۳۲۹۰.إِنَّ مِنَ الْعَدْلِ أَنْ تَنْتَصِفَ ۱ فِي الْحُكْمِ وَ تَتَجَنَّبَ الظُّلْمَ.
۳۲۹۱.إِنَّ مِنْ ۲ أَفْضَلِ الْعِلْم السَّكينَةُ وَ الْحِلْمُ.
۳۲۹۲.إِنَّ الْقُبْحَ فِي الظُّلْمِ بِقَدْرِ الْحُسْنِ فِي الْعَدْلِ.
۳۲۹۳.إِنَّ الزُّهْدَ فِي الْجَهْلِ بِقَدْرِ الرَّغْبَةِ فِي الْعَقْلِ.
۳۲۹۴.إِنَّ جِدَّ الدُّنْيا هَزْلٌ وَ عِزَّها ذُلٌّ وَ عُلُوَّها سِفْلٌ.
۳۲۹۵.إِنَّ الزُّهْدَ في وَلايَةِ الظّالِمِ بِقَدْرِ الرَّغْبَةِ في وَلايَةِ الْعادِلِ.
۳۲۹۶.إِنَّ هذِهِ الْقُلُوبَ أَوْعِيَةٌ فَخَيرُها أَوْعاها لِلْخَيرِ.
۳۲۹۷.إِنَّ هذِهِ الطَّبائِعَ مُـَبايِنَةٌ و خَيْرُها أَبْعَدُها مِنَ الشَّرِّ.
۳۲۹۸.إِنَّ وَلِيَّ مُحَمَّدٍ [صَلَّى اللّه عليه وَ آلهِ ]مَنْ أَطاعَ اللّهَ وَ إِنْ بَعُدَتْ لُحْمَتُهُ.
۳۲۹۹.إِنَّ عَدُوَّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مَنْ عَصَى اللّهَ وَ إِنْ قَرُبَتْ قَرابَتُهُ.
۳۳۰۰.إِنَّ بِشْرَ الْمُؤْمِنِ في وَجْهِه وَ قُوَّتَهُ في دينِه وَ حُزْنَهُ في قَلْبِه.
۳۳۰۱.ومِنْ ذلكَ قَوْلُهُ عليه السلام عِنْدَ دَفْنِ النَّبيِّ صلى الله عليه و آله : إِنَّ الصَّبْرَ لَجَميلٌ إِلاّ عَنْكَ ، وَ إِنَّ الْجَزَعَ لَقبيحٌ إِلاّ عَليكَ ، وَ إِنَّ الْمُصابَ بي عَلَيْكَ لَجَليلٌ ، وَ إِنَّهُ قَبْلَكَ وَ بَعْدَكَ لَجَلَلٌ.
۳۳۰۲.إِنَّ ماضِيَ يَوْمِكَ مُنْتَقِلٌ وَ باقِيَهُ مُتَّهَمٌ فَاغْتَنِمْ وَقْتَكَ بِالْعَمَلِ.
۳۳۰۳.إِنَّ الْعَدْلَ ميزانُ اللّهِ الَّذي وَضَعَهُ لِلْخْلْقِ وَ نَصَبَهُ لاِءِقامَةِ الْحَقِّ فَلا تُخالِفْهُ في ميزانِه وَ لا تُعارِضْهُ في سُلْطانِه.
۳۳۰۴.إِنَّ مالَكَ لَحامِدُكَ في حَياتِكَ وَ لَذامُّكَ بَعْدَ وَفاتِكَ.
۳۳۰۵.إِنَّ التَّقْوى عِصْمَةٌ لَكَ في حَياتِكَ وَ زُلْفَةٌ لَكَ بَعْدَ وَفاتِكَ.
۳۳۰۶.إِنَّ أَمْرا لا يَعلَمُ مَتى يَفْجَأُكَ يَنْبَغي أَنْ تَسْتَعِدَّ لَهُ قَبْلَ أَنْ يَغْشاكَ.
۳۳۰۷.إِنَّ أَحْسَنَ الزَّيِّ ما خَلَطَكَ بِالنّاسِ وَ جَمَّلَكَ بَيْنَهُمْ وَ كَفَّ عَنْكَ أَلْسِنَتَهُمْ.
۳۳۰۸.إِنَّ لِأَنْفُسِكُمْ أَثْمانا فَلا تَبيعُوها إِلاّ بِالْجَنَّةِ.
۳۳۰۹.إِنَّ مَنْ باعَ نَفْسَهُ بِغَيرِ الْجَنَّةِ فَقَد