193
عيون الحكم و المواعظ

الفصل الثالث : بلفظ بئس وهو تسع وَ عشرون حكمة

فَمِنْ ذَلِكَ قَوله عليه السلام :

۳۹۴۸.بِئْسَ الصَّدْيقُ الْمُلُوكُ.

۳۹۴۹.بِئْسَ الطَّعامُ الْحَـرامُ.

۳۹۵۰.بِئْسَ الْمَنْطِقُ الْكِذْبُ.

۳۹۵۱.بِئْسَ النَّسَبُ سُوءُ الْأَدَبِ.

۳۹۵۲.بِئْسَ الْـدَّاءُ الْحُمْـقُ.

۳۹۵۳.بِئْسَ الْقَرينُ الْخَوْفُ.

۳۹۵۴.بِئْسَ الرَّفيقُ الْحِرْصُ.

۳۹۵۵.بِئْسَ الإِخْتِيارُ الرِّضا بِالنَّقْصِ.

۳۹۵۶.بِئْسَ الْقَـرينُ الْعَـدُوُّ.

۳۹۵۷.بِئْسَ الجارُ جارُ السَّوْءِ.

۳۹۵۸.بِئْسَ الرَّفيقُ الْحَسُودُ.

۳۹۵۹.بِئْسَ الْعَشيرُ الْحَقُـودُ.

۳۹۶۰.بِئْسَ الظُّلْمُ ظُلْمُ المُسْتَسْلِمِ.

۳۹۶۱.بِئْسَ الكَسْبُ الْحَرامُ.

۳۹۶۲.بِئْسَ الزّادُ إِلى الْمَعادِ الْعُدْوانُ عَلى الْعِبادِ.

۳۹۶۳.بِئْسَ الاْءِسْتِعْدادُ الاْءِسْتِبْدادُ.

۳۹۶۴.بِئْسَ الشِّيْمَةُ النَّميمَةُ.

۳۹۶۵.بِئْسَ الطَّبْـعُ الشَّـرَهُ.

۳۹۶۶.بِئْسَ الْوَجْهُ الْوَقْـاحُ.

۳۹۶۷.بِئْسَ الْوِزْرُ ۱ أَكْلُ مالِ الْأَيْتامِ.

۳۹۶۸.بِئْسَ العادَةُ الْفُضُولُ.

۳۹۶۹.بِئْسَ الرَّجُلُ مَنْ باعَ دينَهُ بِدُنْيا غَيْرِه.

۳۹۷۰.بِئْسَ السِّياسَةُ الْجَوْرُ.

۳۹۷۱.بِئْسَ الذُّخْرُ فِعْلُ الشَّرِّ.

۳۹۷۲.بِئْسَ قَرينُ الْوَرَعِ الشَّبَعُ.

1.في الغرر ۸ : بئس القوت.


عيون الحكم و المواعظ
192

وَانْتِظارِ التَّوْبَةِ وَ انْفِساحِ الْحَوْبَةِ.

۳۹۴۱.بادِرُوا وَ الْأَبْدانُ صَحيحَةٌ وَ الْأَلْسُنُ مُطْلَقَةٌ وَ التَّوْبَةُ مَسْمُوعَةٌ وَ الْأَعْمالُ مَقْبُولَةٌ.

۳۹۴۲.بادِرُوا بِأَمْوالِكُمْ قَبْلَ حُلُولِ آجالِكُمْ تُزَكِّكُمْ وَتُزْلِفُكُمْ.

۳۹۴۳.بادِرُوا الْمَوْتَ وَ غَمَراتِه وَ مَهِّدُوا لَهُ قَبْلَ حُلُولِه وَ أَعِدُّوا لَهُ قَبْلَ نُزُولِه.

۳۹۴۴.بادِرُوا بِأَعْمالِكُمْ فَإِنَّكُمْ مُرْتَهِنُونَ بِما أَسْلَفْتُمْ وَ مُجازُونَ بِما قَدَّمْتُمْ وَمُطالَبُونَ بِما خَلَّفْتُمْ.

۳۹۴۵.بادِرُوا بِأَعْمالِكُمْ وَ سابِقُوا بِآجالِكُمْ فَإِنَّكُمْ مَدينُونَ بِما أَسْلَفْتُمْ وَ مُجازُونَ بِما قَدَّمْتُمْ.

۳۹۴۶.بادِرُوا بِالْعَمَلِ وَ سابِقُوا الْأَجَلَ ۱ فَإِنَّ النّاسَ يُوشِكُ أَنْ يَنْقَطِعَ بِهِمُ الْأَمَلُ وَ يُرْهِقَهُمُ الْأَجَلُ.

۳۹۴۷.بادِرُوا بِصالِحِ الْأَعْمالِ وَ الْخَناقُ مُهْمَلٌ وَ الرُّوحُ مُرْسَلٌ.

1.و في الغرر ۲۰ : بادروا الأمل وَ سابقوا هجوم الأجل .. فيرهقهم الأجل .

  • نام منبع :
    عيون الحكم و المواعظ
    سایر پدیدآورندگان :
    الحسني البيرجندي، حسين
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1376
    نوبت چاپ :
    اوّل
    پیوند معرفی کتاب :
    http://www.hadith.net/post/53597
تعداد بازدید : 85640
صفحه از 566
پرینت  ارسال به