الْأَشْرافِ.

۲۸۶۳.اصْطِناعُ الْمَكارِمِ أَفْضَلُ ذُخْرٍ وَ أَكْرَمُ اصْطِناعٍ.

1.ليس من هذا الفصل ، و في الغرر ۴۸۴ : أفضل المروءة ...

2.ليس من هذا الفصل.

3.ليس من هذا الفصل.

4.من (ب).

5.هذا و تواليه لييس من هذا الفصل.


عيون الحكم و المواعظ
124

۲۸۱۸.أَهْوَنُ شَيْءٍ لائِمَةُ الْجُهّالِ.

۲۸۱۹.أَهْلَكُ شَيْءٍ اسْتِدامَةُ الضَّلالِ.

۲۸۲۰.أَبْعَدُ النّاسِ سَفَرا مَنْ كانَ سَفَرُهُ فِي ابْتِغاءِ أَخٍ صالِحٍ.

۲۸۲۱.أَقْرَبُ النِّيَّاتِ فِي النّجاحِ أعْوَدُها فِي الصَّلاحِ.

۲۸۲۲.أَوَّلُ الْمُرُوَّةِ طَلاقَةُ الْوَجْهِ وَ آخِرُهَا التَّوَدُّدُ إِلَى النّاسِ ۱ .

۲۸۲۳.أَوَّلُ الاْءِخْلاصِ الْيأْسُ مِمّا فِي أَيْدي النّاسِ.

۲۸۲۴.أَوَّلُ الْفُتُوَّةِ الْبُشْرُ وَ آخِرُهَا اسْتدامَةُ الْبِرِّ.

۲۸۲۵.أَقْرَبُ ما يَكُونُ الْفَرَحُ عِنْدَ تَضايُقِ الْأَمْرِ.

۲۸۲۶.أَمْقَتُ الْعِبادِ إِلَى اللّهِ مَنْ كانَ هَمُّهُ بَطْنَهُ وَ فَرْجَهُ.

۲۸۲۷.أَنْعَمُ النّاسِ عَيْشا مَنْ مَنَحَهُ اللّهُ الْقَناعَةَ وَ أصْلَحَ لَهُ زَوْجَهُ.

۲۸۲۸.أَشَدُّ النّاسِ عَمىً مَنْ عَمِيَ عَنْ حُبِّنا وَ فَضْلِنا وَ ناصَبَنا الْعَداوَةَ بِلا ذَنْبٍ سَبَقَ مِنّا إِلَيْهِ إِلاّ أنّا دَعَوْناهُ إِلَى الْحَقِّ وَ دَعاهُ سِوانا إِلى الْفِتْنَةِ وَ الدُّنْيا فَآثَرَهُما وَ نَصَب
لَنَا الْعَداوَةَ.

۲۸۲۹.أَسْعَدُ النّاسِ مَنْ عَرَفَ فَضْلَنا وَ تَقَرَّبَ إِلَى اللّهِ بِنا وَ أَخْلصَ حُبَّنا وَ عَمِلَ بِما إِلَيْهِ نَدَبْنا وَ انْتَهى عَمَّا عَنْهُ نَهَيْنا فَذاكَ مِنّا وَ هُو في دارِ الْمُقامَةِ مَعَنا.

۲۸۳۰.أَحْسَنُ الاْدابِ ما كَفَّكَ عَنِ الْمَحارِمِ.

۲۸۳۱.أَفْضَلُ ۲ الْأَخْلاقِ ما حَمَلَكَ عَلى الْمَكارِم.

۲۸۳۲.أَبْلَغُ الشَّكْوى ما نَطَقَ بِه ظاهِرُ الْبَلْوى.

۲۸۳۳.أَفْضَلُ النَّجْوى ما كانَ عَلى الدِّينِ وَ التُّقى وَ أَسْفَرَ عَنِ اتِّباعِ الْهُدى وَ مُخالَفَةِ الْهَوى.

۲۸۳۴.أَصْدَقُ الْمَقالِ ما نَطَقَ بِه لِسانُ الْحالَ.

۲۸۳۵.أَحْسَنُ الْمَقالِ ما صَدَّقَهُ حُسْنُ الْفَعالِ.

۲۸۳۶.أَحْسَنُ الْكَلامِ ما زانَهُ حُسْنُ النِّظامِ وَ فَهِمَهُ الْخاصُّ وَ الْعامُّ.

۲۸۳۷.أَشْرَفُ الْهِمَمِ رِعايَةُ الذِّمامِ وَ أَفْضَلُ الشِّيَمِ صِلَةُ الْأَرْحامِ.

۲۸۳۸.أَبْلَغُ الْبَلاغَةِ ما سَهُلَ مَجازُهُ وَ حَسُنَ إِيجازُهُ.

۲۸۳۹.أَسْعَدُ النّاسِ بِالدُّنْيا التّارِكُ لَها و

1.هذا و تالياه ليس من هذا الفصل.

2.و في الغرر : أحسن الأخلاق.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 85714
صفحه از 566
پرینت  ارسال به