189
عيون الحكم و المواعظ

۳۸۸۳.بِصِحَّةِ الْأَجْسادِ ۱ تُوجَدُ لَذَّةُ الطّعامِ.

۳۸۸۴.بِأَصالَةِ ۲ الرَّأْيِ يَقوَى الْحَزْمُ.

۳۸۸۵.بِتَرْكِ ما لا يَعْنيكَ يَتِمُّ لَكَ الْعَقْلُ.

۳۸۸۶.بِكَثْرَةِ الاْءِحْتِمالِ يَكْثُرُ الْفَضْلُ.

۳۸۸۷.بِالْعَمَلِ يَحْصُلُ الثَّوابُ لا بِالْكَسَلِ.

۳۸۸۸.بِحُسْنِ الْعَمَلِ تُجْنى ثَمَرَةُ الْعِلْمِ لا بِحُسْنِ الْقَوْلِ.

۳۸۸۹.بِحُسْنِ الْعَمَلِ ۳ تَحْصُلُ الْجَنَّةُ لا بِالْأَمَلِ.

۳۸۹۰.بِالْأَعْمالِ الصّالِحاتِ تَعْلُو الدَّرَجاتُ.

۳۸۹۱.بِغَلَبَةِ الْعاداتِ الْوُصُولُ إِلى أَشْرَفِ الْمَقاماتِ.

۳۸۹۲.بِبُلُوغِ الاْمالِ يَهُونُ رُكُوبُ الْأَهْوالِ.

۳۸۹۳.بِالْأَطْماعِ تَذِلُّ رِقابُ الرِّجالِ.

۳۸۹۴.بِالاْءِحْسانِ تُسْتَرَقُّ الرِّقابُ.

۳۸۹۵.بِمِلْكِ الشَّهْوَةِ التَّنَزُّهُ عَنْ كُلِّ عابٍ.

۳۸۹۶.بِالاْءِسْتِبْصارِ يَحْصُلُ الاْءِعْتِبارُ.

۳۸۹۷.بِلُزُومِ الْحَقِّ يَحْصُلُ الاْءِسْتِظْهارُ.

۳۸۹۸.بِصِلَةِ الرَّحِمِ تُسْتَدَرُّ النِّعَمُ.

۳۸۹۹.بِقَطيعَةِ الرِّحِمِ تُسْتَجْلَبُ النِّقَمُ.

۳۹۰۰.بِتَكْرارِ الْفِكْرِ تَسْلَمُ الْعَواقِبُ.

۳۹۰۱.بِالتَّعَبِ الشَّديدِ تُدْرَكُ الدَّرَجاتُ الرَّفيعَةُ وَ الرّاحَةُ الدّائِمَةُ.

۳۹۰۲.بِالْجَهْلِ يُسْتَثارُ كُلُّ شَرٍّ.

۳۹۰۳.بِالْفِكْرِ تَنْجَلي غَياهِبُ الاُْمورِ.

۳۹۰۴.بِالْعَقْلِ كمالُ الْنَّفْـسِ.

۳۹۰۵.بِالْمُجاهَدَةِ صَلاحُ النَّفْسِ.

۳۹۰۶.بِالْفَجائِعِ يَتَنَغَّصُ السُّرُورُ.

۳۹۰۷.بِالطّاعَةِ تُزْلَفُ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقين.

۳۹۰۸.بِالْمَعْصِيَةِ تَبْرُزُ ۴ النّارُ لِلْغاوينَ.

۳۹۰۹.بِالصِّدْقِ وَ الْوَفاءِ تَكْمُلُ الْمُرُوَّةُ لِأَهْلِها.

۳۹۱۰.بِالرِّفْقِ تَهُونُ الصِّعابُ.

۳۹۱۱.بِالتَّأَنِّيتَسْهُلُ الْأَسْبابُ.

۳۹۱۲.بِقَدْرِ عُلُوِّ الرِّفْعَةِ تَكُونُ نِكايَةُ الْواقِعَةِ.

۳۹۱۳.بِالتَّقْوى قُرِنَتِ الْعِصْمَة.

۳۹۱۴.بِالْعَفْوِ تُسْتَنْزَلُ الرَّحْمَةُ.

۳۹۱۵.بِالاْءِيمانِ يُرْتَقى إِلى ذِرْوَةِ السَّعادَةِ وَ نِهايَةِ الْحُبُورِ.

۳۹۱۶.بِالاْءِحْسانِ وَ الْمَغْفِرَةِ لِلْذَّنْبِ يَعْظُمُ الْمَجْدُ ۵ .

1.في الغرر ۱۱۱ : بصحة المزاج.

2.في طبعة طهران للغرر : بإصابة الرأي.

3.في الغرر ۱۱۷ : بالعمل تحصل ..

4.في الغرر ۱۲۷ : توصد النار.

5.في طبعة طهران للغرر : بالإحسان و تغمد الذنوب بالغفران يعظم المجد.


عيون الحكم و المواعظ
188

۳۸۴۷.بِلينِ الْجانِبِ تَأْنَسُ النُّفُوسُ.

۳۸۴۸.بِالاْءِقْبالِ تُطْرَدُ النُّحُوسُ.

۳۸۴۹.بِحُسْنِ الْأَخْلاقِ يَطيبُ الْعَيْشُ.

۳۸۵۰.بِكَثْرَةِ الْغَضَبِ يَكُونُ الطَّيْشُ.

۳۸۵۱.بِعَدْلِ الْمَنْطِقِ تَجِبُ الْجَلالَةُ.

۳۸۵۲.بِالْعُدُولِ عَنِ الْحَقَّ تَكُونُ الضَّلالَةُ.

۳۸۵۳.بِالاْءِيْمانِ تَكُونُ النَّجاةُ.

۳۸۵۴.بِالْعافِيَةِ تُوجَدُ لَذَّةُ الْحَياةِ.

۳۸۵۵.بِالْعَقْلِ يُسْتَخْرَجُ غَوْرُ الْحِكْمَةِ.

۳۸۵۶.بِذِكْرِ اللّهِ تُسْتَنْزَلُ الرَّحْمَةُ.

۳۸۵۷.بِالاْءِيْمانِ يُسْتَدَلُّ عَلى الصَّالِحاتِ.

۳۸۵۸.بِالْعَدْلِ تَتَضاعَفُ الْبَرَكاتُ.

۳۸۵۹.بِالْعَقْلِ تُنالُ الْخَيراتُ.

۳۸۶۰.بِالْقَناعَةِ يَكُونُ الْعِـزُّ.

۳۸۶۱.بِالطّاعَةِ يَكُونُ الْفَوْزُ.

۳۸۶۲.بِالسِّيرَةِ الْعادِلَةِ يُقْهَرُ الْمَساوي.

۳۸۶۳.بِاكْتِسابِ الْفَضائِلِ يُكْبَتُ الْمُعادي.

۳۸۶۴.بِدَوامِ ذِكرِ اللّهِ تَنجاب ۱ الْغَفْلَةُ.

۳۸۶۵.بِحُسْنِ الْعِشْرَةِ تَدُومُ الْوُصْلَةُ.

۳۸۶۶.بِتَكْرارِ الْفِكْرِ يَتَحاتُّ ۲ الشَّكُّ.

۳۸۶۷.بِدَوامِ الشَّكِّ يَحْدُثُ الشِّرْكُ.

۳۸۶۸.بِالْحِكْمَةِ يُكْشَفُ غِطاءُ الْعِلْمِ.

۳۸۶۹.بِوُفُورِ الْعَقْلِ يَتَوَفَّرُ الْحِلْمُ.

۳۸۷۰.بِالْعُقُولِ يُنالُ ذِرْوَةُ الْأُمورِ.

۳۸۷۱.بِالصَّبْرِ تُدْرَكُ مَعالِي الْأُمورِ.

۳۸۷۲.بِالتَّقْوى تُقْطَعُ حُمَةُ الْخَطايا.

۳۸۷۳.بِحُسْنِ الْأَخْلاقِ تَدُرُّ الْأَرْزاقُ.

۳۸۷۴.بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ تَكْثُرُ الرِّفاقُ.

۳۸۷۵.بِصِدْقِ الْوَرَعِ يَحْدُثُ ۳ الدِّينُ.

۳۸۷۶.بِالرِّضا بِقَدَرِ ۴ اللّهِ يُسْتَدَلُّ عَلى حُسْنِ الْيَقينِ.

۳۸۷۷.بِالْبِشْرِ وَ بَسْطِ الْوَجْهِ يَحْسُنُ مَوْقِعُ الْبَذْلِ.

۳۸۷۸.بِإِيثارِ حُبِّ الْعاجِلَةِ صارَ مَنْ صارَ إِلى سُوءِ الاْجِلَةِ.

۳۸۷۹.بِالصّالِحاتِ يُسْتَدَلُّ عَلى الاْءِيمانِ.

۳۸۸۰.بِحُسْنِ التَّوَكُّلِ يُسْتَدَلُّ عَلىصِدْقِ ۵ الاْءِيقانِ.

۳۸۸۱.بِكَثْرَةِ التَّواضُعِ يَتَكامَلُ الشَّرَفُ.

۳۸۸۲.بِكَثْرَةِ التَّكَبُّرِ يَكُونُ التَّلَفُ.

1.كذا في (ب) وَ الغرر ۹۱ و ۹۳ ، وَ في (ت) : تتحاتّ وَ يتاحت ، وَ المعنى واحد تقريبا.

2.كذا في (ب) وَ الغرر ۹۱ و ۹۳ ، وَ في (ت) : تتحاتّ وَ يتحات ، وَ المعنى واحد تقريبا.

3.كذا في النسختين ، وَ في الغرر ۱۰۵ : يحصن ، وهو الصواب.

4.في الغرر ۱۰۶ : بقضاء.

5.في الغرر ۱۰۷ : حُسْن.

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 85687
صفحه از 566
پرینت  ارسال به