143
عيون الحكم و المواعظ

۳۱۸۷.إِنَّ الْمُؤْمِنينَ وَجِلُونَ.

۳۱۸۸.إِنَّ الْحازِمَ مَنْ لا يَغْتَرُّ بِالْخُدَعِ.

۳۱۸۹.إِنَّ الْعاقِلَ مَنْ لا يَنْخَدِعُ لِلطَّمَعِ.

۳۱۹۰.إِنَّ الصّادِقَ لَكَريمٌ جَليلٌ.

۳۱۹۱.إِنَّ الْكاذِبَ لَمُهانٌ ذَليلٌ.

۳۱۹۲.إِنَّ بَذْلَ التَّحِيَّةِ مِنْ مَحاسِنِ الْأَخْلاقِ.

۳۱۹۳.إِنَّ مُواساةَ الرِّفاقِ مِنْ كَرَمِ الْأَعْراقِ.

۳۱۹۴.إِنَّ مِنَ الْفَسادِ إِضاعَةَ الزّادِ.

۳۱۹۵.إِنَّ مِنَ الشَّقاءِ إِفْسادَ الْمَعادِ.

۳۱۹۶.إِنَّ أَسْعَدَ النّاسِ مَنْ كانَ لَهُ مِنْ نَفْسِه بِطاعَةِ اللّهِ مُتَقاضٍ.

۳۱۹۷.إِنَّ أَهْنَأَ النّاسِ عَيْشا مَنْ كانَ بِقَسْمِ اللّهِ راضِيا.

۳۱۹۸.إِنَّ إِنْفاقَ هذَا الْمالِ في طاعَةِ اللّهِ أَعْظَمُ نِعْمَةٍ وَ إِنَّ إِنْفاقَهُ في مَعاصيهِ أَعْظَمُ مِحْنَةٍ.

۳۱۹۹.إِنَّ الدُّنْيا وَ الاْخِرَةَ كَرَجُلٍ لَهُ امْرَأَتانِ إِذا أَرْضى إِحْداهُما أَسْخَطَ الاُْخْرى.

۳۲۰۰.إِنَّ مِنْ مَكارِمِ الْأَخْلاقِ أَنْ تَصِلَ مَنْ قَطَعَكَ وَ تُعْطِيَ مَنْ حَرَمَكَ وَ تَعْفُوَ عَمَّنْ ظَلَمَكَ.

۳۲۰۱.إِنَّ اللّهَ تَعالى يُدْخِلُ بِحُسْنِ النِّيَّةِ وَ صالِحِ السَّريرَةِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ الْجَنَّةَ.

۳۲۰۲.إِنَّ أَمْرَنا صَعْبٌ مُستَصْعَبٌ لا يَحْتَمِلُهُ إِلاّ عَبْدٌ امْتَحَنَ اللّهُ قَلْبَهُ لِلاْءِيمانِ وَ لا يَعي حَديثَنا إِلاّ صُدُورٌ أَمينَةٌ وَ أَحْلامٌ رَزينَةٌ.

۳۲۰۳.إِنَّ الْمُؤْمِنينَ هَيِّنُونَ لَيِّنُونَ مُحْسِنُونَ.

۳۲۰۴.إِنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ أَبى أَنْ يَجْعَلَ أَرْزاقَ عِبادِهِ الْمُؤْمِنينَ إِلاّ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُونَ.

۳۲۰۵.إِنَّ الْعاقِلَ يَتَّعِظُ بِالْأَدَبِ و البَهائِمَ لا تَتَّعِظُ إِلاّ بِالضَّرْبِ.

۳۲۰۶.إِنَّ لِلّهِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى مَلَكا يُنادي في كُلِّ يَوْمٍ : يا أَهْلَ الدُّنْيا ! لِدُوا لِلْمَوتِ وَ ابْنُوا لِلْخَرابِ وَ اجْمَعُوا لِلْذَّهابِ.

۳۲۰۷.إِنَّ خَيرَ الْمالِ مَا اكْتَسَبَ ثَناءً وَ شُكْرا وَ أَوْجَبَ ثَوابا وَ أَجْرا.

۳۲۰۸.إِنَّ الْقُرْآنَ ظاهِرُهُ أَنْيقٌ وَ باطِنُهُ عَميقٌ، لا تَفْنى عَجائِبُهُ وَ لا تَنْقَضي غَرائِبُهُ وَ لا تُكْشَفُ الظُّلُماتُ إِلاّ بِه.

۳۲۰۹.إِنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ قَدْ أَنارَ طَريقَ الْحَقِّ وَ أَوْضَحَ طُرُقَهُ ، فَشَقْوَةٌ لازِمَةٌ أَو سَعادَةٌ دائِمَةٌ.

۳۲۱۰.إِنَّ النّاسَ إِلى صالِحِ الْأَدَبِ أَحْوَجُ مِنْهُمْ إِلَى الْفِضَّةِ وَ الذَّهَبِ.

۳۲۱۱.إِنَّ هذَا الْقُرآنَ هُوَ النّاصِحُ الَّذي لا يَغُشُّ وَ الْهادِي الَّذي لا يُضِلُّ وَ الْمُحَدِّث


عيون الحكم و المواعظ
142

دَواءً وَ إِذا كانَ خَطأً كانَ داءً.

۳۱۶۲.إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَرَوْنَ مَنازِلَ شيعَتِنا كَما يُتَرائى لِلرَّجُلِ الْكَواكِبُ في أُفُقِ السَّماءِ.

۳۱۶۳.إِنَّ أَنْصَحَ النّاسِ أَنْصَحُهُمْ لِنَفْسِه وَ أَطْوَعُهُمْ لِرَبِّه.

۳۱۶۴.إِنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ يُعْطِي الدُّنْيا مَنْ يُحِبُّ وَ مَنْ لا يُحِبُّ وَ لا يُعْطِي الدِّينَ إِلاّ مَنْ يُحِبُّ.

۳۱۶۵.إِنَّ تَخْليصَ النِّيَّةِ مِنَ الْفَسادِ أَشَدُّ عَلى الْعامِلينَ مِنْ طُولِ الاْءِجْتِهادِ.

۳۱۶۶.إِنَّ أَمامَكَ طَريقا ذا مَسافَةٍ بَعيدَةٍ وَ مَشَقَّةٍ شَديدَةٍ وَ لا غَناءَ بِكَ مِنْ حُسْنِ الاْءِرْتِيادِ وَ قَدْرِ بَلاغِكَ مِنَ الزّادِ.

۳۱۶۷.إِنَّ أَغَشَّ النّاس أَغَشُّهُمْ لِنَفْسِه وَ أَعْصاهُمْ لِرَبِّه.

۳۱۶۸.إِنَّ حُسْنَ الْعَهْدِ مِنَ الاْءِيْمانِ.

۳۱۶۹.إِنَّ حُسْنَ التَّوَكُّلِ مِنْ أَصْدَقِ الاْءِيقانِ.

۳۱۷۰.إِنَّ كُفْرَ النِّعَمِ لُؤْمٌ وَ مُصاحَبَةَ الْجاهِلِ شُؤْمٌ.

۳۱۷۱.إِنَّ عُمْرَكَ وَقْتُكَ الَّذي أَنْتَ فيهِ.

۳۱۷۲.إِنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ يُبْغِضُ الْوَقِحَ الْمُتَجَرِّى ءَ عَلى الْمَعاصي.

۳۱۷۳.إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الحَيِّىَ الْمُتَعَفِّفَ التَّقِيَّ الرّاضي.

۳۱۷۴.إِنَّ أَفْضَلَ الاْءِيمانِ إِنْصافُ الرَّجُلِ مِنْ نَفْسِه.

۳۱۷۵.إِنَّ أَفْضَلَ الْجِهادِ مُجاهَدَةُ الْمَرْءِ نَفْسَهُ.

۳۱۷۶.إِنَّ الْيَوْمَ عَمَلٌ وَ لا حِسابَ وَ غَدا حِسابٌ وَ لا عَمَلَ.

۳۱۷۷.إِنَّ اللّهَ سُبْحانَهُ عِنْدَ إِضْمارِ كُلِّ مُضْمَرٍ وَ قَوْلِ كُلِّ قائِلٍ وَ عَمَلِ كُلِّ عامِلٍ.

۳۱۷۸.إِنَّ أَوْلَى النّاسِ بِالْأَنْبِياءِ أَعْمَلُهُمْ بِما جاؤُا بِه.

۳۱۷۹.إِنَّ اللّهَ لَيُبْغِضُ الطَّويلَ الْأَمَلِ السَّيِّءَ الْعَمَلِ.

۳۱۸۰.إِنَّ مِنَ الْعِبادَةِ لينَ الْكَلامِ وَ إِفْشاءَ السَّلامِ.

۳۱۸۱.إِنَّ الْفُحْشَ وَ التَّفَحُّشَ لَيْسا مِنْ خَلائِقِ الاْءِسْلامِ.

۳۱۸۲.إِنَّ لِسانَكَ يَقْتَضيكَ ما عَوَّدْتَهُ.

۳۱۸۳.إِنَّ طِباعَكَ يَدْعُوكَ إِلى ما أَلِفْتَهُ.

۳۱۸۴.إِنَّ الْمُؤْمِنِينَ مُسْتَكينُونَ.

۳۱۸۵.إِنَّ الْمُؤْمِنينَ مُشْفِقُونَ.

۳۱۸۶.إِنَّ الْمُؤْمِنينَ خائِفُونَ.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 99162
صفحه از 566
پرینت  ارسال به