الفصل الأول : مِمَّا أوّله الألف واللاّم وهو ألفان ومائتان وخمس حكم (1). فَمِنْ ذلِكَ قوله عليه السلام :
۱.الدِّينُ أفْضَلُ ۱ مَطلُوبٍ ۲ .
۲.المَواعِظُ حَياةُ الْقُلُوبِ .
۳.الهَـوى عَـدُوُّ مَتْبُوعٌ.
۴.الدُّعاءُ خَيْرُ مَوْضُوعٍ ۳ .
۵.السَّعادَةُ فِي ۴ التَّعَبُّدِ ۵ .
۶.الكَمالُ فِي الدُّنْيا مَفْقُودٌ .
۷.الجُودُ عزّ مَوْجُودٍ.
۸.الجاهِلُ لا يَرْتَدِعُ.
۹.الكَرِيمُ يَتَغافَلُ وَيَنْخَدِعُ .
۱۰.العِزُّ مَعَ الْيأْسِ.
۱۱.الذُّلُ في مَسْألَةِ النّاسِ.
۱۲.الحِسابُ قَبْلَ الْعِقابِ.
۱۳.الثَّوابُ قَبْلَ ۶ الْحِسابِ.
۱۴.الطَّمَعُ رِقٌّ.
1.ومجموع ما ورد من الحكم في ب (۲۱۲۷) ، أما في ت فهي (۲۰۷۲) حكمة ، على أن (۲۸) حكمة مماوردت في نهاية الفصل الأول من (ت) لم يكن محلّها في هذا الفصل ولم تكن من سنخ واحد حتى نضعه في فصله أو نضيف فصلاً مستقلاً له ، فرتبناها حسب ما ورد في نسخة ب فجعلناها في نهاية باب أفعل التفضيل وأعطيناها عنوانا إضافيا : «ملحقات باب الألف» حتى لا تختلط بما لا يجانسها.
ثم ان بعض الحكم يمكن أن تعدّ اثنتين لولا واو العطف فلعل المصنف أخذ ذلك بعين الإعتبار ، وعليه فلا نستطيع التأكد من وجود نقص في الكتاب والبتّ فيه ، والتّرقيم المتسلسل ليس من عمل المصنف وإنّما هو من المحقّق ، وبعض الحكم هي مكرّرة فحذفنا المتكرّرة وهي حوالي ۳۰۰ حكمة.
2.لم ترد في الغرر وفيها بدلها : ۳۲۴ ـ العقل صديق مقطوع.
3.كذا في الغرر ۳۲۳، وكان في الأصلين: المطلوب.
4.ي الحديث المعروف : الصلاة خير موضوع فمن شاء استقل ومن شاء استكثر ، وقد قابلنا هذا الباب من الكتاب مع غرر الحكم بشرح الخوانساري طبع طهران.
5.لم ترد في الغرر.
6.وفي الغرر : ۳۸۰ ـ الثواب بعد الحساب.